لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء > اقتباسات من كتاب لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء

اقتباسات من كتاب لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء

اقتباسات ومقتطفات من كتاب لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • حين يفشل والدٌ في ملاحظة النمو الطبيعي للطفل والقيود المفروضة عليه أو الاستجابة له بشكلٍ مستمرٍّ، فإن الرسالة الموجهة إلى الطفل هي «لا أراك، لا أعرفك»

    مشاركة من Noha Daoud
  • يؤدي استخدام المزيد من كلمات المشاعر أيضًا إلى تطبيع الشعور وإضفاء الشـرعية عليه بالحديث عنه، وتوصل إلى ابنتك أنك تهتم بما تشعر به، وأنك تريد أن يكون بينكما حوارات أكثر جدوى

    مشاركة من Noha Daoud
  • زيادة عدد الكلمات بينكما، حين يتم ذلك بقصدٍ وعناية، يزيد أيضًا من التفاهم المتبادل، كما أنك توصل لابنتك تلقائيًّا، حين تتحدث معها، أنها تهمك.

    مشاركة من Noha Daoud
  • إن قدرتك على رؤية نفسك، ومعرفة نفسك، والاستجابة لاحتياجاتك، وتقبُّل الدعم العاطفي من الآخرين يمكِّنك من رؤية طفلك، ومعرفة هويته، والاستجابة لاحتياجاته، وتقديم الدعم العاطفي له.

    مشاركة من Noha Daoud
  • في هذه القصة، نرى كيف أن الحاجز الداخلي الذي بناه الإهمال العاطفي يجعلنا "منفصلين عن عواطفنا" ، وأيضًا عمن نهتم بهم أكثر من غيرهم، حين تنزعج من مشاعرك، تنزعج أيضًا من السماح للآخرين برؤيتها.

    مشاركة من Noha Daoud
  • في سن الرشد، سوف يتقدم بالصوت القاسي الذي ابتكره وهو طفل، ويكافح لاستخدام هذا الصوت بشكلٍ فعَّالٍ لمساعدته على القيام بأشياء لا يريد القيام بها، أو منع نفسه من القيام بأشياء لا ينبغي له القيام بها.

    مشاركة من Noha Daoud
  • لا يدرك مايكل ذلك، لكنه مدفوعٌ بالحاجة إلى عدم الحاجة إلى أي شيء، وقد تعلم، على المستوى اللا شعوري العميق ما لم يقصده والداه قطُّ، يجب ألا يسبِّب مشاكل إذا كان يريد أن يشعر بأنه محبوبٌ ومقبولٌ ومتميزٌ.

    مشاركة من Noha Daoud
  • لم يكونا قادرين على تقديم ملاحظاتٍ شاملة غنية ومتعددة الأوجه لطفليهما وهي ملاحظات لا يستطيع تقديمها سوى الوالد المتناغم عاطفيًّا.

    مشاركة من Noha Daoud
  • لم يقدما له ملاحظاتٍ محددة حول ما لاحظاه حول شغفه بكرة القدم أو حول نقاط قوته وضعفه رياضيًّا أو طالبًا أو إنسانًا.

    مشاركة من Noha Daoud
  • قد لا تدرك أنها عالقة في فخ مقاومة الاعتماد عادة ما تضع أم ماي النرجسية احتياجاتها الخاصة قبل احتياجات ماي، وبالتالي اعتادت ماي بشدة قمع احتياجاتها، مما يجعلها تشعر بأنها محاصرة من الطرفين، بين وظيفتها وطفليها قد تخشى الاعتماد على الآخرين

    مشاركة من Noha Daoud
  • الطفولة ساحة تدريب للذكاء العاطفي. حين يرى والداك ما تشعر به ويستجيبان لمشاعرك بمساعدتك في تسميتها والتعامل معها، تعرف ما تبدو عليه مختلف المشاعر وكيف تصفها بالكلمات. تعرف كيف تحدد ما تشعر به، ولماذا قد تشعر به. تعرف كيف تفهم السبب في أنك تفعل ما تفعله، واستنتاج أسباب تصرفات الآخرين أيضًا.

    مشاركة من Noha Daoud
  • خوفك من السماح لأي شخصٍ بالاقتراب أكثر من اللازم ورؤية الحقيقة، يمكن أن تترك علاقتك بأطفالك تبدو أبعد قليلًا مما تعتقد.

    مشاركة من Noha Daoud
  • ‫ ثلاثة أمور يجب تذكُّرها (حسنًا، أربعة):

    ‫١- لا يمكنك اختيار مشاعرك.

    ٢- المشاعر لا تخضع لأحكام أخلاقية

    ❞ ‫٣- إدراك الشعور وقبوله أمرٌ حيوي. ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #لا_سير_بلا_وقود_بعد_اليوم_تعديل_العلاقة_بالشريك_والوالدين_والأبناء

    مشاركة من Noha Daoud
  • أشجعك في هذه المرحلة على أن تعترف بأن هذه هي خبرتك وتتقبَّلها، إنها ما سلَّمه لك والداك، على الأرجح عن غير قصدٍ، لم تطلب أي شعور من هذه المشاعر ولم تختره ‫ خبرتك صحيحة ومشاعرك حقيقية إنها نتاج إهمالك العاطفي

    مشاركة من Noha Daoud
  • الآن، حين تحاول فهم أطفالك، تعاني من نقص المعرفة؛ تجد نفسك تتساءل لماذا تتصـرف طفلتك بطريقة معينة، وتفرط في التركيز على سلوكها بدلًا من مشاعرها ولأن فهم طفلك على مستوى عاطفي عميقٍ صعبٌ عليك، فغالا ما تشعر بالحيرة والعجز إزاء تصرفاته

    مشاركة من Noha Daoud
  • ولأنك تكبت غضبك وتوجهه إلى الاتجاه الخطأ وتخزنه، فقد يظهر أحيانًا دفعة واحدة، موجهًا إلى أطفالك بطريقة تعرف، في أعماقك، أنها ظالمة لهم، وتجد كل هذا محيرًا ومبهمًا بالطبع.

    مشاركة من Noha Daoud
  • لم تتعلَّم كيف تقبل غضبك الطبيعي أو تتعامل معه أو تعبر عنه بطريقة صحية، وهي مشكلة كبيرة بالطبع لاستحالة أن تكون والدًا من دون أن تغضب.

    مشاركة من Noha Daoud
  • بصفتك والدًا، حين تشعر بفشلٍ تربوي بسيطٍ من جانبك (وهو ما يفعله كل والد)، تجد نفسك غير قادرٍ على الخوض فيه لتفهمه، وربما بدلًا من ذلك، تشعر مباشرة بالعار، وبشكلٍ أساسي، قد ينتهي بك الأمر بالشعور بالذنب أو العار من كل خطأ ترتكبه وكل عيب في تربيتك. هذا النوع من العار في غير محله ويتعارض مع قدرتك على التعلم من أخطائك، والتعلم من أخطائك أحد أعمدة التربية الفعالة. ❝

    مشاركة من Noha Daoud
  • حين تكبر وتنظر في أعين والديك وترى انعكاسًا غير ملائمٍ أو غير واضحٍ أو غير دقيقٍ عن نفسك، فلن تُتاح لك الفرصة لمعرفة هويتك، وهذا يجعلك تكافح خلال الحياة مع نقص المعلومات حول طبيعتك الحقيقية.

    مشاركة من Noha Daoud
  • إذا لم يُظهِر لك والداك الرأفة الكافية وأنت طفلٌ، فلن تتعلم كيف تشعر بها تجاه نفسك. تصبح أشد منتقديك. بعد ذلك، حين تتولَّى هذه المهمة الأكثر صعوبة في العالم، تكون مستعدًّا للشعور ببعض الأحكام القاسية - أحكامك الخاصة.

    مشاركة من Noha Daoud