مراجعات رواية ميثاق النساء

هذا الكتاب على كل رجل في مجتمعنا الشرقي أن يقرأه وبغض النظر عن دينه، ليدرك أخيراً أنه أسير وهم، و ليدرك عظم هذا الوهم الذي يلتهمه كثقب أسود، وليدرك أنه ما لهذا الوهم خلقه الله. حنين الصايغ كتبت كل النساء في هذه الرواية وليس الدرزيات فقط، كتبت الأنوثة والألم والمخاض العسير الذي تولد من خلاله أنوثة بعضنا ، لتدرك أن أنوثتها ولدت يتيمة وان الألم وحده هو أمها وأبوها أما السعادة فهي قريبتها البعيدة. شكرا حنين الصايغ على هذا العمل الرائع

لا اعلم لماذا تجذبني دائما قصص النساء ومعاناتهم هل لانني افهمهم ام لاني ارى نفسي فيهم. ولكن امل كانت صادقة امل اصبحت صديقتي طيلة هذه الفترة، ساتذكر امل وستاذكر والدتها ونيرمين ساتذكر معاناة النساء دائما. الرواية جميلة شيقة تحملك معها وتوصل لك المشاعر حتى تشعر انك جزء منها رؤية العالم من خلال عيون النساء دائما ما تترك اثراً.

رواية جميلة ثرية بالمعاناة والكفاح لأجل الحرية الفكرية. نجحت حنين الصايغ في تجسيد معاناة المرأة الدرزية وتحليل مجتمعها الصارم وتسليط الضوء على دين طائفة الدروز وعاداتهم والذي لم أكن أعلم عنها شيئاً. سرد جميل تصوير بارع وأنيق تجسيد للوجع بخفة الحرف الممتلىء لهفة لما خلف المجهول.

رواية اكثر من رائعة..، منذ سنوات لم أقرأ رواية بكل هذا الجمال... رواية مفعمة بالمشاعر المكتومة.. تعجبت أنها الرواية الأولى الكاتبة.

إلى حنين الصايغ.. ارجوكي اكتبي المزيد من الروايات.

رواية تأخذك لتبحر في صفحاتها من أول صفحة / أثرتني معلومات عن طائفة الدروز التي لم أسمع بهم من قبل … شكراً من القلب ع إبداعك

اسلوب مشوق وقصة ممتعه

من اجمل ما قرأت

لغة الكتاب جميلة جدا

والحوار الثنائي ما بين أمل وحامد. في الخطابات جميلة

فيه جزء ما قدرتش افهمه

وممكن عشان كوني رجل هو حجم معاناة أمل وإكتاءبها

كنت حاسس بتضخيم الاكتئاب مع مقارنته بالأحداث اللي حصلت لها

هل ده جي من فكرة العجز و إنها علي طول بتكون صامتة زي ما

قالت تتصنع الموت

ولا فكرة التحكم فيها من قبل والدها وسالم

بس بجانب النقطة دي الرواية جميلة جدا

رواية لكل امرأة في روحها او قلبها كسر.. شبح ماضي يلاحقها عقدة كبرت معها حتى صارت غصة في الحلق.. رواية لم تعبر عن نساء الدروز فقط بل الكثير من النساء العربيات.. قد تتفق مع الكاتبة في اشياء وتختلف في أخرى لكن الأكيد ستحترم حيادها وقدرتها على إيصال رسائلها دون إيذاء كبرياء الآباء.. قلم سلس ومبدع نتمنى قرائته مرة أخرى في قضايا جديدة.

الروايه جميله اوي اول مره اعرف عن دروز واعتقادتهم لكني في تفاصيل في روايه مش منطقيه بنسبالي انه فجاه اخت البطله راحت لطلاق لانها مره واحده ادروشت وحبت ترجع لتدين تاني

أسلوب جميل وسرد رائع وغير ممل بالمرة ،ولكن البطلة كانت من الأنانية بمكان فصلني تقريبا طول الرواية ،كانت غير صادقة مع نفسها ،بل وبالعكس كلما تماهت في شعور الأنانية المفرطة وعدم رغبتها في أي نوع من أنواع التضحية ،عللت ذلك الكبر و المشاعر العنيفة بأنها لا تحب نفسها ،وددت لو أقول لها مع كل مرة من مرات حزنها وتبرمها أنت لا تستحقي زوج مضحي وبنت جميلة وأم عظيمة وحياة مستقرة ،بالأخير شخصيتها مستفزة ،الحمدلله أنها مجرد شخصية درامية في رواية

الرواية نوع جديد من القراءات ،لكاتبة اقرأ لها لأول مره ، والمجتمع جديد كنت اعرفه بالاسم ،ولم أتعمق لدراسة حالتهم ، الرواية فلسفية اكتر منها رومانسيه تعالج مشكلات تذمر وقسوة مجتمع وتسلط أهل ، النهاية لم تكون كما رغبت ، ولكنها في كل الأحوال رواية جميلة .

رواية جميلة في صدقها ولغتها ، ولكن في الثلث الأخير اتجهت الكاتبة للرسائل التي لا تضيف كثيرا، واقحام انفجار المرفا غير المؤثر ف الاحداث، ونسيان شخص الزوج عبر سنوات طويلة كأنه غير موجود.

تُحكى هذه الرواية على لسان بطلتها «أمل» المنتمية إلى الطائفة الدرزية والتي تعيش في إحدى قرى لبنان. تسرد أمل معاناة النساء في مجتمعها تحت سلطة الرجال، وكيف تُسلب معظم حقوقهن بسبب معتقدات دينية خاطئة، كما تصف محاولاتها للخروج من هذه الحياة المقيدة ورسم طريقها الخاص كما تشاء. من وجهة نظري، لم تعجبني الرواية إطلاقًا، إذ طغى عليها الضعف والانهزام في معظم أحداثها، وكأنها تصور زمنًا مضى منذ قرون وليس عصرنا الحالي. كذلك لاحظت أن بعض الشخصيات لم تنل حقها في البناء الروائي ولم يُسلط الضوء على تطورها أو مبررات تغيّرها، مثل شخصية الأب الذي تحوّل فجأة من القسوة إلى الحنان تجاه بناته دون تفسير مقنع.

الرواية سيئة للغاية أحبطتني كنت متوقعة رواية رائعة فيها معاناة حقيقية فيها حبكة فيها معلومات عن الدروز ، لم أحصل على أي من توقعاتي ، لم يعجبني الا الغلاف و الاسم فقط ،

الخوف اصعب التحديات

حيا الله الشيخ

عيههه٢

طيبة