مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي > اقتباسات من رواية مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي

اقتباسات من رواية مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي

اقتباسات ومقتطفات من رواية مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي - أحمد المرسي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ولكنها جميلة جمالًا هادئًا، بلا أي صخب أو بودرة ومساحيق تجميل، بملابس سوداء متواضعة، وجسد هزيل ضئيل

    مشاركة من Fatmad Mad
  • شايف العالم المقلفطين دول اللي يتحطوا في فاترينة الخياط، واقفين إزاي. بص، الكاس في الإيد الشمال، بس اليمين فاضية علشان يسلموا على بعض. سلام نصب في

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ❞ أنا أقول دائمًا إن الأمنيات مثل خيول السباق، يمكن أن يعيش الإنسان طوال عمره يراهن عليها، وهو يعلم أنه سيخسر، لكنه لا يملك مع شوقه للفوز إلا أن يفعل ذلك، دون أن يفقد الأمل، إنها أمنيات كاذبة، أمنيات خطرة ❝

    ‏! لو كانت الأمنيات خيولًا كنت اشتريتها.. ❝

    ولكنها ليست كذلك

    مشاركة من FH Jaheen
  • رأى فيها يومها الحياة تخرج وتولد وكأنها معجزة، فعشقها.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • قرر الاقتراب، شيء ما جذبه إليها، ربما جمالها البادي، جسدها ضئيل رشيق، ليس كخيل الميري، لها تينك الأذنين النشيطتين، والأنف ذو الفتحتين المتسعتين، وكأنهما تشربان الريح إذا ما ركضت، والذيل المرفوع من كفلها بانسيابية شديدة، كقوس كامل يرتفع ثم يسقط

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ذكَّرته رائحة الخبز بها، طعمه يشبه طعم حضنها الدافئ، قاوم دموعًا في عينيه، وهو يشعر بالغربة الشديدة.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • طعم الباستيليا التي قال عنها الأفندي؟! لا، إنه طعم مصر نفسها، طعم الأفندية اللامعين المبهرجين، طعم الخواجات ذوي القبعات وزوجاتهن الشقراوات اللاتي يأتين لشراء الخيول، طعم

    مشاركة من Fatmad Mad
  • أخذ يتأمل غلافها الورقي اللامع منبهرًا، إن كل شيء يأتي من مصر يكون لامعًا، مبهرجًا، جميلًا.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • إنه يركب الفرس أفضل مما يفعل الرجال الكبار، لقد وُلِدَ بجوارها، عاش تحتها، تعرفه ويعرفها

    مشاركة من Fatmad Mad
  • فهم أن جمال الحياة ليس في ضوضائها، ولكن في صمتها الوقور المُعتِم، صمت

    مشاركة من Fatmad Mad
  • وفكر أن هذا الرجل بلا قلب، تحدث عن الأمر وكأنه يحكي له قصة حكاها ألف مرة، وكأنه يحكي عن ألم غير ألمه، وتساءل هل هكذا يصبح الحديث عن الموتى بعد مرور الوقت؟ وكأنهم ليسوا جزءًا من قصتنا! كيف نخون أحباءنا

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ابتسم فوزان، ثم عاد يراقب الأفندي الغريب، رآه ينظر نحو السماء وقد ترك كل ما أمامه وكأنما لم يجذبه شيء منه، لا الحجالة ولا تصفيق السكارى بالوهم، ولا غناؤهم، فرفع رأسه هو الآخر، فشاهد السماء ممتلئةً بالنجوم، وكأنها شظايا ألماس

    مشاركة من Fatmad Mad
  • يراقب الأفندي الغريب في جلسته الكاسفة الكئيبة؟ كان لحزنه هيبة ما، لون أسود فاخر يشبه لون الأتوموبيل الذي جاء به في الصباح.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • رأى سليم جالسًا على مقعد، لم يجلس مثلهم على الأرض، أتى الخدم له بمقعد فجلس، فكان بذلك أعلى من جميع الرجال الجلوس كالأغنام متراصين

    مشاركة من Fatmad Mad
  • مربط عمه المليء بالخيول، العشرات، من كل لون وجنس، الأحمر كالنار والأدهم كالأبنوس، والأبيض والأشقر، والماوردي والكستنائي والأزرق.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • لم يهتموا بالأتوموبيل، اهتموا أكثر بالأفندي أبو طربوش أحمر مثل الدم! عن مشيته، وسراويله، والصديري الذي يلبسه، كن معجبات به يتغامزن ويتلامزن من تحت لتحت ثم يضحكن في خجل ويكتمن أفواههن بأيديهم الملطخة بالعجين.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • كانت لحظة اكتشاف كل شيء بالنسبة لفوزان الطحاوي، عيناه كانتا متسعتين في تلك اللحظة التي أدرك فيها أن في العالم ما هو أكبر من حدود جزيرة سعود

    مشاركة من Fatmad Mad
  • وأخذ يتأمله، حديديًا، أسود، مهيبًا، مرعبًا، براقًا، متوهجًا، ساخنًا مثل كانون، ورأى نفسه منعكسًا في حديده الساطع مثل المرآة، بوجهه المُغبر، وشعره المشعث، وجلبابه القصير الممزق، وقدميه الحافيتين المفلطحتين، والحبل الخشن الذي يتزنَّر به حول وسطه!

    مشاركة من Fatmad Mad
  • دخول أتوموبيل لتلك البلدة حدثًا كبيرًا، فلم يكن أغلبهم قد رآه من قبل. ويوم دخل اعتبره الكثير منهم عفريتًا يشكل خطرًا عليهم

    مشاركة من Fatmad Mad
  • أن أهل الجزيرة من قبائل متفرقة مثل المعازة والسواركة

    ‫ والترابيين والعبابدة، ولكن يسودهم عرب الطحاوية، يكرهون الفلاحين

    مشاركة من Fatmad Mad