لا زال القلب نابضاً > اقتباسات من رواية لا زال القلب نابضاً

اقتباسات من رواية لا زال القلب نابضاً

اقتباسات ومقتطفات من رواية لا زال القلب نابضاً أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

لا زال القلب نابضاً - شيماء يسري شموسة
تحميل الكتاب

لا زال القلب نابضاً

تأليف (تأليف) 4.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يسرقون من الزمان الفرح، يقتنصوه عنوة إن لم يأت طواعية، ويحبسونه داخل قلوبهم لربما خفف من أنينها لربما طيب ندوب الروح، أو أنساهم تباريح الأحلام الضائعة ومرارة الخذلان يحلقون بصمودهم فوق فوهة بركان، ويعزفون بأقدامهم على وتر الأرض، رسالة للأرض

    مشاركة من Doha Elzarka
  • عليه ألا يوقظ ذلك المارد الكامن بداخله حتى لا يقضي عليه. وأهم شيء؛ عليه أن يحافظ على بقايا حياة له تعينه على التنفس.

    ‫ لذا لا سبيل للتراجع، عليه أن يرحل.

    ‫ وفورا.

    مشاركة من alyaa
  • جميله جدا 💗🦋

    مشاركة من Mayada Mohamed
  • رائعة كالعادة شموسة مبدعة

    مشاركة من Najla Eltaief
  • ❞ الانهيار واليأس ضعف وهزيمة، وأنا ورثت عناد هذه الأرض… صمودي وحده أمام طائرات العدو ودباباته، يقذف في قلبه الرعب، ابتسامتي تفزعه في منامه، لن يقهرني، مهما فعل لن يقهرني. أنا باقٍ على هذه الأرض، أنا، صاحب الحق ❝

    مشاركة من yomna montasir
  • امتزج دوي القلب بالابتهالات والأدعية وغلبتها المشاعر فبكت هيا بحرقة. هنا مر الأنبياء، وهنا مات الشهداء، وهنا مرت السنون على اختلاف أشكالها. وهي، هيا، بشخصها الضعيف هنا.. أخيرًا.. في المسجد الأقصى. 😭🤲

    مشاركة من yomna montasir
  • حدث لنا شيءٌ مما يحدث لنا الآن.

    ‫ حُوصرنا، وقُتِلْنا

    ‫ قاومنا ما يُعْرَضُ علينا من جهنم، قاومنا..

    مشاركة من Marwa
  • يسرقون من الزمان الفرح، يقتنصوه عنوة إن لم يأت طواعية، ويحبسونه داخل قلوبهم لربما خفف من أنينها. لربما طيب ندوب الروح، أو أنساهم تباريح الأحلام الضائعة ومرارة الخذلان.

    مشاركة من Marwa
  • فحتى السجن يصبح أكثر دفئًا وتحملاً برفقة الأحباب.

    مشاركة من Marwa
  • بين أسوار اليأس..

    ‫ نحترف الصبر ونربي الأمل

    ‫ ونحيا على دفء القلب النابض

    مشاركة من Marwa
  • كطائر الفينيق وأسطورته يخرجون من تحت الرماد، يتحدون الحياة كما يتحدون الموت. في كل مدينة فلسطينية تصنع الأسطورة وفي غزة تخرج وتتجدد من تحت الرماد فتقوم الحياة من جديد فوق الركام.

    مشاركة من Marwa
  • بلا ظل، أهيم على وجهي

    ‫ أتوه بين الأحاجي والأمنيات

    ‫ فأجد قلبي.. بوصلتي

    ‫ ومازال بالحب نابضًا.

    مشاركة من Marwa
  • لماذا لا نعقد بيننا هدنة؟

    ‫ فأخطفكِ إلى قمر لازورديّ.

    ‫ في غفلة من الزمن.

    ‫ وأطالب باللجوء إلى شفتيك، وأدعوك: يا (وطن).

    مشاركة من Marwa
  • إن القلق على من نحبهم لهو أصعب من الموت ذاته.

    مشاركة من Marwa
  • وجذورك..

    ‫ هل اقتلعتها؟

    ‫ تأكد، حتى لا تترك لك أثرًا؛

    ‫ فينبت حنينًا من حيث لا تدري ولا ترغب!

    مشاركة من Marwa
  • وألجأ إلى شطآن عينيك..

    ‫ فأحتسي من مقلتيك قهوتي المُرة،

    ‫ وأبني قصورًا من الوهم.. لن نسكنها معاً.

    مشاركة من Marwa
  • ألا يوجد مفر من هذا الوطن! إنه محفور تحت الجلد وفي زوايا الكينونة، مهما فعل لطمس هويته!

    مشاركة من Marwa
  • عنيدة مثل وطن قاس يلفظ محبيه.

    مشاركة من Marwa
  • القضية لا تنحصر فقط في حمل السلاح وإنما تشمل أيضا عمارة الأرض، التمسك بتراب الوطن، العيش فيه وتحمل ابتلاء الله فيه.

    مشاركة من Marwa
  • أنت كوطن لا يصلح للحياة ولا يمنحني رفاهية الموت!

    مشاركة من Marwa
1 2