جريمة عاطفية - محمد المشد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

جريمة عاطفية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

بالتنقيب في الماضي قد يأتي يوم لا تعود الحياة بعده كما كانت، يوم تتبدل فيه الحقائق وتنقلب الموازين. “يوسف” ابن وحيد لأسرة صغيرة فقدت صلتها بالعائلة منذ عقود، تضطره الظروف إلى البحث عن عائلته، ليكتشف كارثة مفجعة. سرعان ما تتخذ حياته من اللون الرمادي ستارًا لها، فتتخبط قراراته وتتأذى مشاعره إلى درجة تجعله غير قادر على التفرقة بين الخطأ الذي ارتكبه الآخرون بحقه، والخطأ الذي ارتكبه هو في حق نفسه. رواية جريمة عاطفية حكاية حب تبدو بسيطة في البداية لكن الأنانية تسطو عليها حتى تُغير من ملامحها تمامًا، ويبدأ تحدي الكرامة في فرض نفسه على أصحاب الحكاية رغمًا عن أنف أصحابها. هل ينتصر الخوف على الحب؟ وأي الأمور أكثر صدقًا، المنطق أم المشاعر؟ رحلة شاقة تعيننا على فتح أبواب الماضي لمواجهة المستقبل بنفس مطمئنة مهما كانت التضحيات.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 84 تقييم
715 مشاركة

اقتباسات من رواية جريمة عاطفية

ولكن الحب يوقظ الخير الذي خبأه صدأ الأيام،

مشاركة من Huda Khalil
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية جريمة عاطفية

    85

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية متميزه ذات لغة سلسه وسهلة القراءة لا تحتوي على ألفاظ خارجة وتدعو إلى وصل الرحم بين العائلة الواحدة مهما كانت المشكلات القائمة كما تشير إن الرضا بقضاء الله هو افضل ما يمكن أن يحدث للإنسان. تحية للأستاذ محمد المشد على هذه الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الروايه حلوه جدا وجميله وفيها معاني كتير حلوه ومفيده ❤️❤️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ❞ لا يوجد شيء في الدنيا يستحق أن نضحي أمامه بأحضان العائلة!" ❝

    - رواية رائعة بمعني كلمة، رواية تحكي عن شاب يبحث عن دفئ العائلة ، فوجد أسرار عائلية وألغاز والسحر.

    - أعجبت بإصراره في جمع عائلته، وصلته للرحم. فأن لو حقيقي ، فأنا سعيدة من أجلك، فانا بهرب من تجمع الأسري.

    ❞ وما أصعب أن تبحث عن شيء لا تعرف مكانه أو حتى طريقًا له❝

    ❞ فعانقني ثم قال: "إن تِهتَ يومًا فعليك بدخول المسجد"، سألته: "حتى عندما أكبر؟"❝

    ❞ البطولة تكمن في تفادي معارك الحياة وليس كسبها، والمتعة الحقيقية تكمن في البساطة. ❝

    - لا تنتهي معارك الحياة أبدًا ، مع ذلك تستطيع أن تهدم إنسان. كلنا نتمناه حياة هادئة نتفادي فيها تصادم مع الحياة .

    ❞ ⁠‫ أعلى مراتب الحب أن يخاف المحب على حبيبه من أن يراه الله حيث نهاه، وأعظم ما قيل في الحب قول نبي الله إبراهيم لأبيه: "يا أبتِ إني أخاف أن يمسكَ عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليًّا"❝

    #جريمة_عاطفية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    جميله اوي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تجربتي الأولى لمؤلفات محمد المشد، هو معروف بقلمه الجميل واللمسات العاطفية والرومانسية في مؤلفاته، رواية جريمة عاطفية الصادرة عن دار دوّن في 160 صفحة وهي مليئة بالجرائم العاطفية تجاه الذات!

    يصطحبنا يوسف بعد تنبيشه في الماضي الذي جعل الأهل في صراع وخصام دائم، مشاعره متخبطة تجاه ما رآه من جدته ومن والدته، من روايته أصدق؟ أيصدق جدته التي لم يعش معها طويلًا بسبب خلاص والده لوالدته وخلافه مع بيت العائلة؟ أم يصدق أم مجروحة لرحيل ابنها عنها بسبب زوجته؟

    بعد نهايتها أعطيت رأيي في الرواية بإحدى نوادي القراءة التي أحبها، فقلت بعد أن قفلت الصفحة الأخيرة في الرواية كيف ليوسف أن يتخطى جميع هذه الصدمات ويدخل في علاقات أخرى وهو -في وجهة نظري- لم يتخطى العلاقة التي كانت قبلها!؟

    الرواية التي جعلتني أتناقش مع نفسي على غير العادة ، لم أتقبل فكرة المتاهات الذي دخل فيها يوسف وتخطاها بسرعة!

    الرواية التي تحمل تجارب إنسانية حقيقية، وأعتقد أنها مازالت موجودة حتى الآن، كالعلاقات المؤذية، السحر، الخداع، الخلافات العائلية الغير منتهية والتي تحدث شرخ كبير بين الأقارب!

    تناول الكاتب الفكرة بأسلوب وسرد مشوق ولكن العرض نفسه كأحداث لم يكن متوافق مع رأيي في سيرها.

    أبدي إعجابي بغلاف الرواية الذي من أفضل الأغلفة لروايات قرأتها هذه السنة، رغم بساطته إلا أنه رائع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في اواخر المنتصف قولت هيكون تقيمها نجمتين فقط لانها لا تستحق اكثر من ذلك (1-القصة جميلة 2-الكاتب يستحق بس نهايتها زودت نجمة و بس)

    القصة جميلة جدا و لكن كانت محتاجة حبكة احسن من كدا يعني في بض المواقف فيها كان ممكن تكون مشوقة و احداثها حلوة لولا طريقة السرد و ترتيب الاحداث و كان فيها حاجات مش منطقي انها تكون بالبساطة دي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    انا معرفتش اكمل العمل والله وصلت لحد ٨٠٪ وكان فاضل حوالي ٤٠ ص بس فعلا مقدرتش وصل بيا الملل وعدم الاهتمام لأبعد درجة ممكنة

    قكرة العمل والنبذة بتاعته تشد، بس للاسف جاء التنفيذ ملل وملئ بالتقريرية في السرد، السرد الخالي من السينمائية او الوصف المقبول علي الاقل!!

    يوسف شاب في بداية جوازه مع شذا وبيحبها جدا وفرحهم قريب لكنه واقع في مشكلة وهي ببساطة ان عيلة ابوه مقطعينهم من فترة بسبب خلافات، وهو قرر انه يحل المشاكل عشان عايزيهم يحضروا فرحه..

    جميل اوي!! وتحمس القارئ انه يكمل ويشوف الأحداث هتمشي ازاي، وفعلا الرواية في الاول كانت ماشية كويس..لكن.. بعد كدا

    الاحداث بقت ذات طابع بطئ ومقرر بدون اي تجديد او دفعة لقدام، وانت كقارئ بقيت عارف العمل هيخلص ازاي

    والسبب الرئيسي بقا الي كرهني في العمل هو اسلوب السرد التقريري!!

    كأنك بتقرأ مقال طويل!!

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مرحبا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق