لطالما قالت لي جدتي كلما رأتني أقرأ: "كف عن هذا، فالكتب خطيرة". آمنتُ طيلة سنوات بجهلها، لكن الزمن أثبت لي رجاحة عقلها الألماني.
بيت الورق > اقتباسات من رواية بيت الورق
اقتباسات من رواية بيت الورق
اقتباسات ومقتطفات من رواية بيت الورق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
بيت الورق
اقتباسات
-
مشاركة من Fatma Al-Refaee
-
أحيانًا يغدو التخلص من الكتب أصعب من الحصول عليها، إذ تنتسب إلينا عبر معاهدة قوامها العوز والنسيان، كأنها شهود على إحدى لحظات حياتنا التي لن نعود إليها، لكننا نظل نحسبها جزءًا منا
مشاركة من محمد إبراهيم أبوالنجا -
قد نفضل أن نفقد خاتمًا أو ساعة أو مظلة، على فقدان كتاب لن نقرأ صفحاته مرة ثانية، لأن هذا الصفحات تحتفظ بين طياتها وفي الصدى الجهوري لعنوانها، بإحساس قديم، وربما ضائع لكن في النهاية، حجم المكتبة فعلًا مهم، ولهذا يعرض المرء تحت أعذار واهية كتبه كأنها مخ كبير مفتوح.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
هذه الكتب أصدقائي. تمنحني المأوى والظل صيفًا وتحميني من الرياح. الكتب هي بيتي
مشاركة من Jessy M Sameh -
تخيل للحظة أنك تمكنت على مدار حياتك من الحفاظ على مجموعة من ذكريات طفولتك: المشاعر، والروائح، والضوء الذي التمع معه شعر أمك ومغامراتك الأولى في الحي. أقصد تلك الانطباعات شبه الفوضوية عن شيء لا يُمكن سبر أغواره، لكنه يشكل في نهاية المطاف ذكرى عن طفولتك، بفظائعها وأفراحها وأحاسيسها، وأنك من بعدها احتفظت أيضًا بسجل عن نموك: المدرسة، وأوامرها والمدرسين والزملاء، ومغامراتك الأولى، وأنك نجحت في مواصلة مراكمة الذكريات عن كل تجاربك وصولًا إلى الحاضر
مشاركة من Jessy M Sameh -
تخيل للحظة أنك تمكنت على مدار حياتك من الحفاظ على مجموعة من ذكريات طفولتك: المشاعر، والروائح، والضوء الذي التمع معه شعر أمك ومغامراتك الأولى في الحي
مشاركة من Jessy M Sameh -
فما الصفحات إلا لوحات عظيمة. إنها مجموعة من السطور والرموز الصغيرة التي تتكرر بين حروف متحركة وساكنة لها قوانينها الإيقاعية وتراكيبها الخاصة، ولحجمها ونوع الخط المستخدم فيها وأسلوب هوامشها وسُمك ورقها وترقيمها -سواء جاء في وسطها أم على يمينها- والتفاصيل اللا نهائية التي تمنحها مهابتها، دوره الذي لا غنى عنه. مهما كانت الطبعة جديدة، ومهما كان بياض الورق، فإن ضوء الشموع يصبغها ببريق ويضفي عليها قيمًا ودرجات وسحرًا خلابًا. ويا للطريقة التي قد يستمتع بها المرء الممرات البينية!
مشاركة من Jessy M Sameh -
كان قارئًا نهمًا. لم يقض أربع ساعات مع الكتب، وإنما جزءًا كبيرًا من النهار وطوال الليل، ولهذا بدت كتبه حتمًا كأنها مخطوطات من كثرة تعليقاته…
مشاركة من Jessy M Sameh -
والتهم كل الكتب التي وصلت إلى يديه
مشاركة من Jessy M Sameh -
براور كان دائمًا قارئًا مندفعًا. كلما امتلك مالًا، أنفقه على الكتب. أدركت أن داءه لا علاج له
مشاركة من Jessy M Sameh -
فمن الصعب جدًا أن تجدني أجلس لقراءة كتاب واحد، إلا وخلفي أحيانًا ما يقرب من عشرين كتابًا غيره كي يكتمل عندي تفسير فصل واحد. هذا هو شغفي بالطبع.
مشاركة من Jessy M Sameh -
فنترك أنفسنا ننقاد من كتاب إلى آخر.
مشاركة من Jessy M Sameh -
أضاف وهو يشير إلى مكتباته:
- نحن قوم نحب الكتب.
مشاركة من Jessy M Sameh -
نتلصص نحن معشر القراء على مكتبات أصدقائنا، حتى وإن فعلناها بغرض التسلية فحسب. نفعل هذا أحيانًا لتفَقّد كتاب لا نملكه ونود أن نقرأه، وفي مرات أخرى لنعرف ماهية الطعام الذي يأكله الحيوان الموجود أمامنا، فقد نترك أحيانًا زميلًا جالسًا في صالتنا، وحين نعود نجده لا يزال واقفًا وهو يتشمم كتبنا.
مشاركة من Jessy M Sameh -
نتلصص نحن معشر القراء على مكتبات أصدقائنا، حتى وإن فعلناها بغرض التسلية فحسب. نفعل هذا أحيانًا لتفَقّد كتاب لا نملكه ونود أن نقرأه، وفي مرات أخرى لنعرف ماهية الطعام الذي يأكله الحيوان الموجود أمامنا، فقد نترك أحيانًا زميلًا جالسًا في صالتنا، وحين نعود نجده لا يزال واقفًا وهو يتشمم كتبنا.
مشاركة من Jessy M Sameh -
نتلصص نحن معشر القراء على مكتبات أصدقائنا، حتى وإن فعلناها بغرض التسلية فحسب. نفعل هذا أحيانًا لتفَقّد كتاب لا نملكه ونود أن نقرأه، وفي مرات أخرى لنعرف ماهية الطعام الذي يأكله الحيوان الموجود أمامنا، فقد نترك أحيانًا زميلًا جالسًا في صالتنا، وحين نعود نجده لا يزال واقفًا وهو يتشمم كتبنا.
مشاركة من Jessy M Sameh -
لا يريد أحد أن يضيع منه كتابه. قد نفضل أن نفقد خاتمًا أو ساعة أو مظلة، على فقدان كتاب لن نقرأ صفحاته مرة ثانية، لأن هذا الصفحات تحتفظ بين طياتها وفي الصدى الجهوري لعنوانها، بإحساس قديم، وربما ضائع.
مشاركة من Jessy M Sameh
السابق | 1 | التالي |