نادي القلق > اقتباسات من كتاب نادي القلق

اقتباسات من كتاب نادي القلق

اقتباسات ومقتطفات من كتاب نادي القلق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

نادي القلق - جلال الشايب
تحميل الكتاب

نادي القلق

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • فضحك بيكاسو، وقال: «سيدتي الفاضلة، لقد احتجت إلى ثلاثين عامًا؛ حتى أتمكن من رسم هذه التحفة الفنية في ثلاثين ثانية».

    مشاركة من Elaf S.H
  • كان يقول لهم: «لا تقرؤوا أي كتاب لأنه مشهور أو حديث أو قديم إذا كان الكتاب الذي تقرؤونه مملًّا فاتركوه.... فهذا الكتاب لم يؤلف من أجلك. يجب أن تكون القراءة إحدى أشكال السعادة الخالصة، اقرؤوا من أجل متعتكم ولأجل أن تسعدوا، فهذه هي الطريقة الوحيدة».

    مشاركة من Elaf S.H
  • «إن الإنسان ينبغي أن يقرأ ما يميل إلى قراءته، وتقوده إليه هواياته، فإن ما يقرؤه كواجب لن ينفعه إلا نفعًا ضئيلًا».

    مشاركة من Elaf S.H
  • «هناك كتب تستحق أن يذوقها القارئ، وكتب تستحق أن يلتهمها، وكتب تستحق أن تمضغ وتهضم». لكن في جميع الأحوال لا يجب أن يُكره القارئ نفسه على القراءة، وأن يترك الكتاب في اللحظة، التي يشعر فيها بالملل والفتور.

    مشاركة من Elaf S.H
  • يقول عباس محمود العقاد: «التجارب لا تقرأ في الكتب، ولكن الكتب تساعد على الانتفاع بالتجارب».

    مشاركة من Elaf S.H
  • ‏قيل في مديح القيام: (من اتَّخذ الليل جَمَلًا، أدرك آماله جُمَلًا).

    مشاركة من Dara Mohamed
  • فما الذي يجعل الأطفال سعداء؟ ما يجعلهم سعداء أنهم يعيشون اللحظة فحسب، لا يندمون على ما جرى بالأمس، ولا يقلقون مما سيحدث في الغد، والذي يجعل الكبار تعساء هو العكس ‫ حطم القلق الموجود بداخلك، قبل أن يدمرك ويصنع

    مشاركة من mohamed Ramadan
  • الأمانة تقتضي أن أقول لكم إنني قد بحثت لاحقًا عن أصل اسم كولونيا (4711)، ووجدت إنه بالفعل رقم العقار الذي كان مقرًّا لشركة مولهينز، التي أنتجت هذا العطر في مدينة كولونيا الألمانية عام 1792، ويشهد هذا الرقم على الاحتلال الفرنسي

    مشاركة من Nour Redwan
  • يقول الأديب الهندي الكبير رابندرانات طاغور: «الفشل هو مجموعة التجارب التي تسبق النجاح».

    مشاركة من Nour Redwan
  • العصور: «فلا تهتموا للغد، لأن الغد يهتم بما لنفسه. يكفي اليوم شره».

    مشاركة من Nour Redwan
  • وقديما قال الحكيم الصيني كونفوشيوس: "للسعادة رافدان أزليان، هما: البساطةوالطيبة".

    مشاركة من Nahla Khlil
  • ...فما الذي يجعل الأطفال سعداء؟ ما يجعلهم سعداء أنهم يعيشون اللحظة فحسب، لا يندمون على ما جرى بالأمس، ولا يقلقون مما سيحدث في الغد، والذي يجعل الكبار تعساء هو العكس💚

    مشاركة من Nahla Khlil
  • إهداء

    إلى أمي،

    إسمت إبراهيم صبري،

    من وهبتني الحياة،

    وأحبتني أكثر مما أحبت نفسها

    مشاركة من Nahla Khlil
  • "يمكن تحمل كل الأحزان إذا ما جعلناها في قصة وإذا ما رويناها في شكل حكاية."

    هذه النصيحة التي أسداها له دكتور جلال أمين، والمفضلة لدكتور جلال الشايب والتي يبحث في شأنها، على ما يبدو منذاك الحين.

    - هل تتصل كل الموجودات ببعضها البعض؟

    إن سلمنا جدلا بأن هذه الفرضية الدقيقة على شيء من الصحة،،فأول سطر يخطه الكاتب في حياته (يوميات، سيرة ذاتية، مقال، برقية تهنئة/ تعزية، بوست، تويتة، مسودة محاضرة...)،يصلنا تلقائيا بآخر سطر لديه هنا بين دفتي غلاف هذا الكتاب، ٢٤ مقالة، سمها كذلك إن شئت، أو بوست استطال قليلا ليكون على هذه الحال من الاستقامة الفكرية والتواصل مع القارئ لاسدائه خلاصة موروثه في التفكير، لتدرك مستوى أو تطور سطور الكاتب، سأعقد مقارنة بينه وبين مؤلف سابق عن الثورة تجده على أبجد -دفتر الغضب- لتجد لغة مغايرة هنا في نادي القلق متعمدة، ومدروسة، ففي دفتره السابق نقل لنا الدكتور يومياته خانة بخانة، ودون مقدمات عن شخصه الكريم فقط هو عين حية عاصرت لحظات ضرورية، يوميات يسجل فيها لحظات سبقت أو تلت ثورة يناير المباركة، ينقل لنا فترات استراحته في المشاوير لهنا أو هناك، وشحن بطارية الكاميرا -هو- من حين لآخر بأسلوب لا يخلو من الصراحة والبساطة التي تجدها في أسلوب كتابة اليوميات، أو كشخص يكتب لنفسه.

    في نادي القلق، شأن آخر، فبعد رواية سابقة فريدة في منحاها "عناق على كوبري قصر النيل" يتلون سرد جلال الشايب ويتنعم بحلياته الخاصة، فيخبرك بكاميرا سينمائية عن مقلب صنعه في حما شقيقته، تسبب فى حبه العاتي للاطلاع والقراءة، في مقالة أخرى يسرد عليك حكاية عن بيكاسو لا تخلو من طرافة، ليخبرك بعدها عن سر شعبية دكتور أحمد خالد توفيق، ثم يقنعك في النهاية أن الانسان لا يتعلم إلا من أخطاءه، ابتدرنا -بداية- بقلقه المزمن الذي انتبه له بعد أن خاض فيه حربا ضروس.

    طيب الفرق بين الكتابين ليس زمنيا وحسب، إنما هو امتلاك لناصية كل فن أدبي على حدة، جلال الشايب كاتب كما يقول هو عن نفسه، يكتب بأكثر من أسلوب، بقدرة على التفرقة بين كل صنف دون تعنت أو تقعر مع حرص شديد على دقة اللغة وأناقتها وثراءها.

    في روايته اتخذ منحى مغايرا لا يشبه يومياته ويتفوق في سرديته هذه بمراحل عن كتابه الحالي نادي القلق، يتقن كذلك أسلوب كتابة الفيس بوك بتواضع ودون تصنع، ينطبق في رأيي المتواضع على جلال الشايب لقب الكاتب المثقف، والذي لا أجد مناص من استخدام تعريف سلامة موسى له:

    "وأخيرا هل نستطيع أن نقول أن الرجل المثقف هو الذي يجعل حياته ثقافته، أو ثقافته حياته، يؤلف بين الاثنتين ويمزجهما، لكن ليس كمزج الزيت بالماء، وإنما كمزج الأكسجين بالأيدروجين حتى يخرج منهما مركب جديد هو الماء؟"

    مشاركة من Nahla Khlil
1
المؤلف
كل المؤلفون