هذا الكتاب على كل رجل في مجتمعنا الشرقي أن يقرأه وبغض النظر عن دينه، ليدرك أخيراً أنه أسير وهم، و ليدرك عظم هذا الوهم الذي يلتهمه كثقب أسود، وليدرك أنه ما لهذا الوهم خلقه الله. حنين الصايغ كتبت كل النساء في هذه الرواية وليس الدرزيات فقط، كتبت الأنوثة والألم والمخاض العسير الذي تولد من خلاله أنوثة بعضنا ، لتدرك أن أنوثتها ولدت يتيمة وان الألم وحده هو أمها وأبوها أما السعادة فهي قريبتها البعيدة. شكرا حنين الصايغ على هذا العمل الرائع
ميثاق النساء > مراجعات رواية ميثاق النساء > مراجعة رنده علي - مدربة أنوثة ومرونة نفسية
ميثاق النساء
تحميل الكتاب