الأستاذ بشير الكحلي - مينا عادل جيّد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الأستاذ بشير الكحلي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

رجلٌ مريض بجنون العظمة، يُصدق كل ما يقرأ. عمل مدرسًا للتربية الرياضية، وأدار عمله وحياته بصرامة وانضباط ليعوض نفسه عن ضياع أمله الكبير، يعيش في فقاعة وهمية؛ باعتباره مصلحًا اجتماعيًّا، وسياسيًّا بارعًا، وصاحب رسالة سامية؛ يصعب تنفيذُها على أرض الواقع، لكنها تكتسبُ أهميةً كبيرةً ومصداقيةً في ذهنه. رغم ذلك فبشير الكُحلي إنسانٌ قبل كل شيء؛ له دوافعُه ورغباتُه، وله طرُقُه في إشباعِها، ونظرياتٌ يسعى إلى تطبيقها أيضًا. الراوي نفسه يلفُّ ويدور حول الشخصية؛ يتداخل مع دوافعها حينًا، ويتأملها من قريبٍ مرة ومن بعيدٍ أخرى، أو يسخرُ منها في بعض الأحيان.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 49 تقييم
233 مشاركة

اقتباسات من رواية الأستاذ بشير الكحلي

أيديولوجيا تسمح باستيعاب الأقليات الدينية بلطف في نسيج قومي له سقفه وحدوده وضوابطه أو إقصائها منه تمامًا إذا تطلب الظرف التاريخي، أيديولوجيا تدعو للعنف –إذا لزم- باسم النظام الناس في الواقع ملاعين بعيدون عن بلوغ الكمال، لذا فإن القوة هي السبيل الوحيد لجعلهم يتقلدون أماكنهم في اليوتوبيا الكحلية، كتاب يطمح لخلق مجتمع وطني مستنفر متأهب، لا تكفّ قطاعات الشعب فيه عن إظهار حبها للنظام الكحلي الجديد المحترم، ويجد «الإنسان الكحلي الجديد» الشعور بالإنجاز في خدمة نظامه.

مشاركة من إبراهيم عادل
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الأستاذ بشير الكحلي

    50

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    لماذا تنتهي الروايات الحلوة، التي لا نريد لها أن تنتهي؟!

    فكرة ذكية وثرية، شخصية مرسومة بعناية، وتفاصيل ساخرة كثيرة؛ وعالم ملحمي، يمكن أن يطول أكثر من ذلك، ويشمل الأم والأصدقاء والحيران، وتتعدد المواجهات والتجارب ولا تنتهي،

    ولكن مينا عادل قرر أن ينهي كل ذلك فجأة، ولكن ببراعة أيضًا ..

    رواية جميلة وشيقة، ومفاجأة أخيرة لهذا العام 2023

    ...

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا بأس بها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بتبدأ احداث قصتنا برجل غريب الاطوار صاحب مرض جنون العظمة وهو - بالطبع - بشير الكحلي.. الي بيشتغل مدرس تربية رياضية في أحدي المدراس ولكنه بيدير طلابه بنظام عسكري مش مجرد مدرس العاب، زي صرامة الطابور وتنفيذ الأوامر.. ودا لأنه كان بيطمح انه يكون شرطي بس لم يفلح في الاختبارات، ودي من ضمن ابسط الاشياء المجنونة الي كانت في دماغ الراجل دا.. زي مثلا انه قرر يغير اسماء شوارع القاهرة بأسماء اخري من اختياره لان في نظره الاسماء الحالية ما هي الا طمس لحضارة مصر !!

    وغيره من الأشياء العجيبة، لأنه شايف نفسه ببساطة شخصية غير عادية قادرة علي خلق مجتمع وجيل صالح لخدمة وطنه.. ف يا تري ايه الي هيحصل مع بشير الكحلي..؟!

    ⚠️ يصلح العمل لمن هم 18+ لوجود الفاظ إباحية ومشاهد دموية وجنسية⚠️

    طبعا انا ملاحظ ان ممكن نبذة العمل تكون غير كافية او غير واضحة بس دا لأن العمل مش مُرتكز علي حدث معين محوري.. لا هو الحدث المحوري شخصية بشير الكحلي ورحلته الي هتقضيها معاه والي فيها ما يستحق انك تكتشفه لوحدك..

    عايز برده اوضح اني قارئ جميع اعمال الكاتب تقريبا وكلهم نالوا إعجابي ما عدا الأخير جزيرة إلخ إلخ.. فهل عمل النهاردة هيصالحني؟🤔

    لغة عمل عربية فصحي جميلة وسلسة، جاء الحوار فصحي كذلك لكنه مُطعم بالعامية كل فترة ودا كان شيء كويس لأن عمل جو خاص وحميمية للعمل.. وحابب اعلق علي جزئية الشتايم، انا كـعبدالرحمن مضيقتش منها لانها كانت قليلة وأتعملت صح.. يعني مش محطوطة لإثارة اللغط، لا دي مدروسة صح بحيث تضفي للرواية طابع خاص وواقعي

    شخصيات العمل - او ممكن اقول شخصية العمل حرفياً - هم بشير الكحلي.. هو الشخصية المحورية.. ولكن شخصية يوسف كان لها دور مهم في العمل كذلك

    طيب.. نتكلم علي رسم وتصميم شخصية البطل..

    في الحقيقة الكاتب تمكن في عدد محدود من الصفحات خلق شخصية مريضة أفكراها مش بتأذي حد غير ذاتها، بشير شخص عنده جنون عظمة مؤمن انه عايش في مجتمع هو الوحيد فيه الي صالح والباقي طالح.. بالذات نحو واجبهم الوطني.. لدرجة انه مُتبع عقيدة معينة اسمها العقيدة الكُحلية 🙂

    تصميم جيد جداا للشخصية يخليك كقارئ متقبل وجهات نظره الغريبة لأنك خلاص اتعودت علي شخصيته .. والجميل ان الكاتب شرح في مجري الاحداث سبب تكوين بشير الكحلي وجعله بهذا الفكر مسبهاش عامية بلا دافع او مبررات ودا عجبني جدا

    تاني شخصية مهمة في الرواية هي شخصية يوسف - ابن خاله - ودا كان بمثابة بذرة الكحلي الي سقاها بفكره حتي نضجت بكُحلي جديد.. لكن هل يوسف هيسير علي منهج معلمه ام هينحرف لأسباب خارجة عن إرادته ؟🤔

    الرواية دي بشكل عام مش هتعجب اي حد، لأن درجات الترقب وارتفاع وتيرة الاحداث فيها تكاد تكون منعدمة، إلا في النهايات او قربها

    ودا شيء مش سلبي في العمل بل هو طبيعي لأن فئة الأعمال دي بتُحتم انها تكون بالشكل دا

    بس برده لو كان الكاتب حاول وضع مُثيرات ومواقف جاذبة في العمل كان بقي اسرع وقلل الملل

    ولكن في الاول و الاخير هي وجبة خفيفة في عدد صفحات قليل، فحتة الملل دي مش هتبقي مسيطرة اوي عليك لا دا بالعكس في الاخر هتلاقي الاحداث بدات تاخد منعطف اخر سريع الرتم

    العمل في مشاهد هتعلق معاك وعجبتني جداا منهم، مشهد التريلا - مشهد أحدي جلسات الكحلي مع يوسف - مشهد الختام

    من سلبيات العمل او الاشياء الي معجبتنش.. كثرة اسلوب (((التقريرة))) في العمل، وكان ظاهر جدا في كشف تاريخ البطل الي كان هيبقي أحلي لو كان سرد بفلاش باك مثلا.. بس انا مراعي ان الكاتب كان حريص وضع قصته في عدد صفحات قليل عشان كدا سلك الطريق دا

    تاني حاجة انا حقيقي كنت اتمني الرواية دي تبقي من منظور الشخص الاول.. يعني بشير الكحلي هو الي يسرد من وجهة نظره وكذلك في فصول يوسف

    كان هيسمح لي كقارئ اعرف اكتر ما يدور في نفس الكُحلي واتفاعل معاه بس طبعا في الأخير دي قرارات تخص الكاتب وهو أدري بشكل مشروعه ♥️

    الخلاصة.. عمل متميز بيتمحور حول شخصية واحدة وبنشوف معاه رحلة غريبة ذات افكار وتوجهات يقودها المرض النفسي وظلمات الماضي.. وعواقب تلك الأفعال ونتائجها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مسخ وتابع!

    تسنى لي إنهاء العام برواية فريدة من قلم أحبه لكاتب موهوب صاحب فكر ورؤية، الأستاذ بشير الكحلي للكاتب مينا عادل جيد.

    * المشاعر غير المعبر عنها لا تموت أبدًا ، إنها دُفنت حية ، ستظهر لاحقًا بطرق أبشع

    كما صرح قديمًا سيغموند فرويد.

    ما الذي خبأه بشير واحتفظ به في قاع قلبه لينتج عنه

    ذاك الرجل غريب الأطوار وما يشغل فكره من أفكار وهموم تؤرق باله!

    كيف نتج وكيف ظهر ذاك المسخ؟!

    كيف أصبح ذاك الذي يتهرب منه الناس من حوله، كيف أصبح أضحوكة يتسلى عليها المحيطون به في عمله.

    كيف دخل في علاقة نفعية تمامًا وإن نقصها التوافق ولكن شابها التقزز أحيانًا والحماسة أحيانًا أخرى!

    بشير الذي ذاق المهانة في صباه، هذه قد أخفاها في ظلمة ذكرياته، أما تلك التي ذاقها في نضجه فعلى أثرها أُجبر على الاستقالة من عمله كموجه للتربية الرياضية.

    كيف توطدت علاقته بمحسن حنين، المرذول في مكان عمله من المسلمين إبان الصحوة الدينية في وزارة التربية التعليم، ومن المسيحيين للتقرب من أقرانهم المسلمين!

    وكيف تحول الأمر وخُيل له بأن هناك من جنده ليفتك به!

    كيف آل مصير الكحلي ليُترك طريح أرضية شقته قبالة المعمل وهو يموت ببطء إثر ثلاث لدغات من صل أسود مميت.

    كيف تكرر الأمر منذ سنوات ليجد بشير وقتئذ ضالته في المعمل الخاص بوالده الكحلي الكبير ومن ثم يوسف وهو يحمل ما يخصه من معمل الأستاذ بشير.

    يوسف الورداني، تابع، مجرد تابع

    أبى أن يصبح سيد نفسه، فاختلق لنفسه سيدًا جديدًا حتى ولو كان ميتًا.

    ناقشت الرواية مرض البارانويا (جنون العظمة والارتياب، تخيل العديد من المؤامرات التي تحاك ضده وإلحاق الأذى به، تفسير تصرفات الغير حسب مفهومه الشخصي وانعدام الثقة في الآخرين)

    ظللت متوجسة خيفة منه ومن تصرفاته التي لم تدمر حاله فقط، لكن ما أن علمت حقيقة ما أدى به للوقوع فريسة ظنونه وارتيابه، فتغير الحال لا لتبرير أفعاله وإنما لأشعر حياله بالشفقة !

    رواية اتسمت كعادة الكاتب في كتاباته بالتركيز فهو قادر في أقل عدد من الصفحات أن يدخلك عالمه الفريد، كما حافظ على وتيرة تصاعد الأحداث والتشويق منذ السطر الأول حتى كلمة النهاية.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "وشعر بشير الكحلي بالفوز، ربما للمرة الأولى في حياته، وتمنى لو خرج فاستمنى على بوابات كل المؤسسات التي خاطبها وتجاهلته أو أهانته، وعلى كل القبور التي أوجعه أصحابها في حياته." - الأستاذ بشير الكحلي للعزيز مينا عادل جيد 🇪🇬

    ثالث ما أقرأ لمينا عادل جيد بعد "نواحي البطرخانة" و"بيت المساكين"، وأحسب هذا العمل إيذاناً بتوجّه مغاير يعنى بأنماط السلوك الإنساني أكثر منه باستعراض تابلوهات اجتماعية ومشاهد ثقافية تخص المجتمع القبطي، وهو توجّه يستند إلى قدرة مينا على النفاذ إلى عوالم دفينة تتراكم مشكّلة شخصية بشير الكحلي، النرجسي المسكون بأفكار منفصمة عن الواقع والمبشر بقِيَم طوباوية تتناقض بشكل صارخ مع ممارساته الغير أخلاقية.

    ولأن مينا يعلم جيداً أن حتى الشخوص الأكثر اضطراباً وتنفيراً لا تخلو من جانب يدعونا إلى التعاطف والتفهم، فقد دفع ببشير الكحلي إلى محنة الحبس والمهانة التي أبرزت له ولنا مدى هشاشته ومدى قسوة المجتمع في التعاطي مع الأشخاص المشوشة بما يفاقم من تغرّبها، كما ادّخر لنا مفاجأة في طيات تصاعد وتيرة الأحداث في كريشيندو ينتهي بالمأساة المنتظرة بنهاية الرواية.

    نجح مينا في نحت شخصية مدروسة بعناية وأطلعنا من خلالها على سيكولوجية مضطربة قد نتعامل معها دون علم في حياتنا اليومية، كما أوجد المقابل الحدّي لها في هيئة الأرملة الخانعة التي تقبل باستهلاكها جنسياً من قبل بشير الكحلي، مما يرسخ لاستدامة الحياة الشاذة لهذا الشخص على حساب الآخر، والحق أنني، وعلى الرغم من إعجابي بالرواية، أفضل رواياته الأخرى، دون أن أسلبه الحق في خوض غمار تجارب أدبية جديدة تشحذ من موهبته.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "فوق يا موهوم يابن الموهومة" أكثر جملة تنطبق على بشير الكحلي

    رواية الأستاذ بشير الكحلي هي التجربة الثانية لي مع قلم الكاتب مينا عادل جيد ومنذ القراءة الأولى أيقنت أن الكاتب له قلم فريد ورواياته تدخل القارئ في حالة معينة وروح مختلفة، رواية الأستاذ بشير الكحلي من الروايات التي تعني بدراسة حالة شخصية دراسة كاملة وتجعل الشخصية فقط محور الأحداث، شخصية بشير الكحلي الوطني المناضل غريب الأطوار بشخصية مركبة جدًا ومثيرة للاهتمام كانت مرسومة بدقة وعناية شديدتين. سرد سلس جدًا وأفضل من روايته السابقة بتطور ملحوظ جدًا. ختامًا رواية ممتازة على قصرها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذه الروايه حالة تستوقفك هؤلاء البشر موجودون حولنا ولكننا لا نعرف ما يدور بداخلهم وكيف ينظرون الس انفسهم بشير الكحلي مصاب بجنون العظمة و اشياء اخري تجيرك علي الضحك احياناً والتعاطف الي حد البكاء في احيان اخري.

    اولي قراءاتي لمينا عادل ولن تكون الاخيرة حقيقي قلم متميز يستطيع توصي الفكرة بإبداع و سلاسه و بساطة رواية عميقة و مركزه و قصيرة تستطيع قراءتها في ساعتين وكأنها تشاهد فيلم جميل .

    شكراً عالإبداع🥰🥰

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الثلاثاء ٥ مارس 2024

    التفاصيل الرائعة بكتابة شخصية بشير الكحلي قد ادهشتني وكان الكلتب يروي سيرته الذاتية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت بس النهاية مش قد كده للأسف

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية شيقة فكرتها جديدة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عبقرية.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق