نهاية الوحدة > مراجعات رواية نهاية الوحدة

مراجعات رواية نهاية الوحدة

ماذا كان رأي القرّاء برواية نهاية الوحدة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

نهاية الوحدة - بينيدكت ويلز, أحمد صلاح
تحميل الكتاب

نهاية الوحدة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب كللش حلو💗.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية جيدة لمحبي الشجن و الواقعية، الترجمة ممتازة، يعيبها انها تحتوي على بعض الأفكار التي تخالف مجتمعاتنا العربية الإسلامية و التي تعبر بالطبع عن وجهة نظر كاتبها و بيئته.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الوحدة شيء قاسي جدا و الجلوس فى المستشفيات يجعل الإنسان ينظر للأشياء و الذكريات بنظرة مختلفة تماما عما هو معتاد الرواية لطيفة أسلوبها سهل و لكن يوجد بها قدر وفير من الحزن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اعتقد أنني ساقراها مرةً اخرى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هل ما حدث للأخوة من تقلبات في حياتهم كان سبب وفاة والديهم ؟

    الانحراف النفسي نتيجة فقدان مصدر من مصادر الدفء والأمان وانهيار جدران الاسرة

    المعاناة تحث علي الابداع وكل من الاخوة كان له ابداعه الخاص

    الحب قادر دائما أن يجعلك متفرد ومشرق

    الموت هو اشد فاجعة تصيب الانسان ولكن هو في الأخر حقيفة مطلقة لا مفر منها

    الحياة دائما تستمر وتبقي الذكرى خالدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أعرف الموت منذ فترة طويلة،لكنه الآن أصبح يعرفني أيضًا.

    فتحتُ عينيَّ بحذر ورمشتُ عدة مرات. تراجع الظلام ببطء. غرفة خالية لا يضيئها سوى وميض أجهزة إلكترونية؛ أخضر وأحمر اللون، وشعاع ضوء يسقط عبر الباب الموارب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مهما حاولنا التخلص من الماضي يبقى اثره في حاضرنا، لأننا لا نكبر بمرور الايام فقط ، بل بما عشناه من تجارب، فبذور الليمون لن تعطينا العنب ضاربة بتكوينها عرض الحائط، فماضيها ليمون وطعمها حامض وستبقى هكدا الى ان تفنى، وهكذا نحن مخاوفنا، مواقفنا، ذكرياتنا، شخصياتنا ، ليست وليدة الحاضر انها ترتبط مباشرة بما عشناه في سنيننا التي مضت.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    (الموت) من لايعرفه يعرفه هو الآخر من حيث يعرفه أو لايعرفه.

    والرواية على غرار العرفانين بالعنوانين

    الرواية جميلة والترويج لها أولى بالتحذيرلاالتخدير

    بوُدّي لكم من دبي

    • الكاتب الاماراتي احمد ابراهيم إبراهيم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب يستخلص كل المخاوف المرتبطة بالوحدة، والسيناريوهات المختلفة بشكل يجعلك تعيش معه وتُخرج ما بداخلك من أفكار،،،

    أنصح بقراءة الكتاب أصدقائي🌼🌼

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    العنوان جذبني لأني من عشاق الوحدة بين الحين والأخر

    سأنهي قراءاتي السابقة وابداء به بإذن الله

    أمل ان يعجبني كمااعجبني العنوان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الموت حتمى وجزء من الحياة

    نحن لا نموت كليا مرة واحدة فى مل فقد يموت جزء منا حتى نموت كليا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية رائعة

    الشخصيات عبقرية خصوصًا شعورها

    خط سير القصه اكثر من رائع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية جدًا جميلة تسحررك وتاخذك في تفاصيلها وتدخلك عالم اخر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    وحسين علينا، حسين علينا علينا رياضه يا حسين علينا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    حبيت اسلوب وطريقة سرد الكاتب في الروايه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ممتعة وجميلة والترجمة ممتازة 👍👌

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ان شاء الله نفوز بدنا نقرا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اسلوب جمييل يشد للقراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم تروحي البيت 🖤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق