ممر بِهلر > اقتباسات من رواية ممر بِهلر

اقتباسات من رواية ممر بِهلر

اقتباسات ومقتطفات من رواية ممر بِهلر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ممر بِهلر - علاء فرغلي
تحميل الكتاب

ممر بِهلر

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ولنرَ في النهاية أيَّ الأبطال أكثر إبداعًا وأدهى حيلة وأكثر ذكاءً وأصدقَ نبوءة: الفنان المبدع، أم السياسي والعسكري، ألسنا نتقمَّص في رواياتنا أبطالًا سفَّاحين ومَعاتيهَ وعباقرة وفَتَيات ليل؟ لنتقمَّصْ إذن شخصيَّات أصحاب السُّلطة والنفوذ! ... هل تعجزنا حيل هؤلاء

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • وسيرى نفسه ـ كما اعتاد دومًا ـ مساهِمًا في الخطيئة ومُشارِكًا في كل سوء وقع لكِ، هو تَسَلَّمكِ ـ كما اعتاد أن يقول ـ صافِيةً بيضاء تثير الشَّفقة حين تحاول الكذب، فكل تبدُّلٍ في خصالك سيكون هو عِلَّته!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • استمرَأَت الحالة وحاوَلَت الانتقام لأنوثتها، ولم تدرك أن لاعبها الماجِنَ يحاول شراء الزُّمرُّدَة النفيسة بثمن كريستالة زائفة؛ امرأة في ذمَّة أحدهم تعاني الوحدة ستكون أحرَصَهنَّ على كتمان السِّرِّ دون مطالبته بمقابل، امرأة مشغولة بحياة أخرى ستسير حياته الخاصَّةُ إلى جوارها دون اضطراب.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • غمرتني السَّكينةُ كما يغمر السَّيلُ صخور الجير الساخنة

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • الرُّفقةُ تفتح للرُّفَقاء طاقات الأمل، حتى بين جدران الزنازين وعلى مَبعدَةِ أقدامٍ من الجَلَّادين، الرفقة تعيد للوجوه ماء الحياة، وتبثُّ النبض في التماثيل المتحجِّرة بالخوف والترقُّب.

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • خمسة أكل الحِصارُ أجسادهم كما يأكل الصدأ أسطُحَ الحديد

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • فسيركبون الموج ويُشِيدون بالثورة ويمدحون شبابها ويعلنون ببجاحة أن أجمل ما فيها أنها عفويَّة وبلا قائد، ونحن ستعجبنا العبارة ونُردِّدها خلفهم ببلاهة، وسيعدُّ كُلٌّ مِنَّا نفسه قائدًا؛ إن سفينة بلا قبطان يصير كل رُكَّابها قَباطِنة

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • فالضَّوءُ الباهر كثيرًا ما يفشل في إضفاء الهالات البرَّاقة، بل يُعرِّي نقاط القُبح المستترة ويضعها تحت المناظير.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ويأتي بحدَثٍ مفصَليٍّ في التاريخ ليعيد تقديمه لتقرأه كوصمة عار لا كمُنجَزٍ بَشريٍّ فريد كما سَمِعتَ وتعلَّمتَ. وكلُّ مقدَّساتك التاريخية يطيح بها في مقالة، يعطيك كلمتين من المديح الثقيل في حقِّ شخصيَّةٍ تاريخية تحترمها كمدخلٍ خبيث ليهدم هيكلها على رأسك.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • رَجُل الأمن… الأمن! هذا مصطلحٌ غبيٌّ لا يليق بالمهام التي يضطلع بها هؤلاء في بلادنا، بل الأجدى تعميم المصطلح الذي اختارته إحدى البلدان القريبة: «عناصر حفظ النظام»، أمَّا مصطلح الأمن فلا يُشيع في النفس سوى الخوف والقلق وعدم الأمن!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • وأتذكَّر عبارة كافكا: أهم إنجاز لي حتى الآن هو نجاحي في أن أظلَّ وحيدًا!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • هذه الصورة لا تشي بحياته الجديدة كـ «فيمينست» شهير تخلَّى عن حلم الكتابة الجادَّة والأدب الرفيع، وعثر على ضالَّة الشُّهرة والثراء في كتاباتٍ ممحونة عن المُطلَّقات والسناجل وضحايا العلاقات العاطفية الفاشلة، حتى صار رمزًا لِلُّيونة والسَّهْوَكَة، ومرمًى لسُخرية الرجال وسخطهم وضيفًا دائمًا على القنوات الخاصَّة؛ مُناصِرًا لقضايا النساء.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • هو كما تقول غادة السمان له أخلاق المنشار، لا يحقِّق ذاته إلا وهو يقصُّ الآخر!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ❞ ينحتني الوقت كما تنحت الريحُ صُخورَ الجبل، يزحف فوق جسدي وحواسي. لا شيء يحدث، لا شيء سوى شعور الخوف والترقُّب والانتظار. الانتظار؛ ذلك الشبح المُرعِب الذي طالما أرهبني، بوابة الجنون ومُستقَرُّ الموت، معه تغيب الحكمة وتتخلَّق الغريزة، وتصير المخاوف غيلانًا تخمش الروح وتشوِّهها. ❝

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • سنرفع أصواتنا لنشجع غيرنا على إطلاق لسانه، ونموت لنقول إن الموت ليس بالشيء السيئ جدًّا. نموت بالأوبئة والحوادث والحروب، فلماذا لا نموت دفاعًا عن الحرية والعدل وعن الحقوق المسلوبة.

  • كانت تلك النظرة التي تخفي خلف زجاجها شبحًا لإنسان آخر اتَّخذ مساحة من مكاني،

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • ❞ ولنرَ في النهاية أيَّ الأبطال أكثر إبداعًا وأدهى حيلة وأكثر ذكاءً وأصدقَ نبوءة: الفنان المبدع، أم السياسي والعسكري، ألسنا نتقمَّص في رواياتنا أبطالًا سفَّاحين ومَعاتيهَ وعباقرة وفَتَيات ليل؟ لنتقمَّصْ إذن شخصيَّات أصحاب السُّلطة والنفوذ! ألسنا نقرأ الناس ونستجلي سرائرهم لنعبر عن أحلامهم وهواجسهم ، هل تعجزنا حيل هؤلاء؟! ❝

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • ❞ سأقول له: سنعمل ثورة نستعيد فيها ذواتنا النَّقيَّة وأحلامنا الضائعة وبلادنا الجميلة، سنجلو عن عقول الناس طبقات الجَلَخ، وسنُخلي الزنازين من أصحاب الأفكار والأحلام البريئة. ❝

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • ذلك هو السبيل أمامي، فكرة مُستَلَبة من عبارة لشوبنهاور عن أكثر الطُّرُق أمانًا كي لا تشعر بالإحباط: ألَّا تتوقَّع السعادة!

  • عبارة ساخرة لسارتر، قفزت أمام عيني وأنا أستمع لسيد جيزو: عليك أن تكون خائفًا؛ هذه هي الطريقة الوحيدة لتظلَّ من المواطنين الشرفاء.

المؤلف
كل المؤلفون