لماذا غفرت لهم؟
كيف غادرتِ معنى انتصارِك للذاتِ
صوبَ فضاءٍ فسيحِ المعاني
بغيرِ حدود؟؟
قلبي على نون النساء > اقتباسات من كتاب قلبي على نون النساء
اقتباسات من كتاب قلبي على نون النساء
اقتباسات ومقتطفات من كتاب قلبي على نون النساء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
قلبي على نون النساء
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
ولا تنتظرْ أحداً يا صديقي
فقد جفَّتِ الروحُ في القافية
مشاركة من Huda Khalil -
ولا تنتظرْ أحداً يا صديقي
فقد غادرَ الطيبونَ جميعا
على تلكم القاطرة!
مشاركة من Huda Khalil -
توكأْ عليك
على ما تبقَّى من العزمِ والقُدرةِ الخائرة
على آخرِ الضؤِ في مقلةٍ غائرة
على بصمةٍ تركتهَا بصوتِكَ انشودةٌ ثائرة
مشاركة من Huda Khalil -
ولا تنتظرْ احدا
يا صديقي
فنبعُ المضيئين جَف!
مشاركة من Huda Khalil -
أقسُ عليَّ
فقد قَسوَتُ أنا عَليكْ
أسرفتُ باستثنائِكَ المفروضِ من قلبي
فخِلتُ بأنَّكَ الغفرانَ
مشاركة من Huda Khalil -
أقسُ عليَّ
فقد قَسوَتُ أنا عَليكْ
أسرفتُ باستثنائِكَ المفروضِ من قلبي
فخِلتُ بأنَّكَ الغفرانَ
مشاركة من Huda Khalil -
فلربما فَهِمَ الذي يهوَاكَ في صدري
بأنَّكَ لستَ قدِّيسَاً
فعادَ يَرَاكَ من نَفَقِ الأنَامْ!!
مشاركة من Huda Khalil -
شكراً لهذا القهرِ
من عينيكَ
حينَ تعمَّدتْ قتلي
وَلَجَّتْ في الخصامْ
مشاركة من Huda Khalil -
شكراً لهذا القهرِ
من عينيكَ
حينَ تعمَّدتْ قتلي
وَلَجَّتْ في الخصامْ
مشاركة من Huda Khalil -
شكراً على نَصْلِ المَلاَمَةِ والمَلاَمْ
مشاركة من Huda Khalil -
حِرصِي على عينيكَ
يَمنَعُ أنْ أرُدْ
سيسوء قولي إنْ بَدَا
وتَغورُ نجماتُ التوقُّعِ في سَمَاكَ
مشاركة من Huda Khalil -
اللهَ لو تدري اجتهادَ تَبسُّمِي
لَعَجِبتَ ممَّا في الخَفَاءْ
مشاركة من Huda Khalil -
أقتَاتُ أحزانَ النهارِ وحيدةً
وأدسُّ أنَّاتِ المساءْ
مشاركة من Huda Khalil -
كيف أبقى ؟
حيثُ أشعرُ بالصقيعِ يلفُّني
صمتاً
وأشتَّمُ المماتْ
مشاركة من Huda Khalil -
أنا رَاحِلَة
لا زادَ .. لا صحباً
ولا قلباً يَعِيْ
مشاركة من Huda Khalil -
جَزِعٌ هو القلبُ المُغالِبُ والنَزِفْ
مشدودةٌ أعصابُ روحي مُرهَقَة
ودمي تَلِفْ
مشاركة من Huda Khalil -
فأنا سأرحلُ
حينَ أعرفُ كيفَ جئتُ ؟؟
وكيفَ أرجِعُ ؟؟
والطريقَ
وحينَ أذكرُ مَنْ أنَا
فاستمهليه !!!
مشاركة من Huda Khalil -
لكنَّهم ويحي أنا
لا يُشبهونَكَ في الخِصالْ
مشاركة من Huda Khalil
| السابق | 1 | التالي |