السرعة القصوى صفر > اقتباسات من رواية السرعة القصوى صفر

اقتباسات من رواية السرعة القصوى صفر

اقتباسات ومقتطفات من رواية السرعة القصوى صفر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

السرعة القصوى صفر - أشرف العشماوي
تحميل الكتاب

السرعة القصوى صفر

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • - أنا حسبت عدد الطيارات اللي أحمد سعيد قال إننا أسقطناها من يوم خمسة يونيو لغاية النهارده لقيت إنها ضعف عدد طيارات مصر وإسرائيل مع بعض، فقررت أتوقف عن حساب أي حاجة.

    مشاركة من sharkawy11
  • «والآن أيها السادة ما زلنا في انتظار انفراج الستار لنستمع لكوكب الشرق السيدة أم كلثوم وهي تشدو بأغنية جديدة بمناسبة عيد الثورة، إن هذا التصفيق المدوي الذي تسمعونه الآن ليس بسبب رفع الستار، وإنما لوصول القائد العام المشير عبد الحكيم عامر

    مشاركة من sharkawy11
  • «أيها السادة، الآن يخرج الرئيس جمال عبد الناصر إلى شرفة قصر عابدين، القصر الذي طالما استقبل الطغاة على مدار السنين.. طاغية من بعد طاغية.. الآن يغسل عاره ويُشرفه جمال عبد الناصر بالخروج من شرفته ليرد تحية ‏

    ‫‏أبناء الشعب

    مشاركة من sharkawy11
  • سمعت مناديًا يُنادي أن الصلاة خير من النوم فاعتبرتها إشارة من الله أنني على الطريق الصحيح، توضأت وصليت الفجر

    مشاركة من sharkawy11
  • على مدار عقود تم تخديرنا بشعارات الديمقراطية والحرية حتى تم استئصالها بهدوء، وقالوا لنا بعد الإفاقة ها أنتم تستطيعون العيش بدونها، مع أنهم جعلونا موتى لا صوت لنا ولا رأي.

    مشاركة من Marwa
  • «لا ترغب الأفيال في العيش محبوسة، وربما يفسر لنا ذلك رحابة‏

    ‫‏بيوتها وانخفاض أسوارها بحدائق الحيوان»‏

    مشاركة من Marwa
  • جماعة الإخوان ظنت أن عبد الناصر يبتسم لهم عندما رأوا أنيابه فالتهمهم وهم واقفون في أماكنهم وبعضهم ربما كان يصفق له قبلها بقليل

    مشاركة من Marwa
  • دهستني الحياة بكل قسوتها مثل قطار عبرت بالخطأ قضبانه وقت مروره، ربما لم يرَني سائقه، وربما رآني ولم يستطع التوقف، لكن بداخلي إحساس يتعاظم كل يوم بأنه دهسني عمدًا، وزاد من سرعته لمَّا لمحني وتلذذ بتناثر أشلائي بعدها.

    مشاركة من Marwa
  • انتابني إحساس غريب بأنني مثل طائر شريد يبحث عن عشه ولا يجده وحتمًا سيلقى مصرعه، بعد ما سمعت صوت بنادق الصيادين وهي تُعمر استعدادًا للإطلاق.

    مشاركة من Marwa
  • الشياطين تعيش وتتكاثر وتتحرك بيننا وأمامنا كل يوم، فاق عددهم أعدادنا حتى صرنا أقلية لا يسمعها أحد.

    مشاركة من Marwa
  • حالي كحال عصفور وضع له صاحبه الطعام أمامه وظل واقفًا يتأمله من مقربة، حتمًا سأطير وقتها ولن أقرب الأكل، ببساطة لأن حريتي أهم من طعامي.

    مشاركة من Marwa
  • البلد مشلول مثل تفكيري، صاخب كالأفكار التي تمور برأسي، قلق متوجس ينتظر الأسوأ مثلي

    مشاركة من Marwa
  • صرنا ننحني دون أن يُطلب منَّا، نكذب بسبب أو بدون بعد ما صار الكذب عادة

    مشاركة من Marwa
  • في السياسة ليس مهمًّا أن تكون على صواب، لكن المهم أن تظهر بمظهر يظن معه الجميع أنك كنت صائبًا في قرارك.

    مشاركة من Marwa
  • أدركت أنني ابتعدت عن مسارات كثيرة في حياتي، لا جدوى من البكاء عليها أو العودة إليها، لا أحد سيحتويني سوى نفسي، ولن يحترمني مخلوق ما دمت لا أجيد التعامل مع ذاتي.

    مشاركة من Marwa
  • آمنت في هذه اللحظة أن العيب فينا وحدنا، في عقولنا التي لا نريد أن نستخدمها، وفي وقت الحركة لا تزيد سرعتنا على الصفر كل مرة.

    مشاركة من naglaa lotfy
  • انكسرت على عتبة بيت أهلي مع أني أتيت رافعة راية بيضاء، أطلب الجبر والدفء والونس

    مشاركة من naglaa lotfy
  • لم أعُد أستطيع البقاء في هذا الجو الخانق، كل شيءٍ من حولي له رائحة تزكم الأنوف، الغريب أن لا أحد يعترض ولا حتى يتأفف

    مشاركة من naglaa lotfy
  • تضطرب مشاعري ويتزلزل كياني كلما تلقيت خبرين متناقضين في آنٍ، مثل رجل يجدف بقارب صغير وسط النَّوء، يرى الموت والنجاة متجاورين، لكنه لا يقوى على مقاومة التيار، ولا تُسعفه ذراعاه للتجديف إلى الشاطئ، ولمَّا تمتد يد القدر له يتهاوى منهكًا قبل أن يضع ساقاً علي الأرض

    مشاركة من Marwa
  • أريد العودة لأحلامي كي أختبئ فيها، أشتاق إلى الضحك بصوتٍ عالٍ بعد ما مللت البكاء في صمت، صرت أحيا بكلمة وأموت من كلمة

    مشاركة من Marwa
المؤلف
كل المؤلفون