تفاحة أيوب > اقتباسات من رواية تفاحة أيوب

اقتباسات من رواية تفاحة أيوب

اقتباسات ومقتطفات من رواية تفاحة أيوب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

تفاحة أيوب - كاردينيا الغوازي
تحميل الكتاب

تفاحة أيوب

تأليف (تأليف) 4.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • “بيدق الحصان الأبيض لم تحسب حسابه يا أيوب “

    كما لن يحسب حساب جهاد و بالتأكيد هتغير حياته

    مشاركة من Wesam Alsheshtawy
  • كلامه هو صوت الوسواس، الوسواس الذي يقتل الروح ببطء، فجأة أبصرتْ الحقيقة وقد انقشعت ظلال خوف سوداء كانت تشوّشها، ليست هي الضعيفة؛ بل هو، بطريقة ما ورغم جبروته وقوته وقدراته إلّا أنه انسان ضعيف غلبه شيطانه فحطّم إيمانه حين حطّم مشاعره

    مشاركة من Shaimaa Yousri Shammosah
  • “وأيّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ"

    تحفة تحفه كمية المشاعر تحفه تسلم الايد الل كتبت 🥺

    مشاركة من Asmaa Sayed
  • كانت تعلم أنها.. تُخطئ! تنغمس قدماها في وحل ناعم من الأخطاء.

    مشاركة من Shaimaa Yousri Shammosah
  • ‫ ربما ابتسامة.. مجرد ابتسامة.. تريد أن ترتسم على شفتيّ أيوب لكنها لا تجد فرشاة جريئة ولا ألواناً بريئة، فتكتفي الابتسامة ان تقبع حيث هي؛ في أعماقه المظلمة؛ حتى اضمحلت من شدة الدكنة وتلاشت من ثقل العزلة.

    مشاركة من Shaimaa Yousri Shammosah
  • “جدتي.. لقد نجوت! “

    هعيط من كمية المشاعر

    مشاركة من Asmaa Sayed
  • ‫ وكم من الأشياء نكتشفها عمّن نحب حينما يختفون من حياتنا؟! وكأنّ الرؤيا تكون ضبابية بإحساس التعود على وجودهم، ثم تصبح فجأة شديدة الوضوح باختفاء أصواتهم ورحيل أنفاسهم.

    مشاركة من yomna montasir
  • ⁠‫وأنا السائلُ المُلح ويجلو وحشة الذُلِ أنكَ المسؤولُ😔

    مشاركة من ندى
  • مؤكد، الشجرة حرّمها الله على آدم كي يُعلّمه التفريق بين الحلال والحرام، الطاعة والعصيان، الجنة والنار، اختيارنا في النهاية هو الفيصل يا سيد، وعند مفترق الطرق تكون الخيارات الأصعب، وكلما أخطأنا الطريق يهيّأ لنا مفترقاً جديداً لنعيد الحساب ونُحسن الاختيار،

    من الروايات المؤثرة جدا ، صراع الخير والشر داخل كل انسان

    عن اختياراتنا ونتائجها ودائما هناك فرصة للتوبة والعودة الى الله

    مميزة جدا هذه الرواية

    مشاركة من mena
  • “دَواؤُكَ فيكَ وَما تُبصِرُ

    مشاركة من فوزي احمد
  • لا حياء ولا خشية وقد رفع الفاسقون الغطاء فجاهروا بالمعصية والفجور، فتمرضُ الشهوات بالانحراف عن فطرتها، وتُبتلى الغريزة بداء الـ(لا شبع) حتى في ذروة التخمة!

    مشاركة من Shaimaa Yousri Shammosah
  • “أنا مجرد لعنة يا جهاد، لعنة تعمي البصيرة وتشوّش المشاعر، فهنيئاً لمن يبتعد عني وينجو مني!»

    مشاركة من Shaimaa Yousri Shammosah
  • ❞ الملك الاسود يقف مكشوفاً محاصراً من كل اتجاه، وبيدق الحصان الأبيض لم يحسب حسابه ❝

    مشاركة من Shaimaa Yousri Shammosah
  • رَأَيتُ الدَهرَ مُختَلِــفاً يَــــــــــــــــــدورُ

    ‫ فَلا حُــــــــــــــزنٌ يَــــــــــــدومُ وَلا سُرورُ

    مشاركة من om habiba
  • لقد أزعجت وحدته التي لم تعتد على كل هذا (الضجيج) فلا تلومَنَّ تلك الدخيلة إلّا نفسها!

    مشاركة من Shaimaa Yousri Shammosah
  • فتشعر بقلبها قد أضاع نصفه لينكفئ النصف المتبقي محسوراً يتيماً.

    مشاركة من Shaimaa Yousri Shammosah
  • خنجر مسموم بإحساس خيانة ينغزها، لا يفعل أكثر من النغز! كأنه يحتار أو مشوّش من حقيقة السمّ الزعاف الذي يحمله ولمن يصوّبه، ربما هي خيانة دون خائن نحاكمه، جناية حيث لا جُناة لها؛ بينما المجني عليهم يُنحرون بها!

    مشاركة من Shaimaa Yousri Shammosah
  • كم تبدو الذنوب خفيفة عند ارتكابها وتُسارِع التبريرات لدعمها، ثم تأتي الأثمان ليثقل كاهل المذنب وقت الدفع!

    مشاركة من om habiba
  • وايوب اذا نادي ربه اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين

    مشاركة من Sozan Mohamed
  • وَأَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

    مشاركة من Aya Tarek
1 2