أمضيتُ حياتي في ترتيب المكتبة، فبعثرَت الكتب حياتي.
محاضرة في المطر > اقتباسات من رواية محاضرة في المطر
اقتباسات من رواية محاضرة في المطر
اقتباسات ومقتطفات من رواية محاضرة في المطر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
محاضرة في المطر
اقتباسات
-
مشاركة من Raeda Niroukh
-
الأدب هو ذلك المكان حيث ينهمر المطر. ولقد كرَّستُ زمنًا طويلًا من حياتي لجمع المظلَّات الأدبية. كما «أحرقتُ أهدابي» بحثًا عن الاقتباسا
مشاركة من Raeda Niroukh -
فالخيال هو تلك المنطقة حيث يبدِّل الشاعرُ الطقس، حسبما جاء في قول دانتي: «ينهمر المطر في الخيال السامي».
مشاركة من Raeda Niroukh -
إن الكتب الورقية ترغم الناس على التواصل، إذا انتقلَت من يد إلى يد. وما دامَت الحاجة إلى العثور على يدٍ أخرى قائمة، فالكتب الورقية باقية. وأهم ما في الكتب الأيدي التي تقدِّمها.
مشاركة من أمجد مختار العايدي -
«ولكنك لا تختار بياتريس(3)، ولا تختار جولييت. أنت لا تختار دفقة المطر التي سوف تغرق فيها حتى أذنَيْك وأنت خارج من حفل موسيقي»،
مشاركة من Hagar Mohammed -
ربما كان القبح مزية إذا عرف المرء كيف يحتمله
مشاركة من Hagar Mohammed -
المكتبة مطرٌ ينقطع، غير أنه لا ينقطع طويلًا والكتب في حراك أبد الدهر لا بد من العثور على مكان لها يصل كتاب جديد، فيغدو لزامًا عليك أن تزيح الكتب الباقية كلها لا أدري في أي الأمرَيْن قضيتُ وقتًا أطول: القراءة أم نقل الكتب.
مشاركة من Hagar Mohammed -
إن الكتب الورقية ترغم الناس على التواصل، إذا انتقلَت من يد إلى يد. وما دامَت الحاجة إلى العثور على يدٍ أخرى قائمة، فالكتب الورقية باقية. وأهم ما في الكتب الأيدي التي تقدِّمها.
مشاركة من Hagar Mohammed -
إن المحاضرة لون أدنى من ألوان الأدب، ولكنها تسمح بوصول أفكار بعينها إلى قلوب المستمعين حذار، فأنا لا أقول «رؤوسهم»، وإلَّا كان ذلك ضربًا من المغالاة في الطلب يكفيني أن يجلس أحدهم وينبض قلبه بطريقة أخرى يحقّ للقلب أن ينعم بمفاجأة
مشاركة من Hagar Mohammed -
ليس من السهل أن تعير كتبك إلى مَن يحبّها بالقدر الذي يمنعه من ردّها إليك. بين فقدان الصداقة وفقدان الكتاب، فكلُّ عاشق للكتب يفضِّل فقدان الصداقة.
مشاركة من Latifa alfuraih -
المكتبة مصرف العيون، ففيها تُودَع النظرات التي يتبرَّع بها القرَّاء.
مشاركة من Latifa alfuraih -
تتناول ندوتي موضوعَ المطر. في الوقت الراهن، حتى رجال الأعمال يتحدَّثون عن «مطر الأفكار»، أي «العصف الذهني». وهكذا تُبتذَل الصور المجازية.
أما أنا، فلن أتكلَّم عن «مطر الأفكار». إذ ينصبُّ اهتمامي على فهم المياه التي جرَت في مخيلة الشعراء.
مشاركة من منى سلامة