❞ الإهداء
في ليلةِ العَاشِرِ من رمضان من السَّنةِ العَاشرةِ للبِعثةِ الشَّريفة،
تُوفِّيتْ أُمُّنا خديجة بنت خويلدٍ رضيَ اللهُ عنها،
نزلَ النَّبيُّ ﷺ إلى قبرِهَا،
سجَّاهَا بيديه الشَّريفتين، ودَّعَهَا، ثمَّ أهالَ عليها التُّراب، ومضَى،
الكثيرُ منه بقيَ في قبرِ خديجة، والكثيرُ من خديجة بقيَ فيه!
تزوَّج بعد ❝
مشاركة من Hamady Elzway
، من كتاب