جميل ...جميل
هاهي ذي التسعينات كما مرت على بلال فضل؛ الفقر و الصعلكة و أشرطة الفيديو ....من المحزن ان نقارن بين ما كانت عليه الصحافة وقتها و بين ما صارت اليه الأمور الآن، بس آدي الله و آدي حكمته
ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟ > مراجعات كتاب ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟
مراجعات كتاب ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
تحميل الكتاب
ماذا صنع الله بعزيزة بركات؟
تحميل الكتاب
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mostafa Abo samra
مع تقدم العمر الواحد بيصبح اكثر عقلانيه وبيبقي صعب ان اي حاجة تضحكك لكن الوحيد اللي قادر يخرج الضحك من جوة قلبك هو بلال فضل اللي انا بعتبرة في مقام اخ اكبر وليس اخ كبير بتاع انديل 😂😂
-
Mohamed Moustafa
استمتعت جدا كالعادة وضحكت كتير واستفدت اكتر وهون عليا الغربة بكتاب جميل
مشكلته الوحيدة ان بلال فضل بيمتعنا بذكر كتب ومقالات لازم اروح اشوفها واكملها وارجع اكمل الكتاب
-
Mohamed Elmesalamy
استمتعت وتألمت أيضا مما قرأت .. احداث تحاول السينما القرب منها لتصنع لك حبكه درامية قد تكون مقنعة ولكن دائما الواقع مخيف.. يطارد كل من ارد ،محاولا الفهم
-
omar maarek
استمتعت بالقراءة كما عهدناك في مقالاتك وكتبك السابقة
اول مره اقرأ اونلاين مع اني لست من هواة القرأة بهذه الطريقة لكن يكفي ان نقرأ للأستاذ بلال فضل
-
wael shahat
ويظل بلال فضل واحد من الشخصيات اللى نفسي اقابلها في حياتي تحسه اخوك او حد قريب منك بيكلمك الله علي احساسك يا استاذ
-
Amer_Hariri
كتاب رائعة الجمال ومليء بالمواقف التي تجعلك فريسة لعواطف شتى وعِبر تدعوك لكثير من التأمل
-
Mustafa Magdi
بالرغم من طول الكتاب نسبيا و أنه فقط حكايات و خواطر شخصية لكن الكاتب الموهوب بيعرف يخليك تقرأ الكتاب غصبا عنك و حتي لو انت مقفول من القراءة. شكرا بلال فضل و شكرا تطبيق أبجد
-
MohamedRabea
بلال كعادته مهما كانت القصة بتستمع بيها بأسلوبه السلس والبسيط، بيحكي وهو سيد الحكائين عن بعض المواقف في حياته، يعني سيرة ذاتية علي الطريقة البلالية.
-
محمد إبراهيم
بلال فضل من أفضل الحكائيين الموجودين حاليًا، سواء في السرد (اليوتيوبي) أو القصصي زي الكتاب الجميل اللي بنقرأه دلوقتي على أبجد ❤️❤️
-
Mohamed Hassan
الكتاب رائع وبلال فضل من صناع البهجه سواء بكتبه او قناته لكن بعض المقالات طالت اكثر من اللازم حسيت فيها بالملل وقد يكون السبب مني لأننا تعودنا علي السرعه في كل شيئ
-
hoda alrafie
أسلوبه في الحكي ممتع، ولكن بعض الفصول كانت مملة بالنسبة لي وهو يتحدث عن تفاصيل العمل الصحفي والصحف
-
Shimaa Elattar
الكتاب عباره عن عنوان تشويقي فقط وهي قصه من ضمن كذا قصه أو تقدر تقول مواقف أو حكايات في حياة الاستاذ بلال بعضها اجوف وبعضها عادي حتى قصة عزيزه بركات مش هاتوصلك لحاجه انت كنت متخيلها من العنوان
المؤلف
بلال فضل 1974
هو سيناريست مصري كما يحب أن يوصف نفسه، بالرغم من كونه كاتب ساخر يكتب في جريدة المصري اليوم العديد من مئات المقالات القيمة، لكنه يصنف نفسه دائماً علي أنه سيناريست، وهو من مواليد سنة 1974م بالقاهرة حي منشية البكري وعاش طفولته في الإسكندرية حيث تقيم عائلته في حي محرم بيه وتخرج في كلية الإعلام جامعة القاهرة قسم الصحافة وكان الأول على دفعته تنوعت كتاباته ما بين سيناريوهات وقصص روائية وسينمائية وبين مقالات سياسية ساخرة، وتتميز كتاباته بروح السخرية والفكاهة. اشتهر في جريدة الدستور المصرية الأسبوعية في الإصدار الأول حيث تولى سكرتارية تحرير الجريدة وتولى صفحة البريد التي قلبت موازين صفحات البريد بخاصة والصحافة بصفة عامة. وفي الإصدار الثاني من جريدة الدستور اشتهر بصفحته المسماة (قلمين)، وكتب لفترة عمودا أسبوعيا في جريدة المصري اليوموحاليا يقوم بكتابه مقال يومى ف المصري اليوم بعنمون اصطباحه يتناول من خلاله بعض الاحداث الجاريه ولكن بنكهته الخاصه وأسلوبه المحبب لكل القراء ي ,وكان يقدم فقرة في برنامج القاهرة اليوم مع المذيع عمرو أديب وتم إيقاف ظهوره في البرنامج بناء على تعليمات من جهات عليا كما صرح بذلك عمرو أديب نفسه في موقع بص وطل. ويعد بلال فضل من أفضل الكتاب الساخرين في الأيام الأخيرة كما يقول عنه ""احمد فؤاد نجم"" الشاعر الكبير وتزداد شعبيته كل يوم بسبب قربه من الناس ومن مشاكلهم . من مؤلفاته بني بجم: مجموعة قصصية عن دار ميريت 4 طبعات.
قلمين: كتاب سياسي ساخر صادر عن دار ميريت 4 طبعات.
السكان الأصليين لمصر: صدر عن دار ميريت قبل أسابيع.
مافعله العيان بالميت:صدرت طبعتها السادسة في معرض الكتاب 2010.
ضحك مجروح: صدر عن دار الشروق في معرض الكتاب 2010 ونفذت الطبعة الأولي أثناء المعرض.
حصل في 30 إبريل 2009 على جائزة أحسن سيناريو عن فيلمه بلطية العايمة من المهرجان القومي الخامس عشر للسينما المصرية ولجنة تحكيمه التي رأسها الكاتب الروائي جمال الغيطاني وكان في عضويتها الأساتذة محمد خان وسيد سعيد وصلاح مرعي ومحمود عبد السميع وخالد عبد الجليل ومجدي الطيب وطارق شرارة وهي الجائزة الرسمية الأولى التي يحصل عليها عن أحد أفلامه.