إذما > اقتباسات من رواية إذما

اقتباسات من رواية إذما

اقتباسات ومقتطفات من رواية إذما أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

إذما - محمد صادق
تحميل الكتاب

إذما

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • مَن هذا السلبي الذي تحولت إليه؟ لا يفعل شيئًا إلا أن يكون رد فعل لحقارة كل مَن حوله.. متى تحولت إلى ذلك الكائن الرخو الذي يسير في هامش الحياة؟!‫ من أنا؟ كيف وصلت إلى هنا؟

    مشاركة من Huda Khalil
  • تلك الروح العنيدة التي تأبى الاستسلام، ذلك الإصرار غير الطبيعي في الاستمرارية، من دون كلل وملل.. تلك الروح التي لا تنكسر.. تضعف أحيانًا وتترك نفسها للحزن، لكن لا تنكسر أبدًا..

    مشاركة من Huda Khalil
  • فلا تشعر أنت أنك تتغير.. بل تشعر أنك تسير في الطريق الصحيح لإرضائه وإرضاء نفسك.. لا تدرك أنك تبتعد ببطء عن تفاصيلك أنت.. وتتوه أكثر في بـحرٍ من تفاصيله هو

    مشاركة من Huda Khalil
  • يزرع أفكاره وانتقاداته ببطء وتدريـج كأعظم عـملية غسيل مخ في التاريخ.. يضع تفصيلة بسيطة تؤرّقه وتؤلمه في كل ما تحبه ويخصك أنت وحدك.. يعلّق عليـها كثيرًا، ثـم يبدأ في الشجار

    مشاركة من Huda Khalil
  • كبرتُ يا أبي حتى أصبحتُ أسبح في عالمي الخاص، أرفض كل ما تؤمن به، وأخوض تجربتي في الحياة وحدي تمامًا، بعقلي المتآكل الذي سيخطئ كثيرًا. وربمـا يـموت من كثرة مصائبه. ‫ لكنه سيـموت راضيًا أنه خاض حياة يريدها هو. لا ما يريده الجميع منه.

    مشاركة من Huda Khalil
  • شعرت أننا أصبحنا على ضفتين من الدنيا، يشق بيننا نهر عـميق من المبادئ والمفاهيـم والقيـم المـختلفة، نهر يفصل عوالمنا ويـمتد إلى ما لا نهاية، لا يترك لنا أي فرصة للتلاقي إلا بذهاب أحدنا إلى الآخر من خلاله. فيتحوَّل إلى شـخص آخر عند الوصول إلى الضفة الأخرى.

    مشاركة من Huda Khalil
  • أول كل إحساس يا (عيسى) يترك أثر فارقا في حياتنا

    مشاركة من Huda Khalil
  • لا تهتـم إلا باستـمتاعك باللعبة، حتى عندما يأتينا الموت، نـموت بأكثر الابتسامات سعادة في التاريخ

    مشاركة من Huda Khalil
  • ومن يعشق اللعبة لا يهتم إذا خرج منتصرًا أو مـهزومًا.. تكفيه تلك المتعة الخالصة من التي دخل فيـها بإرادته.. تلك الرحلة التي نعشق تفاصيلها..

    مشاركة من Huda Khalil
  • كل من حولنا يلعبون اللعبة لينتصروا، متعتـهم كلها في الانتصار، فلا يشعرون بشيء إلا عند النـهاية ومعرفة النتيجة..

    مشاركة من Huda Khalil
  • يا سيدي أنا مش موافق على أفكارك ودماغك والأصول بتاعتك، هاسيبك تعيش حر بيـها ومش هاضايقك، في المقابل انت مش موافق على دماغي سبني في حالي أعيش، وأنا دماغي وطريقة حياتي ومبادئي مش هتنغَّص عليك عيشتك في حاجة.. صعبة دي؟

    مشاركة من Huda Khalil
  • التعامل مع المنطق المـختل بيحرق دمـي. وعارف إن منطقي برضه مختل لناس كتير. الفكرة بقى ليه محاولة الإقناع؟ ليه تتعب نفسك وتقرفني عشان تقولي إني غلط؟ وليه أنا أتعب نفسي عشان أفهمك إن انت غلط؟ ماحدش سـمع عن "لا ضرر ولا ضرار؟ "

    مشاركة من Huda Khalil
  • لن يفهم أحد منـهم، ذلك المفهوم البسيط المدعو «حرية مطلقة», حاربته أجيالٌ من المتخشّبين ذهنيًّا، الخائفين من كل شيء حتى أنفسهم، الباحثين عن الأمان حتى لو باعوا أنفسهم في المقابل، لن يتركوا هذا المفهوم ويتقبلوا شـخصًا بكل عيوبه ويعاملوه كبشري له الفرص والأحقية نفسها.

    مشاركة من Huda Khalil
  • لدى المـحيطين بك تلك النزعة الأنانية، أن يجعلوا ما يحدث لك داخل دراما قصتـهم هـم

    مشاركة من Huda Khalil
  • تجد نفسك، في عقلك الباطن، تشعر أن ما حدث لك تسبَّب في تدميره هو.. تهوّن عليه وتحتويه وتحاول أن تسعده، ناسيًا أنك أنت من تستحق الرعاية والاحتواء

    مشاركة من Huda Khalil
  • ثقافة أن الأبناء امتداد للآباء، فلا بُدَّ أن تصبح حياتهم مثالية من أجل "تاريـخ العائلة" والمظهر.

    مشاركة من Huda Khalil
  • لكن فقط في ثقافتنا الاجتماعية المتحجرة، يظل الأهل يتدخلون في أتفه القرارات بدافع «الحب».. بدافع «الخوف» حق مكتسب جعل من الحياة جـحيمًا.

    مشاركة من Huda Khalil
  • سواء ذهبوا إلى الجحيم أو عاشوا أسوأ حياة ممكنة، لا يتدخل الأهل في قرارات الأبناء مهما حدث، ليس مطلوبًا منـهم إلا الابتسام والدعـم النفسي لأولادهـم؛ لأن هذه حياتهم، قراراتهم، يعيشونها كما يريدون وليس كم يريد أهلهم،

    مشاركة من Huda Khalil
  • ألا يدركون أن ما بهم من عيوب ونواقص يجعلهم يخرسون إلى الأبد من الخجل؟ ألا يدركون أن لولا ستر اللـه عليـهم لما استطاعوا أن يرفعوا أعينـهم إلى أعلى أبدًا من الخزي والعار؟

    مشاركة من Huda Khalil
  • ما كل هذه الأحكام المسبقة والظلم البيّن؟طول عـمري أستنكر كيف يسمح البشر لأنفسهم في العالم أجمع بإطلاق أحكام مطلقة بتلك العنصرية والكراهية؟

    مشاركة من Huda Khalil
المؤلف
كل المؤلفون