مرحلة لا تعرف حدودًا بين ما هو "عمل" وما هو "متعة"، فالعمل متعة، والمتعة عمل.
المنهج الذي لا يُدرَّس > اقتباسات من كتاب المنهج الذي لا يُدرَّس
اقتباسات من كتاب المنهج الذي لا يُدرَّس
اقتباسات ومقتطفات من كتاب المنهج الذي لا يُدرَّس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
المنهج الذي لا يُدرَّس
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من عبدالرحمن البعداني
-
❞ بمناسبة الحديث عن الخذلان بالدرجات الأكاديمية أو العمل، يجب أن تكون غايتنا الأولى في كل مراحلنا التعليمية والعملية هي التركيز على الجهد والنضج والنمو، وهذا ما يجب تأكيده من خلال التقييم النهائي للمناهج والعمل يجب علينا في هذا الزمن ❝
مشاركة من عبدالرحمن البعداني -
هدفنا لا يقتصر على تعليم الطالب حروفَ الأبجدية أو أساسات الجبر، وإنما أن نعلمه منهج تعليم نفسه وتنمية ذاته والارتقاء بوعيه ونضجه. نعلمه منهج التعامل مع النفس قبل التعامل مع الغير.
مشاركة من عبدالرحمن البعداني -
ربما يكون التجاهل لمنهج الوعي إراديًا، وعندها نصقل تلك العقول الصغيرة، ونشكّلها كيفما نراه مناسبًا، فنخلق بذلك أجيالا تابعة، تفكر بالطريقة التي نطلب منها أن تفكر بها ونغرس فيها - منذ الصغر - الرغبة المطلقة في إرضائنا، ونعلّمها أن قيمتها مستمدة من اعترافنا بها وتقديرنا لها، فتراها تجتهد وتدرس المناهج التي لقّناها إياها بدون تفكير مستقل، بل وتتميز فيها، ثم نربِّت على أكتاف هذه الأجيال فخورين، وفخرنا هنا ليس بإنجازها، لكن بنجاح استراتيجيتنا. ❝
مشاركة من عبدالرحمن البعداني -
أكبر حماية لنفسك هو أن تكسر قوقعتك اليوم وتعيش حياتك، لأنك بهذه القوقعة تعيش سجين خوفك من التجربة ومن ألم التجربة.
مشاركة من ام مهند. الحاج -
الأفكار السلبية لا تولّد إلا القلق والتوتر والخوف، والقلق بدوره يولد أفكارًا سلبية أكثر، فيؤدي بذلك إلى مشاعر تشعرك بالسوء أكثر، وهكذا هي الدوامة وكلما تكررت هذه الدوامة في حياتك، وصلت إلى مرحلة تتدفق فيها المشاعر السلبية، وتملؤك حتى بدون افكار ادراكية
مشاركة من ام مهند. الحاج -
"لا تضخم الأمور كثيرًا"، أو غير ذلك إذا ما أجابك أحدهم بمثل ذلك فاحرص على أن تكون واضحاً معه، أن مشكلتك تهمك، وأنك لا تسمح لأحد بأن يستصغر مشاكلك مهما بدت يسيرة في عيونهم وهذا هو الحب الحقيقي اللامشروط للذات
مشاركة من ام مهند. الحاج -
فكيف تنتظر من غير الواعي أن يعترف بمشكلة لا يدرك وجودها أصلاً؟
مشاركة من Zahraa Mohamad -
كما أني على إيمانٍ قوي أن أقوال الناس وآراؤهم لا تمت لي بصلة؛ لماذا؟ لأنها أقوالهم، ولأنها آراؤهم. هي ليست أقوالي ولا آرائي عن نفسي؛ هي ملك لهم، فلماذا أعطيها كل هذا الاعتبار؟
مشاركة من camellia flower -
ولكل من يؤجل سعادته واستقراره الآن في سبيل سعادة مستقبلية، اعلم أن السعادة والاستقرار الحقيقي ليست غايات تُدرك بالحياة، بل هي وسائل لنعيش بها الحياة. ومن أجّلها فلن يدركها أبدًا.
مشاركة من camellia flower -
إذا كنت تعتقد أن الراحة أو الانتماء يحصلان عندما يتخلى الشخص عن نفسه في سبيل غيره، فالانتماء هنا زائف ومؤقت
مشاركة من camellia flower -
في كل مرحلة من مراحل حياتي، كنت أجبر نفسي على أن أتغير وأتشكل، لكيلا أكبّد غيري مشقة تقبّلي كما أنا، وكأني ثقل على غيري، وكأن شخصي الحقيقي معدوم القيمة.
مشاركة من camellia flower