اقتباسات من كتاب قلبي على نون النساء

ولقد عَرِفتُكَ إذ عَرِفتُكَ

‫ واحداً

‫ ما في الجميعِ شبيهُ وَجهِكَ

‫ صَادِقاً

‫ ما في القُلوبِ شَبيهُ صِدقِكَ

‫ شَامِخاً

أعِدْ اشتياقاتي

‫ وأحلامي وأسراري

‫ أعِدُ للخدرِ حُرمَتَه

‫ وصُلْ عِزاً

‫ فوحدكَ من تَصُول

وخواتمي أوصافُها

‫ يا زينةَ الكفِّ التي قد صافحتْ

‫ كلَّ الصحابْ

‫ تدرينَ موعدَهُم إذا مرَّوا

‫ وتبتئسينَ إنْ طالَ الغيابْ

وخواتمي أوصافُها

‫ يا زينةَ الكفِّ التي قد صافحتْ

‫ كلَّ الصحابْ

‫ تدرينَ موعدَهُم إذا مرَّوا

‫ وتبتئسينَ إنْ طالَ الغيابْ

وخواتمي أوصافُها

‫ يا زينةَ الكفِّ التي قد صافحتْ

‫ كلَّ الصحابْ

‫ تدرينَ موعدَهُم إذا مرَّوا

‫ وتبتئسينَ إنْ طالَ الغيابْ

اللَّهَ حين تساوتِ الأشياءُ في دمِنا

‫ وقرَّرنَا التصالُحَ وفقَ مُقتضياتِنا

‫ تبَّاً لمن باعوا لنا الأشياءَ جاهزةً

اللَّهَ حين تساوتِ الأشياءُ في دمِنا

‫ وقرَّرنَا التصالُحَ وفقَ مُقتضياتِنا

‫ تبَّاً لمن باعوا لنا الأشياءَ جاهزةً

اللَّهَ حين تساوتِ الأشياءُ في دمِنا

‫ وقرَّرنَا التصالُحَ وفقَ مُقتضياتِنا

‫ تبَّاً لمن باعوا لنا الأشياءَ جاهزةً

قُلْ

‫ فقد أفسدتَ عندي قولَ كلِّ الناسِ

أتُراكَ تُوصِي السُحْبَ

‫ حينَ ترومُ ناحيتي الرحيلَ

‫ بأن تُجرَّعَني الأمرَّ على الأمرّْ؟!

تأسِرُنِي..

‫ فما أدري إلى أينَ المَفَرْ؟؟

ويحَ التي باعتْ ببخسٍ صبرَها

‫ ثم اشترتْ شوقاً

‫ فما رَبِحَتْ تجارتُها

‫ وأعيتهَا الجراح !!

ويحَ التي باعتْ ببخسٍ صبرَها

‫ ثم اشترتْ شوقاً

‫ فما رَبِحَتْ تجارتُها

‫ وأعيتهَا الجراح !!

ويحَ التي باعتْ ببخسٍ صبرَها

‫ ثم اشترتْ شوقاً

‫ فما رَبِحَتْ تجارتُها

‫ وأعيتهَا الجراح !!

ويحَ التي باعتْ ببخسٍ صبرَها

‫ ثم اشترتْ شوقاً

‫ فما رَبِحَتْ تجارتُها

‫ وأعيتهَا الجراح !!

ويحَ التي باعتْ ببخسٍ صبرَها

‫ ثم اشترتْ شوقاً

‫ فما رَبِحَتْ تجارتُها

‫ وأعيتهَا الجراح !!

ويحَ التي باعتْ ببخسٍ صبرَها

‫ ثم اشترتْ شوقاً

‫ فما رَبِحَتْ تجارتُها

‫ وأعيتهَا الجراح !!

كيف انعتاقي ؟

‫ كيف يا وجعَ القصائدِ في دمي

‫ والصبرُ منذ الآنَ غادَرَني وراح !

أن تجيءَ إليَّ مسبحةً

‫ تُخفِّفُ وطأةَ الترحالِ

‫ إن جاءَ الرواحْ

عجباً إذن

‫ إنْ كان هذا القلبُ قد بايعتُه

‫ مَلِكاً عليَّ

‫ فباعَني رغمي

‫ ويفعلُ ما يُريدْ