السرعة القصوى صفر > اقتباسات من رواية السرعة القصوى صفر

اقتباسات من رواية السرعة القصوى صفر

اقتباسات ومقتطفات من رواية السرعة القصوى صفر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

السرعة القصوى صفر - أشرف العشماوي
تحميل الكتاب

السرعة القصوى صفر

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ لو كُتب لي الخروج يومًا ما من هنا، سأتمنى الموت على الحياة بنصف عقل وقلب منكسر وجسد عليل. ❝

    مشاركة من Mohamed Farid
  • ❞ كنت أسأل أبي صغيرًا عن الشياطين وهل يمكننا رؤيتهم؟ الآن تلقيت إجابة لم يقُلها أبي، الشياطين تعيش وتتكاثر وتتحرك بيننا وأمامنا كل يوم، فاق عددهم أعدادنا حتى صرنا أقلية لا يسمعها أحد. ❝

    مشاركة من Emily Amy
  • ❞ الحب وحده الذي يجعل للأماكن قيمة وذكرى ❝

    مشاركة من Emily Amy
  • لم يبتسم واستمر يتكلم كأنه يقرأ من لوح حُفرت الكلمات عليه: ‫ - الشعب حاليًّا في رخاء، والتاريخ بيقول إن المصريين يؤيدون الثورات وهم في رخاء، أما لو انشغلوا بلقمة العيش وضيق الحال وقلة الرزق سينشغلون بالتبعية عن الثورة

    مشاركة من Ahmed fouad
  • هذه الجماعة تفعل فينا ما لم يفعله الإنجليز، غالبيتهم جُبلوا على الكذب والمراوغة والجدال

    تجار دين فعلا

    مشاركة من Mona Mostafa
  • ولمحت موكبًا كبيرًا يسير بالجِمال محملًا بكسوة الكعبة، يطوف أرجاء العاصمة قبل سفره للحجاز، في مقدمة الموكب خيَّالة الجيش التي تقود المسيرة، والكسوة تتهدهد على ظهور الإبل في صناديق ضخمة مذهبة، التفَّ الناس حول الموكب يحيونه، ومن خلفي وعن يميني

    ماجمل المشهد ووصفه حسيت اني شوفته

    مشاركة من Mona Mostafa
  • اختليت بنفسي، وجدتني أنظر نحو المرآة في حذر، تفرست في ملامحي وتنهدت بعمق، واستدرت عائدًا لفراشي، الآن تأكدت أن الذي رأيت وجهه في المرآة ليس أنا.. تلك ليست صورتي، هذا رجل هزمته الحياة.

    مشاركة من Aya
  • وأردت تفادي لحظات الوداع وتهوين أيام الفراق. يبدو أنني أخطأت، لا الهروب يُنسينا مرارة الألم ولا الوداع يُخفف من وجع الفراق.

    مشاركة من Aya
  • أحيانًا تكون الأشياء أمام عيوننا ولا نجدها..

    مشاركة من Aya
  • صرت مثل شخص تائه يدور في مكان رحب لكنه لا يتسع لأحلامه.

    مشاركة من Aya
  • تقول أمي إن الغراب لن يُغرِّد إذا ما وقف على حافة نافذتك في الصباح،

    مشاركة من Aya
  • دندنت بقية الأغنية معتمدًا على حفظي لقصيدة بشارة الخوري، رددت مرتين مقطع «إن عشقنا فعذرنا أن في وجهنا نظر

    مشاركة من Aya
  • حكت لي عن سعد باشا زغلول وبيته الذي كان ملاذًا للمصريين كلما حاول الإنجليز القبض عليهم، حتى أسموه بيت الأمة ومَن يصل إلى عتبته يكون آمنًا،

    مشاركة من Aya
  • أبقى مكاني محاولًا منع الفيل من الخروج، لكنه يتغلب عليَّ ويدهسني، وفي كل كوابيسي أرى قرود الحديقة التي يطعمها شكري كل مرة لا تتوقف عن الصياح والتصفيق تأييدًا لما يدور حولها، وفي كل مرة أيضًا لا يقترب منها الفيل أبدًا،

    مشاركة من ElDoNz
  • سعد باشا كان أسدًا الكل يتلهف لرؤيته، وحسن البنا عنكبوت استغل حاجة ما عند الغالبية فتشبثوا بخيوطه، والمؤكد عندي الآن أن تلك الحاجة التي رغبوا فيها ليست الحرية.

    مشاركة من ElDoNz
  • تولدت عندي قناعة بحتمية دخولي الجنة جزاءً لتحملي ابتساماتهم اللزجة، الآن أفقت من هواجسي وصار لديَّ يقين أنني أنزلق لهاوية، وإذا ما سقطت فيها لن تمتد الأيادي التي تصفق للمرشد كي تنتشلني، وربما تهيل التراب فوق رأسي لأختفي

    مشاركة من ElDoNz
  • حكت لي عن سعد باشا زغلول وبيته الذي كان ملاذًا للمصريين كلما حاول الإنجليز القبض عليهم، حتى أسموه بيت الأمة ومَن يصل إلى عتبته يكون آمنًا،

    مشاركة من ElDoNz
  • يموت المرء مرتين إذا وثق فيمَن خذله.

    مشاركة من naglaa lotfy
  • - أنا حسبت عدد الطيارات اللي أحمد سعيد قال إننا أسقطناها من يوم خمسة يونيو لغاية النهارده لقيت إنها ضعف عدد طيارات مصر وإسرائيل مع بعض، فقررت أتوقف عن حساب أي حاجة.

    مشاركة من sharkawy11
  • «والآن أيها السادة ما زلنا في انتظار انفراج الستار لنستمع لكوكب الشرق السيدة أم كلثوم وهي تشدو بأغنية جديدة بمناسبة عيد الثورة، إن هذا التصفيق المدوي الذي تسمعونه الآن ليس بسبب رفع الستار، وإنما لوصول القائد العام المشير عبد الحكيم عامر

    مشاركة من sharkawy11
المؤلف
كل المؤلفون