يجذب المعادن ويحب الكلاب > مراجعات رواية يجذب المعادن ويحب الكلاب

مراجعات رواية يجذب المعادن ويحب الكلاب

ماذا كان رأي القرّاء برواية يجذب المعادن ويحب الكلاب؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

يجذب المعادن ويحب الكلاب - محـمد البرمي
تحميل الكتاب

يجذب المعادن ويحب الكلاب

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "يجذب المعادن ويحب الكلاب.. البحث عن الذات وسط آلام الوحدة"

    قد يظن الإنسان مع العمر أنه حقق ما أراد، لكن يظل يبحث ويبحث بلا فائدة واضحة، يتساءل ما القيمة الحقيقية في هذه الحياة؟ وما فائدة الخير والنفوذ إذا كان وحيدًا كآدم لا يشبعه نعيم الجنة؟

    في هذه القصص نتعرف على بعض الشخصيات التي تحاول الوصول لذاتها، تنوعت القصص في طريقة تناولها وافكارها لكن رأيت معظمها يركز على أزمة الوجود، شقاء الوحدة، ضرورة الجنس، الأمل في الحرية.

    من القصص التي عجبتني "أربطة حذائي"؛ فقد عرضت فكر القيود اليومية والاختناق الروتيني بشكل ساخر وعبقري، كذلك وضعت حلًا لذلك وإن كان مخيفًا، فأربطة الحذاء تخنق صاحبها والمهم التحرر منها مهما كانت النتائج.

    كذلك قصة "أزواج" التي قدّمت نموذجًا للزواج بروح مختلفة، مع بعض شطحات الخيال ومزجها بالواقع، لنتبيّن مع الرجل والمرأة رحلتهما في تجاوز مشاعر الغضب الدفينة وقت الراحة والنوم، ونسعى معهما لبداية جديدة حتى لو بتغيير نمط جزئي أو كلي للحياة الروتينية الخانقة.

    ومن القصص اللافتة "سبيل محمد علي" وتناولها لكبت وعذرية الرجل بشكل بسيط وبروح دعابة لطيفة، فكيف يستطيع شاب في الخامسة والعشرين كسر حاجة الخجل كي يبدأ تعزيز ثقته برجولته وغريزته دون المساس بما يستقر داخله من مبادئ وأفكار؟!

    أما أبدع قصص هذه المجموعة في رأيي هي "يجذب المعادن ويحب الكلاب"، إنسان وحيد لم يجد ما ينسيه قسوة وحدته، إلى أن جاءه الونس من شرائح معندية تسكن عظام جسده، وحبه للكلاب الوفية، فهل يتغاضى عن البشر ويحقق لذاته اكتفاءً من الأمان ولو بصورة شكلية؟!

    بعض القصص كانت على مستوى أقل في رأيي كقصة "صندوق أمي" و "كاست آواي" التي لم تعجبني كفكرة أو على مستوى بناء عناصر القصة القصيرة.

    في المجمل أراها مجموعة قصصية جميلة، تثير أفكار شائكة ومنبّهة إلى حد كبير، ولها نصيب من جرعة فنية صادقة تصل لوجدان القارئ.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عندما راسلني الكاتب منذ 3 اعوام للاطلاع على مسودة مجموعته القصصية الأولى "للمحبين والأوغاد وقطاع الطرق"، وإبداء رأيي فيها، سألته:

    - لماذا تكتب هذه القصص؟ ما القاسم المشترك بينها وما دافعك؟ ما هي الرسالة التي تريد إيصالها للقارىء؟

    - لا شيء. ليس هناك هدف محدد. أكتب لأعبر عن نفسي وأشارك القارىء ما أفكر فيه ويشغلني. الحياة ومخاوفنا وأحلامنا هي التي تجمعني بالقارىء، وهي ما أكتب عنه.

    يعود محمد البُرمي في مجموعة قصصية جديدة، ليؤكد على تلك الإجابة، يؤكد وفاءه وإخلاصه للكتابة الذاتية، بسلاسة وبلا تعقيد أو استسهال، تنساب الجمل والكلمات مثل انسياب ذرات الرمال بين الأصابع، تعرف طريقها جيدًا وتترك شعورًا جميلًا يبقى أثره طويلًا، وفي بعض الأحيان يبقى بعض الأثر إلى الأبد.

    في كل مرة أقرأ نصًا أدبيًا للبُرمي، يزداد يقيني أنه يكتب عن تجارب خاضها بنفسه، يشاركنا على ألسنة شخصياته هواجسه ومخاوفه، لحظات لذته وانكساره بلا مواربة أو تجميل أو أعذار، شخصيات تبحث عن ذاتها وهويتها، تواجه شقاءً مختلف الأنواع، إن كان شقاء العزلة والوحدة، أو شقاء الخجل وكيفية التعامل مع الغريزة الجنسية، او شقاء البحث عن الحرية والتمسك بالأمل، بأصوات مختلفة، تتنوع بين الجد والهزل وصولًا إلى السخرية التامة وعدم الاهتمام بما يحدث مهما كان.

    من القصص التي أعجبتني، رباط الحذاء الذي خطط لقتلي، غرفة أبي التي خبأ فيها العزلة، وقائع مقتل السيدة مرسيدس، سبيل محمد علي، الفتاة التي تشبه إيمي واينهاوس، شبابيك، صندوق أمي، كما يليق بسلحفاة، Cast Away، وبالطبع القصة الرئيسية، يجذب المعادن ويحب الكلاب. مجموعة قصصية تجذب الإنسان وقلبه وعقله.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "لا يأتي شيء صدفة يا صديقي، الصدأ على القلب لا يولد من لحظة، لكنه يتراكم فوق بعضه طبقات، ومن يحبك سيحاول كشط ذلك الصدأ بأي شكل، سيسأل على الأقل 'لماذا' قبل أن يأخذ تجاهك أي رد فعل…" - يجذب المعادن ويحب الكلاب لمحمد البرمي 🇪🇬

    قرأت هذه المجموعة القصصية التي فاجأتني لمدى دقة توصيفها لأوجاع أعرفها جيداً وأسى يعرفني تمام المعرفة. يعبر البرمي بلغة مباشرة عن مخاوف وهواجس وأحزان هائلة في نصوص قصيرة، كثيفة، لا تصدر سوى عن شخص أدرك حتمية التعرّي من أجل كشف مكنون النفس وطرح ما يثقلها أمام أعين القارئ.

    وجدت تتابع القصص وصولاً إلى "عزيزي ويلسون" موفقاً لحد بعيد، إذ تختزل القصة الأخيرة رسائل بمثابة عين التجربة، يشاركها معنا البرمي دون أن يوجّه حديثه إلينا بضمير المخاطب، حيث يقول "حولي الكثير لكنني وحدي، أتحدث كثيراً لكنه حديث المضطر." أعتقد صدقاً أنه قد حرر العمل بأكمله مضطراً، بدافع ينبع في الوجدان ويتجاوز قيود الأسلوب الأدبي، وهو ما جعل القَصّ بهذه السلاسة والعفوية.

    لا يُنظّر المؤلف ولا يؤدلج، فقط ينساب، وهو أمر صعب على من لم يختبر "تيار" العواطف التي تؤجج النص.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مجموعة حلوة، سلسة وجاذبة، وفيها جديد

    بالطبع بها بعض الهنات الأسلوبية كانت تحتاج لتحرير بسيط، وبعض الأخطاء اللغوية، لكن لم يؤثر هذا كثيرا أثناء القراءة.

    هناك بعض الملاحظات، ربما للكاتب لمزيد من الإجادة، أما ما للقارئ فالسرد ممتع للغاية وأنهيتها في يوم واحد، وهو ما لا يحدث كثيرا

    النص الأخير في صورة رسائل لم أحبها ولم أجد فيها قصة، ولكن يبدو أن للرسائل موسمًا يزدهر هذه الأيام بين الكتَّاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قصص حلوة وكاتب أقرأ له للمرة الأولى ولا أظنها الأخيرة.

    كتابة خفيفة ومريحة، محملة بفلسفة هادئة مستسلمة للحياة رغم محاولات التمرد الظاهرية.

    يمكن بس حسيت إن بعض القصص كانت محتاجة مشاهد أكتر وكتابة أوسع

    أكتر قصة عجبتني جدا فكرتها ونهايتها كانت وقائع مقتل السيدة مرسيدس

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    احسنت النشر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2