رضا - نهى داود
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

رضا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

هل يملك المظلوم حق الانتفاض؟ وهل الانتقام يشفي القلب أم يحرق صاحبه؟ في هذه الرواية تتقاطع ثلاث حكايات، لكل منها ظلّها الخاص، وألمها الخفي: رضا، الفتاة البسيطة التي لا تطلب من الدنيا سوى حلم واحد: أن تتوّج حبها لابن الجيران الثري بالزواج. نانسي، سيدة المجتمع الراقية، التي تظن أن الحياة أخيرًا أنصفتها برجل يحتوي جراحها ويمنحها الأمان. ثم هناك الحكاية التي لا تُروى إلا عبر الدماء: ضحايا تتساقط، وجرائم تُنفّذ، وأيدٍ خفية تعبث خلف الستار. فمن هو الجاني؟ ومن هو المظلوم الحقيقي؟ رواية تضعك أمام أسئلة العدالة والانتقام، وتدعوك لاكتشاف الحقيقة... حيث لا أحد بريء تمامًا.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 352 تقييم
1615 مشاركة

اقتباسات من رواية رضا

الرواية المنتظرة من فترة طويلة لتكتمل قراءة روايات نهى داود

مشاركة من Osama Ahmed
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية رضا

    351

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    بما ان الرواية لسه منزلتش على ابجد اصلا لكن نهى داوود من الروائيين اللى بثق في كتابتهم جدا و ببقى متاكدة اني هستمتع بالاحداث و الرواية 💜

    اضافة :خلصتها في ساعتين من الصصبنص 😂🖤

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ‏🔟 #شغف_الكتب

    ‏نُهى داوود، هذا الاسمُ المميَّز جدًّا في عالم الأدب البوليسي، أو أدب الجريمة كما يُسمِّيه القرّاء، تُلقَّب بـ "أجاثا كريستي العرب"، وهي بحقٍّ تستحق هذا اللقب عن جدارة. ما ندمتُ مرّةً قرأتُ فيها للكاتبة، بل استمتعتُ بكل عملٍ لها، لأنّها تأخذنا فعلًا إلى عوالمها؛ نفكِّر، نبحث، ندقِّق، نتألّم، نواجه، حتى نصل في النهاية إلى تمام المتعة العقليّة والنفسيّة والمعنويّة.

    ‏الأدب البوليسي – كما ذكرتُ سابقًا – هو نوعي المفضَّل، وخاصّة بعد فترات الانغلاق أو "بلوك القراءة"، إذ يكون هو ملاذي الوحيد، ولم يُخيِّبني يومًا في انتشالي وإعادتي إلى سابق عهدي في القراءة.

    ‏هذا الموعد مع الكاتبة البارعة كان برواية رهيبة جدًّا، رواية اسمها "رِضا". بهذا الاسم الغريب تسرَّب إلى أعماقي ظنٌّ أنّها رواية اجتماعية، ولمّا دخلتُ صفحاتها الأولى صار ظنّي هذا يقينًا: رواية اجتماعية، حياة بسيطة لفتاة كادحة اسمها رضا تتعلّق بشابٍّ ثريٍّ من عائلةٍ شديدة التقاليد، ويتزوّجان، ولكن تأتي الرياح دائمًا بما لا تشتهي السفن.

    ‏في الناحية الأخرى نجد عائلة مرموقة، ربّها هشام موظف البنك الذي يعيش في فيلا مع وليده من زوجته السابقة زين. وهناك يلتقي بالأستاذة نانسي، الفتاة الجميلة الأرستقراطية، وبعد اللقاء تنمو العلاقة بينهما لتنتهي بزواجٍ سريع. جميلٌ هذا الخلط حتى الآن بين علم النفس والاجتماع والمنطق: الرضا والاستسلام، والرغبة في الحياة.

