الزمن المفقود - وانغ شياوبو, د.أحمد السعيد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الزمن المفقود

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

"تجري الأيام كما تجري مياه الأنهار، وأنا الآن قابع في سنوات الحيرة أحكي عن الزمن المفقود. أنا الآن مُطلق، أعيش مع أمي، أحيانًا تزورني تشوان لينغ، وأحيانًا تخاصمني فلا أراها لنصف شهر. باختصار، أنا رجل أعزب ووحيد. أعيش وأمي في شقة أبي الراحل، وقد نُقلتُ مؤخرًا للعمل في معهد التعدين، وأصبحت مدرسًا في المكان نفسه الذي عمل أبي مدرسًا به، يعيش في السكن المقابل لنا السيد لي رئيسي في العمل، وزوجته زميلتي القديمة، في الماضي كنا نسميها «فتلة» لأنها نحيفة الجسد جدًّا. خلال الثورة الثقافية اتسمت فتلة بالجنون، حيث تركت منزل أسرتها مبكرًا، وصاحبت الكثير من الشبان، وأنا من ضمنهم. يمكن القول إننا عشيقان قديمان، لكني أعتقد أنه لم يعد من المناسب الآن الحديث عن هذا النوع من الذكريات. "
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.4 81 تقييم
969 مشاركة

اقتباسات من رواية الزمن المفقود

❞ فلو أردت سردًا حقيقيًّا للزمن المفقود فعليك أن تكتب كل شيء، حتى الأشياء التي تبدو غير حقيقية ولا تُصدق، وإن لم تجرؤ على كتابتها، فهو فن هابط، عدم الشجاعة في الكتابة هو أيضًا فن رديء. ❝

مشاركة من Fedaa El Rasole
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الزمن المفقود

    88

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    العينه من الكتاب تتكلم عن الكاتب تمنيت لو كان هناك لو صفحة واحدة من الكتاب حتى افهم اسلوب الكاتب

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الزمن المفقود

    تأليف: وانغ شياوبو

    ترجمة: احمد السعيد

    بيت الحكمة

    صفحة 151

    ⭐️⭐️⭐️

    ■ الزمن المفقود هو كل ما يملكه الشخص، فقط بوجود الزمن المفقود يصبح للشخص أصل ومآب. كل ما عداه مجرد شظايا من الفرح والتعاسة، شظايا تتقافز للحظات أمام العين ثم تجري لتستقر للأبد في الزمن المفقود.

    اود التوضيح أن هذه أول قراءة لي للكاتب وبالدخول في تفاصيل حياته التي أوضحها المترجم وكيفية تفكيره ومقارنتها ببطل الرواية والتي ترسخ لدي الإنطباع أنه يحكي عن ذاته أجدني لا أستطيع التحدث عن العمل دون التحدث عن كاتبه بل لا استطيع الفصل فعلياً بينهما لذا فالتمسوا لي العذر على تلك الحالة من الإرتباك والتي تشبعت بها جراء معايشتي للبطل "وانغ آر".

    يحكي البطل عن حياته والتي على قصرها مليئة بالأحداث فما بين دراسة ثم تجنيد ثم سفر لأمريكا للعمل وإستكمال الدراسة للعودة مجدداً للسكن مع أهله وهو المطلق الذي بلغ الأربعين الكثير من الاحداث والكثير من الزمن المفقود والذي إن فقده البعض وسعى للبحث عنه مثل رائعة مارسيل بروست فقد كان البطل متشبث به حيث تغلغلت كل ذكرى من هذا الزمن في أعماقه وحُفرت في وجدانه.

    كانت لغة الكاتب رائعة وبالطبع كانت الترجمة اكثر من رائعة فكأنك تقرأ العمل بلغته الأم ومما يتضح في أسلوب السرد سعة إطلاع الكاتب وعدم تبنيه لمدرسة بعينها في الكتابة فقد كان يستشهد بأقول كُتاب كُثر مثل ماركيز وشكسبير ومارك توين وغيرهم ثم ينتقل للحديث عن الأساطير الصينية القديمة، تارة يحدثك عن الثورة الثقافية في البلاد والحالة الإقتصادية المتردية ثم يهيم بك وجداً في وصف حبيبته ومنحنياتها ورغبته الجامحة تجاهها وهكذا ننتقل من موقف لآخر بلا رابط احياناً لتقوم أنت بتجميع الصورة كما تريد أن تراها لتجد أن المترجم صدق حين قال ❞ ترى صورته فتحسبه صعلوكًا يتسكع مخمورًا في أزقة بكين، ثم تطالع ما يكتبه فتنمحي تلك الصورة ويحل بدلاً منها شكلٌ متخيَّل لشيطان بأجنحة ملائكية يمسك مفاتيح الجنة ويقتحم بها أبواب النار. ❝

    في مقدمة الرواية تحدث المترجم عن كيفية إتخاذ الكاتب الحديث عن الجنس كمدخل أو معبر أساسي عن الثورة وعلاقته بالسياسة وقد استغربت هذا الوصف ولكن بعد القراءة أدركت كيف قام الكاتب بتوظيف الجنس لذلك فالبطل حين تكبله القيود الإقتصادية يلجأ للجنس وحين يضيق عليه والديه الخناق يلجأ للجنس وفي كل مأزق نراه يفكر فيه وكأنه طوق النجاة له والذي من خلاله يستطيع الصراخ ب "أنا هنا ..أنا موجود وقادر على الفعل والإختيار" وما أرى محاولاته مع فتلة سوى سعي مستمر للحصول على حق يرى نفسه جدير به وتعانده الظروف فيه، كما يتجلى ذلك الربط في فقرة اخرى حيث يضغط عليه الجميع في الإنصياع لأمر ما بحجة أنه هو المتاح في حين أن البديل موجود ولكن الكل يدعي العكس والسبب الرئيسي لهذا الإدعاء هو الإنصياع للقوانين المفروضة بما فيهم البطل نفسه.

    كانت تجربة اولى متتعه ولن تكون الأخيرة إن شاء الله.

    ■ إقتباسات:

    ● «وما الحياة؟ أليست سوى ضرب من الجنون؟ يا لحماقتنا إذا أتتنا فرصة للجنون وتركناها.

    ● في تلك السنوات المفقودة، الصالحون الذين يسلكون الطريق القويم حتى في أحلامهم بؤساء يتحملون ثلثي شقاء العالم.

    #أبجد

    #الزمن_المفقود

    #وانغ_شياوبو

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أول قراءة لي من الأدب الصيني ، رواية الزمن المفقود تطرح قضية العمر وتأثيره وبلوغ سن الأربعين على الناس وكيف يتعامل كل شخص مع مرور الوقت بطريقته الخاصة، هذا العمر الذي حالما تصل إليه تدرك أنك على أعتاب تغيير كامل.

    الكاتب استخدم أسلوب الحكي عن أشخاص متخيلين من محيطه حكايات من وهنا وهنا. للأسف الحكايات كانت عادية جدًا وتبعث على الملل. ولكن السرد سهل وسلس والترجمة ممتازة. أعتقد سأجرب الأدب الصيني في رواية أخرى قريبًا.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    من مقالي بموقع "إعلام دوت كوم" عن الرواية

    "تقدم رواية 'الزمن المفقود" للكاتب وانغ شياوبو، الصادرة عن بيت الحكمة للصناعات الثقافية، بترجمة د. أحمد السعيد، رؤية لها أهمية خاصة، متوازية مع اتجاه الكاتب بحكي -أو تفريغ- الذكريات الخاصة بأبطاله، فيتشاركوا معا شعور الخفة في نهاية الحكاية. ومن قبله تضع أولا طريقة تناولها المناسبة، التي تعتمد على استدعاء الذاكرة، بتصميم دولاب كبير يشبه ما بحوزة "الحاوي"، قوامه مبدأه عن الزمن المفقود كما قال عنه: ❞أمور نتخطاها سريعًا، وأمور تعلق بذاكرتنا لفترات طويلة ولا تنزاح عنا❝ فضلا عن تأثره بالكاتب الفرنسي "مارسيل بروست" ومحاولاته في البحث عن هذا الزمن التي تجعله كما يصف الراوي بكونه شبحا جالسا بأعماق نهر، تمر الأشياء من كيانه. وباعتماده على بعض الأحداث الهامة، يخرج إلينا -كما يخرج الحاوي ألاعيبه ليدهش الناس- أحداثا ورؤى كثيرة ومتشعبة، ومشاعر مختلطة، قد تصيب القارئ بالتعب، لكنها تدهشه بالنهاية وقد تجمعت الخيوط".

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    هراء

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الزمن المفقود | وانغ شياو بو.

    دار النشر: بيت الحكمة.

    عدد الصفحات: ١٥١ صفحة.

    التقييم: ٥/٥ نجوم.

    ❞ الزمن المفقود هو كل ما يملكه الشخص، فقط بوجود الزمن المفقود يصبح للشخص أصل ومآب. كل ما عداه مجرد شظايا من الفرح والتعاسة، شظايا تتقافز للحظات أمام العين ثم تجري لتستقر للأبد في الزمن المفقود. كل من أعرفهم لا يُلقون بالاً لزمنهم المفقود، بل حتى إنهم لا يعرفون أنهم يملكون زمنًا مفقودًا، ولذلك فجميعهم يعيشون كمن بقي جسده وفقد روحه. ❝

    عَزيزي قارئ المُراجعة،

    هل تقرأ مقدمات الكُتب؟

    سألتُ صديقةٍ لي بالأمس قبل البدء في قراءة هذا العمل، وقالت لي: "إن كانت مقدمة مُترجم أتركُها للنهاية". لكن إجابتها جاءت مُتأخرة؛ كنت قد شرعتُ في القراءة، وانتهيت.

    في البدء، اعتقدتُ أن رأيي بالتأكيد سيتأثر، برأي المُترجم.

    قال المُترجم عن الكاتب أنه أعظم من كتب سردًا ونثرًا وشعرًا بالصينية في العصر الحديث.

    وأنه رغم مرور أكثر من عشرين عامًا على رحيله، إلا أنه لا يخلو عام من طبعة جديدة لأعماله في الصين.

    بل وأنّه النسخة الصينية من كافكا.

    حتى هنا، بدأت في الاعتقاد بأنه يبالغ..

    في النوڤيلا، يصحبنا "شياو بو" عبر مذكرات بطله "وانغ آر" في سنوات الصين السوداء من عصرها الحديث.

    ولأنّني قارئة محبّة جدًا للسير الذاتية، ومعرفة المزيد عن الإنسان، فقد أعجبت كثيرًا بطريقة العرض، أشعرتني كما لو أنّ العمل مأخوذ عن قصة واقعية.. حتى أخبرني الكاتب بنفسه في النهاية، أنها كذلك بالفعل.

    في المقدمة قال المترجم، أن تصنيف هذه النوڤيلا، سيختلف باختلاف القُراء، هناك من سيراها تاريخًا، ومن سيراها مذكرات صعلوك طائش، ومن سيراها رواية عاطفية.. في النهاية، مهما اختلف التصنيف ستخرج منها محملًا بالكثير من المشاعر..

    أمّا عني فقد رأيتها، مذكرات إنسان عن زمنه المفقود.

    احتوى العمل على بعض الألفاظ الجريئة التي قد لا تُعجب البعض، فمن يراها للمرة الأولى سيعتقد أنّها عن الجنس، ولكنها ليست كذلك.

    ❞ ولكن مع مرور السنوات تحدث الأشياء ولا فرصة أو مساحة لتغييرها. ❝

    من الأشياء التي ضايقتني أثناء القراءة، الهوامش. أفضل شخصيًا حينما يكون هناك هامشًا أن يقع في نهاية كل فصل، وليس في نهاية الكتاب.

    في نهاية هذه المراجعة، ما زلت لا أعرف إن كان المترجم يبالغ أم لا، ولكنّي أعرف شيئًا واحدًا، أنني سأقرأ لـشياو باو مجددًا.

    فالنوڤيلا رائعة ومنذ السطر الأول لم أستطع إغلاق الكتاب ولم يحدث هذا إلا بوصولي للسطر الأخير.

    ‏❞ أن نحكي عن زماننا المفقود، وسنواتنا التي انسابت كما الماء، نحكي للأجيال القادمة، مهما بلغت مأساوية ما سنحكيه ❝

    أرسل امتناني للمترجم "أحمد السعيد"، لإخراجه هذا العمل، بهذه الترجمة السلسة والمُتقنة.

    والآن عزيزي القارئ، دعني أسألك: هل تظن أنك قادرٌ على استعادة زمنك المفقود؟

    ‏#ترشيحات_سلحفاة_قراءة 🐢📚

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية صادقة ،وقلما أجد رأي أو فكر صيني صادق في مجتمع مليء بالتناقضات والإيمان المزدوج بالشيء وضده في نفس الوقت،عبقرية في استخدام الجنس لتحليل المجتمع والولوج إلي أعماق المواطن الصيني التائه الغارق في سنوات الزمن المفقود، وبرغم صغر حجمها إلا أنني متيقن أنها تركت في أثرًا باقٍ حتي حين..

    شكرا علي سلاسة الترجمة يا دكتور أحمد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تقديم ابجد للرواية كان محفز جدا

    وبعد التورط فى الرواية وقراءة مقدمة المترجم شعرت انها رواية من العيار الثقيل جابت الدنيا شرقا وغربا ولكن الواقع ان تعداد الصين يربو على المليار وان الممنوع مرغوب

    فى النهاية مخيبة لآمال والتوقعات انحدرت للهاوبة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    تركته في بدايته عجزت أكمله ألفاظ بذيئه و فكره سخيفه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    م

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الزمن المفقود

    رواية للكاتب الصيني وانغ شياوبو

    ترجمة د.أحمد سعيد

    صادرة عن دار الحكمة للصناعات الثقافية

    "هذه الحكاية توضح أنه مر وقت كان فيه كل الناس بلهاء، ولكن البلاهة لم تكن اختيارًا في هذا الوقت، بل كانت فريضة، لا اختيارات دونها. "

    أقتبس تلك الجملة من الرواية على لسان وانغ أر بطل الزمن المفقود على الطريقة الصينية لتلخيص أحداث الرواية .. رواية عن جيل تم سحقه على يد الثورة الثقافية الصينية في حقبة منتصف الستينيات حتى منتصف السبعينيات، سنوات سوداء كان العلم فيها يعامل معاملة الخراء حرفياً، ليس له أية أهمية، وكان الإنسان نفسه أقل درجة من الخراء.

    كان الاطباء والعلماء و المعلمين يعملون في حفر المناجم و زراعة الأراضي بدلاً من انشغالهم بعلومهم وفنونهم المتقنين لها.

    يختار الإنسان أن يعيش خائفاً وفاقداً لعقله رغم أنه داخل جمجمته، أو يموت شجاعاً محافظاً على عقله من هذا الجنون حتى لو تبعثر مخه خارج جمجمته.

    رواية مليئة بالتناقضات، والتعبيرات الفجة التي تناسب فجاجة تلك الحقبة السوداء من تاريخ الصين.

    يحكي وانغ أر حكايته مع كل بطل من أبطال الزمن المفقود ويقول منهياً حديثه مع فتلة:

    "المجد هو أن نحكي عن زماننا المفقود، وسنواتنا التي انسابت كما الماء، نحكي للأجيال القادمة، مهما بلغت مأساوية ما سنحكيه، ومهما سبّب من غضب لأي شخص مهما كان. "

    يقول وانغ أر في بداية الرواية عن تعريف الزمن المفقود: " الزمن المفقود هو كل ما يملكه الشخص، فقط بوجود الزمن المفقود يصبح للشخص أصل ومآب. كل ما عداه مجرد شظايا من الفرح والتعاسة، شظايا تتقافز للحظات أمام العين ثم تجري لتستقر للأبد في الزمن المفقود. كل من أعرفهم لا يُلقون بالاً لزمنهم المفقود، بل حتى إنهم لا يعرفون أنهم يملكون زمنًا مفقودًا، ولذلك فجميعهم يعيشون كمن بقي جسده وفقد روحه. "

    التقييم ⭐⭐⭐⭐

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم يعجبني. تمنيت لو وجدت شيء/فكرة/فقرة توافق ما ورد في مقدمة الكتاب.. لم أجد إلا كثير من الألفاظ غير اللائقة!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    🥀

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    aa

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق