عنده ضيوف: حكايات صديقة للبيئة > اقتباسات من كتاب عنده ضيوف: حكايات صديقة للبيئة

اقتباسات من كتاب عنده ضيوف: حكايات صديقة للبيئة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب عنده ضيوف: حكايات صديقة للبيئة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

عنده ضيوف: حكايات صديقة للبيئة - عمر طاهر
تحميل الكتاب

عنده ضيوف: حكايات صديقة للبيئة

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • : «تمنحنا السماء فرصة أخرى للحياة، جهز أغراضك فالأحلام تعني العمل الشاق».

    مشاركة من Mira Halim
  • من أنصار نظرية «نعم صومعة المرء بيته»، أدقق فيما يستدعي الخروج منها للكوكب

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • ‫ بمرور السنوات كانت القراءة تفصح لي عن المزيد من ألعابها ‫ فرص الحياة المؤجلة تتحقق، البلاد التي لم تزرها، والثروة التي لم تجنها، والأشخاص الذين حلمت بهم ولم تلتقهم، كل ما سبق وأكثر يحضر بين يديك وقوامه الحبر والورق

    مشاركة من Mohammad Aly
  • ‫ جيل أغنية طفولته أصلًا كانت «دبدوبة التخينة».

    مشاركة من Mohammad Aly
  • طموحي في الكتابة أن أكون سهلًا وقريبًا، لا أنافس كُتابًا آخرين لكنني أسعى لمنافسة شاي العروسة في مكانته عند الناس، أحلم أن أحوِّل كل ما في هذا البلد إلى كتابة، شوارعه وطعامه وشرفاته، كتابات جدرانه وأغانيه ومداخل بيوته، كراكيبه ومزروعات .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كانت جدتي تذكرني دومًا بأسئلتي (يا تيتة هو ربنا بيشتغل إيه؟ هو الأعمى بيشوف إيه في الحلم؟ أنا عارف مكان المخ والقلب والمعدة لكن الضمير مكانه فين في جسم الإنسان؟) ‫ أفتش عن أعمال تعيد ضبط المصنع، تخلص الواحد من كل ما تراكم داخل عقله وروحه ووجدانه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أؤمن أن الفشل نسبي، والنجاح لا يعتمد على المهارات قدر اعتماده على المغامرة، لا معنى للنجاح إذا كان الطريق واضحًا للجميع بقواعد ثابتة وكلاسيكية، ستكون قصص النجاح كلها نسخة واحدة تتغير فيها أسماء الأبطال ولا تتغير النهايات، الإثارة كلها في

    مشاركة من Mira Halim
  • أن تعيش ألف حياة وتحب ألف مرة، وتنجو دائمًا دون إصابة واحدة.

    مشاركة من Ahmed Sabry
  • «مش كل مرة تجري بالكرة هتجيب جون، لكن عمرك ما هتجيب جون من غير ما تجري بالكرة».

    مشاركة من Abir Yassin
  • ⁠‫أكره الخوف أكثر من المرض، الأخير خلل له تفسير وعلاج، الخوف وهم، تعلمت بالوقت أن أواجهه بلعبة صغيرة، سؤال «إيه أوحش حاجة ممكن تحصل؟»، أرتب خطتي كأنها وقعت، أسبق الخوف إلى أعلى ما في خيله وأنتظر هناك.

    مشاركة من Abir Yassin
  • تفقد الأهداف بريقها سريعًا، يخفت الطموح ويبهت الشغف، عند لحظة ما تتفادى النجاح والفشل معًا، تفتش عن سعادة نوم عميق، ونَفَس منتظم، وصحة تؤدي الغرض

    مشاركة من Abdullah
  • الإهانة داخل مؤسسة الزواج، إهانة لـ«سجين» لا يمكنه تجاوز أرض الموقعة، يمر كل نصف ساعة بالمكان الذي تأذت فيه كرامته، غصة للذكرى الخالدة.

    مشاركة من دنيا محمد نجيب
  • صافحته معتذرًا عن الدقائق التي سرقتها منه. ألقى عقب سيجارته بعيدًا ثم قال: «الغناء يحمي المحبين من الجنون أو الانتحار، وهو أخطبوط بثماني أذرع، اثنتين للطبطبة، والبقية مشغولة في فك العقد التي تظهر لك مع كل خطوة>> بليغ حمدي

    مشاركة من دنيا محمد نجيب
  • ‫ ثم سألني: «هل تتابع حفلات أم كلثوم التي تبثها المحطة الخليجية كل مساء؟» قلت له: «نعم» قال: «هل مر بك المقطع الشهير الذي كان فيه الجمهور يقفز من مكانه إعجابًا بالست، بينما سيدة وسط هذا الضجيج تقاوم دموعها وهي

    مشاركة من دنيا محمد نجيب
  • «إيده طارشة» تلخص غشومية كائن لا تثنيه صيحات الألم عن الاستمرار في أذية شخص ما يستغيث لأنه لا يسمعها. لا قاعدة لترتيب الأولويات في قوة «لو نسيت الفاتحة تصلي بإيه؟». فسر صديق «كرشه» بـ«طبلية أبويا». وهونت خالتي على شخص نحوله الشديد وتردي صحته بـ«إن عاش العود اللحم يعود».

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • الرهان على ما تقدمه لتصبح مستحقًّا لهذه الهدايا، قاعدة الخواجة الشهيرة: «مش كل مرة تجري بالكرة هتجيب جون، لكن عمرك ما هتجيب جون من غير ما تجري بالكرة».

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • قبل عدة سنوات كان يُنصح بالمداراة على الشمعة، إلى أن ظهر مارك زوكربيرج يومًا مؤسسًا لنظرية الشمعة دي تحطها في… عينك… آه.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • احترام آدمية الشريك وكرامته وثقته في نفسه وشعوره بالأمان، الدعم المجاني والتماس الأعذار وافتراض حسن النوايا، التشجيع والتفهم، مرونة الاعتذار وسلاسة قبول الاعتذار، التعامل مع مشاعر الشريك باعتبارها عهدة تحتاج إلى حماية وصيانة، ابتلاع الهفوات والتغافل عن كلمات أو أفعال غير موفقة.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • أفضل معالجة لضرورة استخدام مفردة ما لا تشبه مستوى الحوار أن تحيطها بـ«لا مؤاخذة في الكلمة». ولا أجمل وأكثر دفئًا وإنسانية من أن تلف هدية الإهانة لفة «أصل عيبي إن أنا صريح».

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • تسللت إلى الشرفة تحت وطأة القصف المتبادل وعلقت علم مصر (علم المنتخب سابقًا)، وظللت ألوح بعلامة النصر إلى أن ابتعدت المصادمات باتجاه آخر الشارع

    مشاركة من Mohamed Gaber
المؤلف
كل المؤلفون