    ‏لكن، وعند نقطة معيّنة، يضرب الظنّ واليقين عرض الحائط؛ إذ تأتي زيارة من صديق قديم اسمه معتز لـ نانسي وهشام. ومن بعد هذه الزيارة تتغيّر تمامًا الأحداث والفكرة والحبكة واللغة، لتتحوّل الرواية إلى عملٍ بوليسيٍّ بامتياز، بجريمة قويّة جدًّا.

    ‏فإذا بالقلب الذي كان مع الوضع الاجتماعي يفسح المجال للعقل، فيبدأ النقاش والتفكير والتدقيق والبحث عن القاتل. هناك ضحيّتان، حتى تفاجئنا الكاتبة – كعادتها – بما لن أبوح به، حتى لا أفشي سرّها.

    ‏الشخصيات بُنيت بعذوبة وانسيابية ودقّة، واختيار الأسماء كان له وقع جميل على القارئ، ولكل اسمٍ مغزى وغاية ، إلا إسم معتزة استغربته ، لكن بداية من رضا ، وأم رضا ، وهشام ، ومعتز ، وولاء ، وزين ، وحنان .

    ‏غير أنّ بعض الشخصيات كانت ثقيلة على قلبي، كشخصية نجاة أخت هشام، تلك التي تدّعي المثالية المفرطة، وتلعب دور المحقّقة البارعة، وتتدخّل في شؤون الآخرين وتبسط سلطانها على الجميع. ورغم أنّها كانت محقّة وتبحث عن العدل وتطبيق العدالة، فإنّني كرهتها.

    ‏وعلى الناحية الأخرى، سوسو أو سعاد أخت رضا – أو .... كما سيتضح – شخصية انهزامية، مستسلمة، سيئة من البداية للنهاية، أيضًا كرهتها.

    ‏أمّا اللغة في الرواية، فكان لها مكانة قيمة؛ حيث السرد السلس البسيط المنمّق الجميل غير المتكلّف، والحوار المكثّف باللهجة العامية المصرية. الحبكة في الرواية كانت جيدة إلى حدٍّ ما، ولم أتوقّع القاتل أصلًا، ولا توقعتُ أن تنتهي الرواية بتلك النهاية التي أُعجبتُ بها كثيرًا.

    ‏صراحة، أعجبتني فكرة الفلاش باك المتكرر، والتنسيق والربط بين الحاضر والماضي والنهاية، ودوران كل ذلك في قالب: الانتقام أم الاستسلام؟ الرضا أم السخط؟ السلام أم الحرب؟ الفتنة أم الأمان؟ كل ذلك في عمل اجتماعي – بوليسي – تربوي معًا ، شيءٌ جميلٌ جدًّا أحببتُه للغاية..

    ‏#شغف_الكتب

    ‏#فنجان_قهوة_وكتاب

    ‏#شغف_الكتب_الموسم_الخامس

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    طيب خلينا نبدأ المراجعة النهاردة مع شعور وإحساس اول ما خلصت قراءة يتلخص في كلمتين.

    في حاجة غلط.

    فعلا في حاجة مش مظبوطة في الرواية.

    أنا قرأت للكاتبة نهى داود رواية جريمة العقار ٤٧ ورواية جثتين والثالثة عند قدمي واستمعت لثلاثة روايات صوتيا للكاتبة مع أوديوهات ومش صدفة وتصادف اني اكمل قراءة للكاتبة ومع ذلك حسيت إن رواية رضا فيها حاجة غلط انا حسيت لوهلة أو للحظات كتير أن الرواية دي مكتوبة قبل مشهد سينما مثلا أو بعد رواية جريمة في الفندق.

    أسلوب الكاتبة مش هو نفسه في الروايات اللي قرأتها قبل شهر واحد، يمكن ده شعور ملهوش دليل وانطباع شخصي لكن كان لازم ألفت النظر ليه في المراجعة.

    أما عن الرواية فهي حقيقي ممتعة وخفيفة وخلصت في جلسة واحدة أو يوم واحد بس وده دليل على جودتها بشكل عام.

    الغلاف حلو ومثير وإسم الرواية جذاب ومميز.

    المقدمة حلوة ومشهد البداية تقليدي مش كاتشي أو مثير الإنتباه لكنه جيد على المستوى الفني.

    البداية اجتماعية بسيطة مفيش حوادث وقضايا ولا جريمة لدرجة أني شكيت في إن الكاتبة قررت تغير من نفسها في الرواية دي وهندخل في غموض نفسي شوية بعيد عن الجرائم.

    طبعا كان في اهتمام من الكاتبة بالأكل والمطاعم ووصف الطعام وبصراحة كان جذاب جدا.

    تعالوا نتكلم عن السرد والوصف باللغة العربية الفصحى البسيطة المباشرة من غير تطعيمات بلاغية أو تشبيهات مثيرة للخيال زي الروايات الأخيرة للكاتبة.

    أما الحوار فكان بالعامية المصرية وكان كمان منير نسبيا عن المتوقع وكان كتير اوي في النهاية ومليان خطب مباشرة.

    ونيجي للشخصيات وهي مش كتير خالص وسهل تتبعها لكن الكاتبة كانت متعمدة إرباك الكاتب وبصراحة نجحت في ده شوية حلوين لكن عن نفسي كنت شبه متأكد من الفاعل والقاتل.

    أما عن السلبيات هنا فهي مش كتير خالص لكن أولها اني كنت بقارن بين الرواية دي والروايات السابقة.

    وتاني سلبية هي توزيع مشاهد الفلاش باك في الرواية كان ممكن استغلالها بشكل أفضل من وجهة نظري.

    وأخيرا شخصية نجاة حسيت انها مصطنعة جدا ومتكلفة اوي بلا داعي كانت محتاجة تفاصيل اكثر أو تركيز اكتر انا كنت كارهها طوال الرواية وشايفها عاملة نفسها وأصي على أصحابها وعلى أخوها والعدالة والعالم كله وحتى لو متفق معاها في المنطق فأنا مش متفق معاها في الأسلوب وسياسة فرض الرأي والتدخل في شؤون الناس بالفجاجة دي.

    رواية رضا جيدة يا جماعة لكنها مش افضل روايات الكاتبة العظيمة وبالتأكيد برشحها وبقوة لكل عشاق أدب الجريمة خصوصا اليافعين واللي عايز يجرب القراءة في النوع ده من الأدب.

    #أحمدمجدي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذه أول مرة اقرأ للكاتبة نهى داوود وبأمر الرحمن لن تكون الأخيرة . الرواية بوليسية فى المقام الأول تتناول جريمتين قتل ينسدل منهما لُغز وعلامة إستفهام من القاتل ؟ الحبكة أعجبتنى وحل اللغز لم يكن متوقعاً بالمرة ...المهم أن العمل يتناول قضية الإنتقام بـ لغة جيدة وأسلوب سرد شيّق من خلال عدد صفحات يمكن قراءتها فى يوم واحد حوالى مائتى صفحة . براڤو نهى أحسنتى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    من فترة كبيرة مامسكتش رواية ولم أقم من مكاني إلا بعد الإنتهاء من قراءتها وهذا ما حدث مع هذة الرواية الشيقة والجميلة فتحيه للكاتبة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اسم الرواية : رضا

    اسم الكات : نهي داود

    دار النشر : دار المصرية اللبنانية

    عدد الصفحات : 200 صفحة

    التصنيف : أدب جريمة

    التقييم : ⭐⭐⭐⭐

    نبذة عن الرواية :

    هل يملك المظلوم حق الإنتقام ؟ هل فعلاً الإنتقام يشفي القلب من الألم ؟أم يحولنا الي مجرمين لا نميز بين الصواب والخطأ ؟ الانتقام قد يكون محاولة لاستعادة الكرامة المهدورة نتيجة الظلم، والشعور بالقوة والسيطرة،وقد يعجز المظلوم عن التعبير عن ألمه بطرق أخرى، فيلجأ إلى الانتقام كوسيلة للتعبير عن غضبه وإحباطه .

    تبدأ الرواية بأحداث بسيطة هادئة مع رضا فتاة تحلم بفارس أحلامها الذي سياخده علي حصانه الأبيض زي الأفلام الأبيض والأسود يكون غني ووسيم ، تقع في حب زيزو أبن الجيران الغني الجميل من وجهة نظرها الذي سيغير حياته وأخيراً هتعيش اللي كانت بتتمناه ولكن هل فعلاً ستغيير حياتها للأفضل ولا للأسوء؟

    تاخدنا الكاتبة إلي حكاية ثانية هي نانسي سيدة المجتمع الراقية التي تتردد في الذهاب الي المركز النفسية لكي تتجاوز صعوبات في حياته تلتقي فجأة ب هشام وابنه يزن فتقع في حبه من أول نظرة وتتزوج بعد مرور شهرين من هشام .

    تعيش نانسي مع زوجها وابنها زين أفضل أيام حياته ،زين الذي كان بمثابة تعوض من ربنا ليه عن عدم قدرته علي الإنجاب، حتي اليوم الذي يعزم فيه هشام صديقه معتز وزوجته وأولاده الذي كان مسافر السعودية ،فاي علاقة معتز بـنانسي ؟ واي علاقة رضا بـنانسي ؟هل وفاة أم معتز كان قضاء وقدر ولا هو جريمة قتل ؟ وهل توجد علاقة بين ام رضا الخادمة و جرائم القتل ؟

    الرواية اجتماعية نفسية تناقش فكرة الإنتقام أم الرضا بقضاء الله ،فمن راضيه فله الرضا ام الإنتقام سيساعد علي نسيان الم الفقد وخصوصاً فقد الأبن " اللي كان عندها ابن ومات ....مستحيل تنسي أبداً " مقولة مؤثره جداً حرفياً علقت في عقلي مفيش حاجة في الكون تخلي أم تنس إبنه مهم طال الزمن، ولكن مع مرور الزمن هل يتحول الم الفقد الي وحش يلتهم كل ما يحيط به حتي نفسك في سبيل الإنتقام .

    الرواية لغتها الأساسية العامية المصرية ممزوجة باللغة الفصحى .

    رأيي في الرواية :

    الرواية جميلة وخفيفة تخلص في قعدة، بس في حاجة مختلفة في الرواية عن روايات الكاتبة حسيت بتردد الكاتبة في شخصية القاتل والوصف كان غير كافي، جرعة الغموض والإثارة في الرواية ماكنتش كافية حسيت تقريباً إلي ما يقارب منتصف الرواية اني بقرأ رواية اجتماعية معنديش مشكلة في الجانب الاجتماعي يبقي موجود وظاهر كمان بس انا اعتدت علي أسلوب الكاتبة في الروايات البوليسية وأسلوب الغموض والإثارة والتشويق الرائع ،ولكن الحبكة كانت ممتازة لم تخطر علي بالي ،وأن الإثارة ارتفعت في آخر ثلاث فصول .

    بصراحة اتعطفت مع نانسي في النهاية وشخصية نجاة كانت مزعجة بالنسبة ليه حتي وقت مواجهة كانت قاسية جداً لم تتحله بصفات الإنسانية ، وكان أهم ما يشغل بالها أن تعثر علي القاتل وتثبت لنفسه أنه المنقذ و محققة العدالة ونسيت أننا بشر وكلنا أخطاء .

    اقتباسات اعجبتني :

    " حينما يسكن الرضا النفوس يسكن كل شيء أخر "

    " لا يهمني أنه منشغل عني بفكرة ، طالما نحن متجاوران علي ذات الأريكة فذلك يكفيني "

    " شفت من فوق مصر اللي عمري ما شفتها ،ليهم حق يحبوها ، أصلها من فوق حلوة قوي، غير من تحت خالص "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    Noha Daoud

    رضا

    200 صفحة

    2023 الدار المصرية اللبنانية طباعة - نشـر - توزيع

    ❞ «اللي كان عندها ابن ومات… مستحيل تنسى.. أبدًا…» ❝

    جملة مميتة حرفيا علقت بذهنى طول الرواية.

    ● تمزج لنا الشيف الماهرة نهى داود فى رواية من أجمل أعمالها خليط من القهر والظلم والشهوانية وتضيف عليه كثير من التوابل الحارة التى يسيل لها لعابك حتى تسيل بعدها دموعك من اثر الاندماج والتعاطف

    ● رواية جريمة اجتماعية فى سياق انسانى ام تفقد جنينها الاول مع وعد بأنه الاخير ايضا فتتحول لوحش كاسر لم يقبل بأقل من روح فداء لهذا الجنين البريء

    وتمر السنين حتى نظن ان جراح القلب سارة رمادا فنفاجئ بتاجج اللهب من جديد مع عودة ذكر اسماء الماضي

    ● رواية لغتها الأساسية العامية السهلة غير مبتذلة ممزوجة باللغة الفصحى للراوى فى اطار لطيف ومحبب كما عودتنا الكاتبة

    ● الغلاف والاسم موضحين للعمل فى شكل الانثى الشاملة لزجاجة ال .....🤔 لا مش حقول😂

    ● رأي الشخصي انا مش عشاق نهى داود فشهادتى مجروحة وان كنتم تعلمون كم هى بارعة فى هذا المجال

    انبهر بنفسي وانا افك خيوط القضية واعثر على القاتل باحساسي قبل الجميع وهذا يجعلني انتظر العمل القادم بقوة دائمآ

    ● تعاطفت مع رضا حتى النهاية وحزنت جدا لما فعلته بها اختها فى النهاية وفرحت عندما علمت انها شفيت من علتها واتوقع انها سوف تشفي نفسيا ايضا

    اقتباسات

    ● ❞ حينما يسكن الرضا النفوس

    ‫يسكن كل شيء آخر ❝

    ● ❞ لا يهمني أنه منشغل عني بفكره، طالما نحن متجاوران على ذات الأريكة فذلك يكفيني. ❝

    ● ❞ شفت من فوق مصر اللي عمري ما شفتها، ليهم حق يحبوها، أصلها من فوق حلوة قوي، غير من تحت خالص! ❝

    #ريفيوهات_DoaaSaad

    #أبجد

    #رضا

    #نهى_داود

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الريڤيو الثاني 📚📚

    ثم هناك الحكاية التي لا تُروى إلا عبر الدماء: ضحايا تتساقط، وجرائم تُنفّذ، وأيد خفية تعبث خلف الستار فمن هو الجاني ؟ ومن هو المظلوم الحقيقي ؟

    اسم الرواية:رضا

    اسم الكاتب: نهي داوود

    عدد الصفحات:200

    نبذة عن الرواية 🥱

    ◉⁩بتبدأ أحداث الرواية ب "رضا" تلك الفتاة الواقعه في حب "زيزو" ,ذلك الشاب الغني,حد الثمالة، ولكن عائلته ترفضها وبشدة ولكنه يقع أيضاً في حبها، فهل سيكمل ذلك الحب أم ستقف في طريقهم بعض الصعوبات ؟

    ◉⁩وعلي الجانب نري سيدة المجتمع الراقية، التي تظن أن الحياة أخيرًا أنصفتها برجل يحتوي جراحها ويمنحها الأمان

    "نانسي" والذي تعيش مع زوجها وأبن من زوجته الراحلة ولكنها تعامله بحب كأنه أبنها لأنها لا تنجب ،فهل هنام سبب ذلك العقم !!

    •أسئلة كثيرة تدور حول العدالة والإنتقام، وتدعوك لاكتشاف الحقيقة، حيث لا أحد بريء تماما !!

    •ما علاقه "نانسي" ب "رضا" ؟

    •ما هو السر الذي ستكتشفه "رانيا" أخت زوج "رضا" ؟

    ✿⁠ رأى:-

    رواية تحمل الكثير من الغموض والمفاجأت كذلك، لا تثق بأحد فلا أحد برئ، إن كنت من محبي تلك الأجواء المحيطة بالإثارة والغموض فأدعوك عزيزي القارئ لتلك التحفة ..♡⁩

    #شغف_الكتب

    #فنجان_قهوة_وكتاب

    #شغف_الكتب_الموسم_الخامس

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مراجعة رواية "رضا" – للكاتبة نهى داود

    تعود إلينا الكاتبة المبدعة نهى داود برواية جديدة تحمل عنوان "رضا"، ولكن هذه المرة بنكهة مختلفة تمامًا عن أعمالها السابقة. فعلى عكس المعتاد، لا تظهر ملامح الجريمة أو خيوط الغموض إلا بعد مرور أكثر من 100 صفحة، مما يجعل القارئ يتساءل طوال هذا الجزء عن الوجهة التي تسلكها الرواية، ثم يتفاجأ بانفجار الحدث في لحظة مباغتة تخطف الأنفاس.

    رغم هذا التأخير المتعمد في الكشف عن الجريمة، لم تفقد الرواية عنصر التشويق؛ بل نجحت الكاتبة في شدّ القارئ عبر شخصياتها المعقدة وأجوائها النفسية المشحونة، لتصنع بناءً سرديًا محكمًا يتسلل بهدوء إلى أعماق النفس الإنسانية.

    وكما اعتدنا منها، تُبهرنا نهى داود بأسلوبها الرشيق وقدرتها على خلق حبكة مشوقة تُمسك بأنفاس القارئ حتى الصفحات الأخيرة، حيث تنفجر الأسرار وتتوالى المفاجآت.

    رواية "رضا" هي تجربة جديدة وناجحة، تثبت من خلالها الكاتبة أن الإبداع لا يتوقف عند نمط معين، بل يتجدد ويتطور في كل عمل.

    ⭐⭐⭐⭐

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تبتدأ احداث العمل برضا ..بنت عمرها ١٨ سنة بتتمني الزواج و من الواضح ان في ما يشغل بالها وهو احد سكان منطقتها زيزو الي بتحبه و موافقة ع فكرة زواجه بالرغم من عدم موافقة اختها بس هي مشيت بمبدأ (ظل راجل ولا ظل حيطة) و كلام دا😅

    بعد كدا بننتقل لخط تاني في اسرة.. أسرة هشام و زوجته نانسي و طفلهم (ابن هشام) زين..

    بيجي في يوم هشام يقول لمراته عايزين نعمل عزومة حلوة لصديق قديم له جاي يزوره

    بعد الحدث دا بكام يوم بتنقلب موازين قصتنا و تسلك طريق غامض !!

    ف يا تري ماذا يخبئ القدر لابطال قصتنا ؟!

    ⚠️ يصلح العمل لمن هم فوق الـ١٦ سنة ⚠️

    السرد جاء بسيط سلس.. بصراحة حسيت من كتر ما الكاتبة بتحاول تنزل بيه اكتر بحيث يتوافق مع جميع القراء اصبح ركيك او ضعيف في (بعض) الجوانب وليس كل العمل..

    الحوار كان عامية مصرية و للاسف في مشكلة هقول فيها رائي ف السلبيات

    بحس ان الوصف عند الكاتبة في مشكلة في معظم الاعمال الي قرأتها لها، انه ضعيف و غير كافي، انا كقارئ بركز اوي في الحتة دي لأنها مهمة جدا لنقل أجواء العمل و تشجيع مخ القارئ ع التخيل افضل .. إذا كان وصف مكاني او شخصيات او حتي دقة و سينمائية المشاهد

    شخصيات العمل.. نمطية وليس فيها جديد، وللاسف مفيش بناء او تصميم لهم بشكل يجعلهم ثلاثي الابعاد ما عدا رضا.. الي كانت موفقه في تصاعدها و تطورها مع الأحداث و بناءها التاريخي

    جرعة الغموض في العمل لم تكن موفقة او لم تكن كما تخيلتها ع الاقل هنا في مشكلة كبيرة في حبكة العمل وهو تأخر حدوث الحدث الناري

    لحد ٤٠ او ٤٥٪ كأني بقرأ رواية اجتماعية بحت دون تعكر صفو الاحداث بأي مثيرات خاصة بأدب الجريمة ودا شيء صعب من وجهة نظري

    وكمان بيلعب في تصنيف العمل في المقام الأول، يخليه اجتماعي مش جريمة

    انا معنديش مشكلة بأن الجانب الاجتماعي يبقي ظاهر و واخد حقه في الرواية البوليسية و عارف ان الكاتبة مشهورة بذلك بس مش لدرجة قرب نص الرواية.. ع الاقل من وجة نظري نبدأ بحدث مثير في الاول من نص الرواية و نفرش براحتتا

    ولكن .. دا لا يمنع إطلاقا ان النهاية و الحبكة حقيقي حلوة ولم تخطر على بالي لحد اخر لحظة وان الاثارة ارتفعت في اخر كام صفحة او اخر فصلين نلاتة مثلا

    عجبني كمان بداية الرواية بأحداث الشيطان و آدم و خط الانتقام كانت حلوة جدا و محمسة للأحداث

    نرجع لنقطة الحوار🙃

    مشكلته انه كثيف .. اوووي

    وحقيقي كان في حوارات نستاهل تتحول لمشاهد او فلاش باك و كانت هتبقي افضل من كدا بكتير

    اخيرا حاجة اخيرة في العمل كانت صدفة زيادة وهو الست الي بتساعدهم في البيت الي كانت كل شوية تدخل تعيط ع ابنها.. انا عارف اني كدا محنك زيادة و ان غرضها إرباك القارئ بس والله صدفة اوڤر دووز 😅😅😅😅

    وأه.. الغلاف الجديدة تحفة ♥️👌

    الخلاصة.. عمل جيد، محتاج تصبر عليه شوية عشان تدخل في أحداث الجريمة الي كانت جميلة و بحكبة انا شخصياً لم اتوقعها و عجبتني

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    #قراءات_٢٠٢٣

    رواية بوليسية إجتماعية تتناول فكرة الانتقام ، و هل هو المخرج الوحيد لتهدئة النفس التي تعرضت للظلم؟ ام انه قد يكون سببًا جديد لتدمير حياة ربما اوشكت أن تزدهر من جديد؟

    بدأت القصة بأحداث بسيطة هادئة، مع حبكة مميزة ، و نجحت الكاتبة في خلق الشخصيات و ترتيب الأحداث بطريقة جذابة محافظة على انتباه القارئ طوال قراءة الرواية، دون ملل او تفاصيل كثيرة.

    عمل لذيذ ستندمج مع احداثه سريعًا أرشحه لمحبي الأعمال البوليسية ، يمكنك إنهائه بجلسة واحدة.

    #قراءات_وترشيحات #كتب_في_كتب

    #روايات_عربية #روايات_مترجمة

    #رضا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    سرد جيد

    لكن الحبكة ضعيفة للأسف.. رواية أضعف من سابقتيها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    عجبني في روايات نهى داود التفاصيل، وانها متعوب عليها بصراحة وباين المجهود والربط إلى اخره

    لكن دي رواية ديدلاين بصراحة مفيش اي تفاصيل مفيش مبررات وصدف مبالغة شوية

    محبتهاش والنهاية كانت واضحة من أولها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    مقبول

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اسم الكتاب : رضا

    الكاتب : نهى داود

    رواية اجتماعية جريمة وغموض

    نظر إلى طفلته المولودة حديثا والتي أغلقت بقدومها باب الأمل بقدوم الولد  حملها ثم أطلق عليها اسم رضا

    هل هو تمسك بنصف الامل الذي ذهب منه بأن يبقي منه اسمه ؟ أم هو تذكير لنفسه بالرضا بالقضاء .

    تنشأ رضا كفتاه هادئه خجولة تهيم بقصص الخيال السعيدة وتعيشها بأدق تفاصيلها كأحد أبطالها وكان هذا سهمها من السعادة لا يُنقصه عليها واقعها ولا استنقاص الآخرين منها.

    فهل يكون في قدر رضا الرضا ؟ وهل ستعيش مثل تلك القصص في واقعها أم ستقتصر على أحلامها ؟

    في الجانب الآخر ، هناك نانسي المرأة الشقراء الشابة الحسناء المطلقة التي تقصد مكتب المعالجة النفسية طالبة الراحة مما يثقلها ويؤرقها ليصبح ذلك المكتب بوابة عبورها من أرض الأحزان إلى أرض الأحلام فتتلون حياتها بأجمل الألوان ، فهل ستدوم هذه السعادة ؟

    ما بين الحكايتين تنشأ حكاية ثالثة

    سر دفين يخرج من تحت الأرض فيبعثر الأجواء وتضطرب النفوس وتتزلزل العلاقات وتكثر الشكوك وتتشابك الخيوط إلى أن تصل بنا إلى النهاية .. وإلى مابعد النهاية.

    رواية أثارت في سطورها قضايا اجتماعية منسوجة باسلوب ممتع ومشوّق بعيد عن الحشو والمماطلة ، السرد باللغة الفصحى والحوار بالعامية تمحورت الأحداث حول جريمة الإنتقام ، وفضيلة الرضا وعاقبتهما.

    أما دوري في الرواية كان ك ( نجاة) 😂😂 فعلا اشتبهت في الكل😅

    شكرا أستاذه نهى داود على هذه الرواية اللطيفة استمتعت فيها جدا وكانت كسناك خفيف و لذيذ ⚘

    تعليق سريع  :( الحلف بالنبي ) يقع من البعض ربما بغير قصد فحبيت أنوه على حرمته لأنه يعتبر من الألفاظ الشركية ⚘

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ياسلاااام، حالتك تعتبر حالة عقم مؤقت، ياليتك ماذكرتي التشخيص علشان نصدق الهراء في اخر صفحتين، وسبحان الله فتحت التطبيق لمراجعه تحاليلها وفهمت، ياشيخة اتقي الله حتى الاطباء احيانا مايقدروا يفهموا التحاليل اذا كانوا غير متخصصين. مافيه مراجعة طبيه بربع جنيه

    باختصار ولا نجمة، كل الروايات التي قراتها للكاتبه تستحق نجمة او نجمتين على الاكثر للفكرة في جميع الروايات اما الحبكة فكانت في القليل من الروايات يتخللها الكثير من نقاط الضعف، استغرب ممن يعلق على قوة اللغة العربية في روايات المؤلفة بشكل عام، هل لهذه الدرجة لايستطيع الشخص التمييز بين اللغة العربية الفصحى والكلمات العامية التي تم حشرها في النص على انها لغة عربيه (واسمحوا لي باستخدام كلمة حشرها) وهل من المعقول ان تفتقر الدار الى مدقق ومصحح لغوي!!

    في روايات اخرى لاحظت ان دور الشرطة يقتصر على تاكيد او نفي المعلومات التي يستميت ابطال الرواية للحصول عليها مما يظهر الشرطه بمظهر متخاذل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق