عبد الفتاح كيليطو أو عشق اللسانين > اقتباسات من كتاب عبد الفتاح كيليطو أو عشق اللسانين

اقتباسات من كتاب عبد الفتاح كيليطو أو عشق اللسانين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب عبد الفتاح كيليطو أو عشق اللسانين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

عبد الفتاح كيليطو أو عشق اللسانين - عبد السلام بنعبد العالي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الكتابة ندم متواصل على ما فات أن كُتب، وعلى ما لم يُكتب بعد.

    مشاركة من خديجة مراد
  • كنتُ غافلاً تماماً عن الحَبْر، وعن البَحْر، لكن اللغة لا محالة واعية ودائماً بالمرصاد، تنتظر الفرصة والوقت المناسب للإفصاح عن المعنى المستتر.»

    مشاركة من خديجة مراد
  • بهذا المعنى، فإن الكاتب ينظر دوماً إلى ما سبق أن كتبه على أنّ فيه دوماً شيئاً لا يستقيم

    مشاركة من خديجة مراد
  • أن تكتب معناه أن تخطئ. الكتابة هي دوماً إعادة النظر.»

    مشاركة من خديجة مراد
  • لا عجب أن تتكرَّر في الكتاب بمجموعه عبارة كافكا، التي يُعزُّها كيليطو أيَّما إعزاز، حتَّى إنّه وضعها عنواناً لأحد كُتُبه: «ما نبحث عنه يوجد قربنا».

    مشاركة من خديجة مراد
  • عندما سُئل إمبرتو إيكو مرَّة: ما هي لغة أوروبا؟ التي لم ترفع قطُّ، كما نعلم، شعار التّوحيد اللغوي على غرار التّوحيدات الأخرى، ولم تُنشِئ سوقاً أوروبية لغوية، ردَّ قائلاً: «لغة أوروبا هي الترجمة». يبدو إذاً أن الترجمة هي لغة التعدُّدية، لغة أصحاب الألسنة المفلوقة،

    مشاركة من خديجة مراد
  • وأنا أكتب باللغة الفرنسية، كنتُ أعرف أنّني لا أكتب بها. هناك لغة أخرى مُضمَرة، إنّها لغتي الأُمُّ، العربية، تلك النّار الدّفينة».

    مشاركة من خديجة مراد
  • الكتابة مختبر الفكر. إنّها سعي لامتناه لضبط الفكر وهو يعمل.

    مشاركة من خديجة مراد
  • كان على «الليالي»أن «تنتعش» في هذه الترجمات كلِّها، وتبتعد عن الثّقافة العربية؛ كي تقترب منها، «إذ ينبغي الافتراق؛ ليتحقَّق الاجتماع، تنبغي الخسارة؛ ليتحقَّق الربح، ينبغي التّيه؛ ليتحقَّق الوصول

    مشاركة من خديجة مراد
  • وبأنّ الاستشهاد ينمُّ عن قدرة «استكشافية» لدى المقتبس، ويدلُّ على براعته في «الاهتداء» إلى ما يناسب من أقوال غيره

    مشاركة من خديجة مراد
  • وقد كان سبق له أن بيَّن في كتابه «الأدب والارتياب» أن الاقتباسات، بصفة عامَّة، وليس تلك التي تُوضَع على العتبة وحدها، لم تكن لترتبط في نصوصنا القديمة بـ «ضعف القدرة الإبداعية»، وإنّما هي«عمليّة من الصّعوبة بمكان»، فأورد، استشهاداً على ذلك، عبارة اقتبسها من ابن عبد ربِّه، يقول فيها: «اختيار الكلام أصعب من تأليفه».

    مشاركة من خديجة مراد
  • في عالم يحكمه الكيتش، النصُّ وحده لا يكفي للنجاح: «هناك الشخصية، الصوت، الأناقة، الهيئة»، وكلّ ما يُؤثِّث المظهر، وما يُسهِّل الانخداع والخداع.

    مشاركة من خديجة مراد
  • «طفيليُّو الثقافة» الذين يتكالبون على «تدشينات المعارض الفنِّيَّة، والحفلات الموسيقية، والمحاضرات، والنّدوات، والموائد المستديرة، والأيَّام الدراسية … حين يدخلون، يتظاهرون بالنّظر إلى اللّوحات، ولأنّهم يعرفون أنّ الآخرين يلحظونهم، يُؤدُّون تمثيلية المبالغة في إبداء اهتمامهم بعد تأدية هذا الواجب، يبحثون عن معارفهم المعرض بالنسبة لهم حدث اجتماعي، مكان لِلِّقاءات … لا يعبؤون إطلاقاً بالرسم» المهمُّ أن يتعرَّف كلٌّ منهم على نفسه في مرآة الخداع المُجمِّلة، المهمُّ أن يسمع صاحب المعرض: «برافو، الأستاذ العزيز، أحبُّ جدَّاً رسمكَ، أنا مفتون بصدق التّصوير، وتناغم الألوان، واتِّزان الأشكال لوحاتكَ تعبِّر عن الإنسانية، عن الروح، عن الكائن.» المهمُّ أن يجد الصّورة التي يحبُّها عن نفسه في

    مشاركة من خديجة مراد
  • فكلُّ كاتب قارئ. والكاتب يعرف، قبل غيره، الإحساس المتناقض الذي يستشعره كلُّ قارئ

    مشاركة من خديجة مراد
  • «انتقاء الكلام وتنسيقه … يُورِّط المُقتَبِس، ويكشف ميوله وطريقة تفكيره

    مشاركة من خديجة مراد
  • الجاحظ، وينسب إليه قوله في كتاب الحيوان: «ينبغي لمَنْ كتب كتاباً أن لا يكتبه إلَّا على أنّ النّاس كلَّهم له أعداء

    مشاركة من خديجة مراد
  • «لا بدَّ للكاتب أن يتذكَّر على الدّوام أنّه يخاطب متلقِّياً بالضّرورة معارضاً ومعادياً

    مشاركة من خديجة مراد
  • وهكذا حين نقرأ حيَّ بن يقظان يشرد ذهننا جهة روبنسون كروزوي، والمتنبِّي فيشرد جهة نيتشه، ورسالة الغفران فيشرد جهة الكوميديا الإلهية، واللّزوميات فيشرد جهة شوبنهاور، ودلائل الإعجاز فيشرد جهة سوسور، والمنقذ من الضلال فيشرد جهة ديكارت «ووَيْل للمؤلِّفين الذين لا نجد مَنْ يقابلهم عند الأوروبيِّيْن»

    مشاركة من خديجة مراد
  • إلى أنّ بعض الرّوائيِّيْن العرب يكتبون وهم يفكِّرون في مترجمهم المحتمل). وهكذا أصبحنا لا نقرأ أدبنا (ولا نكتبه) إلَّا مترجمين مقارنين موازنين. «فليست المقارنة وَقْفَاً على بعض المتخصِّصين، وإنما تعمُّ كلَّ مَنْ يقترب من الأدب العربي، قديمِه وحديثِه، أقصد أن القارئ الذي يطَّلع على نصٍّ عربي، سرعان ما يربطه بصفة مباشرة، أو غير مباشرة، بنصٍّ أوروبي، إنّه مقارن ضرورة، أو إذا شئنا، مترجم» (

    مشاركة من خديجة مراد
  • ما نجده مسطَّراً عند الجاحظ «لأن الشِّعْر متى حُوِّل تقطَّع نَظْمه، وبطل وزنه، وذهب حُسنه، وسقط موضع التعجُّب»

    مشاركة من خديجة مراد
1 2
المؤلف
كل المؤلفون