الرجل الذي أراد أن يكون - وائل السيد علي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الرجل الذي أراد أن يكون

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

على ورقة قديمة مهترئة يُدوِّن بطل هذه الحكاية رغبته في أن يكون لا شيء، نسيًا منسيًّا بعد ضياع أحلامه واحدًا تلو الآخر. لكن ماذا لو كانت هذه الأحلام تلاحقه متخفية في أثواب مختلفة؟ في رواية الرجل الذي أراد أن يكون: رجلٌ أراد أن يرى الحياة من منظوره ولو لمرةٍ واحدة، أن يختار طريقه حتى لو تخلى عنه الجميع. لكنه يدرك مع الوقت أن الطريق رغم وضوحه به أقسى التحديات. زوجة وأمٌّ متهمة في شرفها، طفل يرفض فجأةً أن يتحدث مع أي إنسان، ومراهِقة يدَّعي الجميع أنها لصة محترفة! في لحظة فارقة يصبح بطل حكايتنا مسؤولًا عن حل تلك القضايا الثلاث، وكشف المستور مهما كان الثمن. يترك نفسه لموج الحياة بإرادته الحرة ليرى هموم الآخرين، يتعلم من إشارات الطريق ما كان واضحًا أمام عينيه.. فهل يصل إلى حلمه الذي لم يكن يعلم عنه شيئًا منذ بداية الرحلة؟ أم أنه سيضل الطريق مع من ضلوا من قبله؟!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 7 تقييم
93 مشاركة

اقتباسات من رواية الرجل الذي أراد أن يكون

كنت لا أزال بحاجةٍ شديدةٍ لهما، فأنا ما زلت ذلك الطفل الذي يرمح في الطريق بغير هُدى! أشاكس الجميع بغير حساب! آمنًا مُطمئنًّا من أن والده هو ذلك الرجل الخارق الذي يُلاحظه من علٍ، وسيهبط إليه فور احتياجه له، مستظلًا بدعاء فجرٍ صاحَبَ والدته فميَّز حلوله بصوتها لا بصوت مؤذُّن مسجد الحي.

مشاركة من Mohamed Gaber
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الرجل الذي أراد أن يكون

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    حقاً لا تسعفني الكلمات لوصف شدّة تعلّقي و حُبّي لهذا العمل الباهر، خيّم عليّ الحزن بعد الانتهاء منه، أحببت جميع الشخصيات رائف وعائلته الجميلة، أكرم وعماد و شلّة العمل، جميع الشخصيات بلا استثناء تركت صدىً في نفسي.

    آه كم عشقت تطوّر الشخصيات و التأمّلات الانسانية..

    لا أقوى على تكملة المُراجعة لفرط حزني وكأنني أودع صديق عزيز للأبد، أتمنى اقتناء نسخة ورقية من الرواية لكي تُزيّن مكتبتي و لأطمئن على صديقي رائف بين الحين والآخر وأشكو له ما في قلبي، حقاً تولّدت في صدري كُتَل من الغم و الحزن بعدما فارقتك يا رائف.

    شكراً أستاذ وائل على هذه القطعة الأدبية التي لامست وِجداني، لم أشبع من قلمك ومُتلهف للغوص في عالمك.

    شكراً جزيلاً لك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق