إن النساء ليس لديهن القوة الكافية لتحاربن، ولكن أكرمهن الله بقوة الأمومة التي لا مثيل لها، فلا تعبث مع امرأة تحارب بأمومتها.
أحارب بأمومتي
نبذة عن الرواية
أحارب بأمومتي بقلم ياسمين مرزوق ... أحيانًا نشعر بالندم لقرارت قد تكون صائبة، ولكن يأتي الوقت الذي نشعر أنه حين نقرر أن نتخذ قراراً بناءً على عقولنا يكون هو الأصوب، لأن القلب يشبه الخوف، يمنعك أحيانًا من الحياة. عندما جاء لخطبتي لم أكن أدري من يكون؟ ولكن عندما عشنا سويًا صدمت من كل شيء! كيف لرجل أن يرضى على نفسه كل ذلك؟! والأغرب أني أصبحت أخاف فقدان شخص لا أطيق أنفاسه!! الأمومة شيء صعب إداركه، فهمه، الشعور به، إلا عندما تشعر بجزء منك بداخلك، ثم تبدأ حربك لا مع نفسك، بل مع من حولك دفاعًا عن أُمومتك.عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 192 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-6963-83-2
- دار تشكيل للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية أحارب بأمومتي
مشاركة من nadra alyafai
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
f6__ooma
الكتاب 97
اسم الكتاب : أحارب بأمومتي
الكاتبة : ياسمين مرزوق
الصفحات : 192
دار النشر : تشكيل
تبدأ الأحداث بالعلاقة الغريبة بين زين وقطن ، فما هو سر تعلق زين بها ؟ وما هو موقف قطن من ذلك ؟ تتسارع وتيرةالأحداث حتى تجد نفسك قد انتهيت منها دون أن تشعر.
رواية خفيفة جدا ولطيفة تبدأ بما يشبه الحلم وتنتهي بما يشبه الواقع ، وإن كانت بعض الأحداث أقرب للخيال وبعض المشاعر أقرب للأحلام فإن بعضها كان من صميم الواقع ، أحببت الإشارة بأكثر من موضع إلى التقرب من الله وأن الطمأنينة الحقيقية هي بقربه وأن اللجوء إليه والإستعانه به قوة لا تهزم.
بعض سلبيات الرواية :
- جاء الحوار مختصر جدا لا يسبقه وصف ولا اسم القائل.
- الإنتقالات المفاجئة قطعت أحيانا تسلسل الأحداث.
- رغم وجود بعض المواضيع المهمة التي طرحت كالأمومة ، المعالج النفسي ، القدر والإيمان ، إلا أن الرواية شابها بعض الضعف من حيث الحبكة والأحداث وتسلسلها.
- بعض الأخطاء الإملائية.
-
غادة
بما ان الرواية ما لقيتها في قودريدز فحبيت اعلق هنا، الكاتبة ياسمين مرزوق قارئة نهمه ومتفاعلة في تطبيق الانستجرام واتابعها منذ زمن طويل وسعيده جداً بأن اقرأ روايتها الاولى ولكنني في الحقيقه لم استطع إكمالها حتى لنصفها وذلك لعدة اسباب اتمنى من الكاتبة ياسمين تصحيحها وهي قارئة قديمه فأكيد لو قرأتها مرة اخرى بتدقيق او سألت قراء بيلاحظون هذي الاشياء، اولا الفترات العمريه الي تذكرها الكاتبة غير منطقيه مثل ان البطل يحب البطلة منذ صغره بس عشان نظرة!!! وهي كانت طفلة صغيره جدا جدا!!! وحتى يلاحقها من مكان لمكان وطلب خطبتها وهو بعمر 10 سنوات!!! حتى ان الوضع بصراحه ما كان رومنسي كثر ما كان مخيف، اقدر اجيب بطل يموتت ويحب زوجته ومهووس فيها كمان بس بأسلوب رومنسي جميل مو هوس مخيف + ياليت تصير الكاتبة دقيقه اكثر بعدد السنوات او الفترات الزمنية او على الاقل تصير تخلي كل فصل بفترة زمنيه مختلفه عشان ما يتلخبط القارئ + صراحه ما كان فيه قصة بالنسبه لي وقلت يمكن بتكون جريمه بسبب خوفي من البطل والغلاف بس لما قريت 35٪ من الرواية حسيت ان القصة اقرب انها تكون محاولة البطلة لحب زوجها وفهم أسس تكوين العائلة السعيده، لو الكاتبة فعلا تبغا توضح إن القصة فيها جريمه واثارة فإلى الآن وصلت 35٪ ما كان فيه اعطاء القارئ الاثارة لذا الموضوع، بس بما انها رواية الكاتبة الاولى فإن شاء الله الاشياء الجاية افضل وافضل
-
Youmna Mohie El Din
مراجعة لرواية "أحارب بأمومتي" – تأليف ياسمين مرزوق
تعرفت إلى الكاتبة ياسمين مرزوق منذ سنوات قليلة، من خلال مدونتها على إنستغرام. لطالما جذبتني مراجعاتها الأدبية، وكنت أراها قارئة نهمة تملك أسلوبًا خاصًا ومميزًا في الطرح. وعندما علمت أنها أصدرت عملها الثاني مع دار تشكيل، قررت أن أقرأ روايتها "أحارب بأمومتي" لأرى كيف انعكس هذا الشغف بالقراءة على كتابتها.
في البداية، أعجبتني لغتها؛ كانت سهلة، واضحة، وبعيدة تمامًا عن العامية، مما أضفى على السرد رصانة محببة. أسلوبها بسيط دون تكلف، وهذا يُحسب لها. لكن، رغم هذه الإيجابيات، وجدت بعض الملاحظات التي لا يمكن تجاهلها.
أكثر ما أزعجني هو التكرار، خاصة لعبارة "حسنًا حسنًا"، والتي ظهرت بشكل مبالغ فيه، ما أضعف الإيقاع العام للنص وأخرجه أحيانًا من السياق الطبيعي. كذلك، شعرت أن الحبكة ضعيفة إلى حدٍ ما، إذ لم يكن هناك تصاعد درامي مشوّق أو تحولات تدفعني للارتباط بالأحداث أو انتظار تطوراتها بشغف.
أما عن الشخصيات، فكانت مشكلتي الأكبر. أسماء مثل "قطن" و"زين" بدت غريبة وغير متناسقة، وكأنها ناقصة أو غير مكتملة. إضافة إلى أن التفاصيل المتعلقة بالشخصيات والخلفيات كانت قليلة، مما سلب الرواية جزءًا كبيرًا من جمالها وأضعف تأثيرها العاطفي.
مع كامل احترامي للكاتبة، ورغم تقديري للجهد المبذول في هذا العمل، فإنني لم أتمكن من إكمال الرواية حتى نهايتها. توقفت في منتصفها لشعوري بأنني لا أجد نفسي داخل هذا العالم، ولا أستطيع الاستمرار دون ذلك الاتصال الحميمي الذي يربطني بالنص.
في النهاية، قد لا تكون هذه الرواية قد نالت إعجابي، لكنها تبقى تجربة تستحق الاحترام...
-
Heba Abd elnaser
عن فتاة تكتشف أن هناك شخصا ما يحبها وينتظرها منذ كانت في التاسعة من عمرها ليتزوجها، وبالفعل بعد عشر سنوات يتقدم لها وبالرغم من أنها غير متحمسة و غير مجبرة إلا أنها توافق لتجد أنها لا تتقبله حتى تعرف أنها ستصير أماً فتتغيير مشاعرها تجاهه تدريجيا، حتى نصف القصة تظل الأحداث متعلقة بها وبزوجها الذي يحبها ويحقق لها كل ما تتمنى، إلى أن جاءت النهاية المتعلقة بالعنوان والتي انتهت بسرعة شديدة وهي الجزء الخاص بمحاربتها من أجل أطفالها.
الحقيقة أن الرواية تفتقد العديد من التفاصيل التي كان من الممكن أن تنقل الرواية نقلة كبيرة، ولكنها في النهاية تصلح كفاصل بين القراءات الكبيرة، يمكنك إنهائها في جلسة واحدة.
-
Aapki nazron ne samjha
الرواية تحكي عن فتاة يعشقها رجل ثم يتزوجون ثم تحمل في ٣ توأم ثم تخطف ٢٠ عام و يموت زوجها و ترجع لأولادها
الحبكة ضعيفة و السرد ضعيف و الوصف منعدم