توعية نفسية > اقتباسات من كتاب توعية نفسية

اقتباسات من كتاب توعية نفسية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب توعية نفسية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

توعية نفسية - آلاء توفيق
تحميل الكتاب

توعية نفسية

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ لا نملِك القُدرة على إرجاع الزمن للعودة للماضي وتغيير ما حدث به أو عيشه بطريقة مختلفة، وجلد الذات أو الشعور بالذنب المستمر قادر على إفساد كلٍّ مِن الحاضر والمستقبل، وبلا نتيجةٍ إيجابية في النهاية سوى أنك عذَّبتَ نفسك، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ كثيرًا ما يشعُر الأفراد بعُقدة ذنبٍ وتأنيب ضمير لحدوث أمرٍ ما، وما هو إلا قدَر كُتب له أن يحدُثَ، ومَن نحن لنمنعَ أقدارٍ كُتبت أنها ستحدث.. يجب ألا تنسى في أي مرحلة في حياتك أن دورك ينتهي عند السعي ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ الاعتراف بوجود مشكلة أو خطأ، هو المرحلة الأولى لإصلاحها، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ ولكن تذكَّر أن السعي للكمال عظيم، إذا تم بشكل متوازن، ولكنه سيظل في النهاية، غاية لا تدرك، الكمال لله وحده. ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ شعور الذنب كمصطلح فسَّره بعض العلماء على أنه شعور الشخص باستحقاق اللوْمِ والخِزْي والكراهية من الجميع ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ وجَلْد الذات المستمر دون وجود سبب مُقنع، أو عند حدوث أمر ما لم نكُن نحن السبب فيه، أو دون فِعْلنا لأي شيء - خاطئٌ في الأساس، فهو نوعٌ من أنواع العذاب النفسي المستمر، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ شعور الذنب قد يكون منطقيًّا وصحيًّا إذا كان هناك سبب لوجوده وللشعور به، ووجوده قد يجعلنا نُصلح ما أفسدناه، ونتجنَّب فعل الخطأ الذي قد يجعلنا نشعُر بالذنب ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ كل ذلك كان بسببي.. أنا السبب.. كان لي يد بالأمر.. لو كنت تدخَّلت.. لو كنت نطَقتُ.. لو كنت أخذت موقفًا.. أنا السبب..»

    ⁠‫- جزء من حوار النفس لدى الشاعرين بجَلْد الذات الدائم، أو الواقعين في أسر الشعور الذنب.. وتزداد حدة الحوار، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ ألـوم نـفسي مِـرارًا وتـكـرارًا، حتى أصبحتُ أكره الجلوس بمفردي أو أكره نفسي ذاتها من كثرة تأنيبها لي.. وأصبح الأمر تلقائيًّا.. أنا ألوم نفسي حتى دونَ أن أُدركَ ما الخطأ الذي ارتكبتُه». ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ ولكن الأكيد أن جميع البشر بداخلهم نِسْبة من الغرور، هي فقط تختلف، البعض يمتلك نِسبةً صغيرة جدًّا فلا تلاحظ ولا تؤثر أو لا تضر، والبعض الآخر يملك نسبة مصحوبة بعقلانية وعلم، فتظهر كثقةٍ، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ العديد من علماء النفس يوضحون أن الغرور نابع من شعور النقص، على عكس الثقة التي تنبع من معرفةٍ، وقد يكون على علم بالنقص الذي يعاني منه في جانب ما في حياته أو شخصيته ويسعى لإخفائه بادعاء المثالية والغرور، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ - لن يحبك بشر العالم أجمعين، وهذا طبيعي، ولا يعيبك، بل إن ملاحقته يُشبه ملاحقة السراب، وجِّه تركيزك على نفسك ودائرتك الصغيرة التي تَعنِيك أنتَ ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ احتفظ بشعور ثِقتك بنفسك بداخلك، فليس ضروريًّا أن تسيرَ بين الناس وتقول: إنك واثق من نفسك. ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ تعرف على ذاتك، تقبَّلها كما هِيَ، اسْعَ لإصلاح عيوبك ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ تنمية الثقة بالنفس تتطلب قبولَ الذات أولًا كما هي، نعم فجميعنا نمتلِك عيوبًا، ولكن ما يهم أن نُدركها ونسعى لإصلاحها وليس أن نجعلها سببًا لنَكْرهَ ذواتِنا ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ فبشكلٍ ما رؤية الشخص لنفسه تنعكس على مَن حوله فيروه بالصورة ذاتها؛ سلبية كانت أو إيجابية، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ احترام الشخص لذاته يجعل مَن حوله بنسبة كبيرة يحترمونه والعكس صحيح، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ كل موقف تمر به يُخزن في عقلك الباطن ليكون فيما بعد من أسباب شعورك بشيء ما ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ ولكن من أين يأتي الشعور نفسه؟ البعض منَّا يولَد بثقةِ ذاتٍ حاضرةٍ حتى قبل الانغماس في الحياة، ولكن لتكون حقيقية بإثباتات، فيجب أن تُبنى على ما يبرهنها من مواقف، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ وثقتك بنفسك يندرج تحتها ثقتك بجسدك وقوته وصحته البدنية، وعقلك وقدراته، وطهارة قلبك وضميرك، أن تعلم ماهية الأفعال التي قد تفعلها والأخرى التي ستتجنبها مهما كانت مغرياتها. ❝

    مشاركة من خزامى