علي وصفية : قصة حب وحرب - محمد توفيق
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

علي وصفية : قصة حب وحرب

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"علي وصفية" ليست رواية تبحث عن الإثارة، فهي تحوي من الدهشة ما يغنيها عنها. هنا، لا تُسلِّم القصة مفاتيحها لنهاية واحدة، ولا حتى لاثنتين، بل لثلاث نهايات متشابكة، تظن معها أنك وصلت إلى الختام، ثم تفاجأ بأن الحكاية تُبعث من رمادها، وتمضي بك إلى منعطف جديد. كل نهاية، ليست سوى بداية أخرى.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 49 تقييم
352 مشاركة

اقتباسات من رواية علي وصفية : قصة حب وحرب

فالكل يريد نصرًا كاملًا، كاسحًا، مبينًا، وهزيمة مذلةً للخصم، كأنهم حضروا ليشاهدوا مباراة في نهائي بطولة بين دولتين كانت بينهما حروب طويلة.

مشاركة من ElDoNz
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية علي وصفية : قصة حب وحرب

    47

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    اشتراتها ورقي من معرض الكتاب

    أصبح اسم محمد توفيق من أهم الكتاب اللي لازم اشتري كتبهم

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    السلطة مقسمة في مصر بين السلطان العثماني عبد الحميد والخديو عباس حلمي بجانب الاحتلال البريطاني

    الحاكم الفعلي للاحياء والشوارع هم الفتوات ( الفسخاني _ خليل بطيخه _ البربري وغيرهم )

    تحت رحمه هؤلاء المواطن المصري الذي يعاني من الغلاء وقلة الرواتب

    في تلك الأثناء بدأت اشهر حكاية حب في تاريخ المصريين حين رفع علي يوسف صاحب جريدة المؤيد سماعة الهاتف ليسمع من الطرف الآخر صوت صفيه السادات بنت جميلة من عائلة كبيرة فوالدها الشيخ عبد الخالق السادات شيخ سجادة الطريقة الوفائية

    اتصلت صفيه بجريدة المؤيد بناء علي طلب من والدها لتسأل هل ظهر هلال رمضان ؟

    ومنذ أن سمع علي يوسف صوتها قرر أن يذهب ليري صفيه لتبدأ اشهر قصه حب في هذا الزمان

    تلك القصه الرومانسيه التي ستتحول الي حاله حرب ينظر فيها وينتظر نتائجها جموع الشعب

    وقضية شهيرة أمام المحاكم

    الطرف الأول كان يضم علي وصفيه وبجانبهم كل من الخديو عباس والمعتمد البريطاني اللورد كرومر وناظر الخارجيه بطرس غالي بجانب صحيفة المؤيد و المقطم

    الطرف الثاني والد صفية الشيخ السادات والزعيم مصطفي كامل ومحمد فريد وجرائد اللواء والاهرام

    هناك شخصيات هامة تابعت القضية ولكنها وقفت علي الحياد خوفا علي شعبيتها لدي المصريين ومنهم الشيخ محمد عبده ، قاسم أمين ، سعد زغلول ، أحمد شوقي ، حافظ ابراهيم كل منهم احتفظ برأيه لنفسه

    ينتظر المصريين الحكم بين مؤيد ومعارض لتلك القضية التي أصبحت شغلهم الشاغل وحديثهم في كل الأوقات ، والتي أشعلت الحرب بين كل هؤلاء

    لم يهتم الكاتب فقط بقصه الحب بين الطرفين والجوابات المتبادلة بينهم وتفاصيل القضية ومشاهد المحكمة ولكن أوضح أيضا اسلوب الحكم وأطرافه وحال الشعب المصري وكذلك العلاقات بين الصحف والحروب الدائرة بينهم ودورها في تلك القضية وغيرها

    *ذكر الكتاب العلاقة التي كانت بين علي يوسف ومصطفي كامل قبل أن يفترق الاثنين لاختلاف الآراء مع من مؤيد ومعارض للخديوي ويؤسس مصطفى كامل جريدة اللواء

    *أيضا كتاب المرأة الجديده لصاحبه قاسم أمين والذي أثار الجدل لدي العديد من المصريين وتناولته الجرائد

    *دور علي يوسف في الصحافة المصرية ، ومواقفه السياسية المؤيدة للخديوي عباس ، وشعبيته وحب المصريين له ولجريدته

    وهو الذي قال «لا يهمني أن أخسر هذا البلد، ففي إمكاني أن أكسبه بثلاث مقالات»

    « هذا حق القارئ، إن لم يقرأ الخبر في (المؤيد)، سيبحث عنه في صحيفة أخرى»

    * في الفصل الثالث ذكر الزعماء المصريين المنفيين في الخارج أحمد عرابي وعلي فهمي

    *الخلاف بين الخديوي عباس ومفتي الديار المصرية الشيخ محمد عبده

    * قانون المطبوعات علي الصحف المصريه والذي يمنع هذا القانون توجيه أي نقد إلى السلطة البريطانية في مصر، ويعطي وزارة الداخلية حق إنذار الصحف، وتعطيلها مؤقتًا أو نهائيًّا من دون محاكمة.

    *وغيرها من قضايا المصريين الي نهاية الكتاب الذي يحكي لنا الي ما انتهت قصه الحب والحرب

    كتاب ممتع ومميز يعكس حالة المجتمع المصري وحال الصحافة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    • رواية رومانسيه سياسية وهي قصة حب الأشهر في القرن العشرين بين الشيخ علي يوسف

    صاحب جريدة المؤيد وصفية السادات صاحبة الحسب والنسب.

    •القضية التي شغلت المجتمع المصري، الخديو عباس حلمي، والسلطان العثماني عبد الحميد، وبريطانيا. مصر كلها كانت تتبع أخبارها.

    • أعجبتني اللغة كُتبت بالفصحي سرداً وحواراً.

    •هل يبطفئ الحب في يوماً ما؟

    وهل الحرب ممكن أن تنتهي؟

    • «ألا تخشى حضرتكم أن تخسر جمهورك الواسع، ومحبيك، وقراء صحيفتك بسبب تلك القضية؟!».

    ‫ فابتسم «علي يوسف» وقال: «لا يهمني أن أخسر هذا البلد، ففي إمكاني أن أكسبه بثلاث مقالات»!

    #علي_وصفية_قصة_حب_وحرب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ريڤيو 6️⃣

    ✴️#على_وصفية_قصة_حب_وحرب

    ✴️ الكاتب: محمد توفيق

    ✴️دار النشر : دار ريشة للنشر والتوزيع

    ✴️عدد الصفحات: 224صفحة

    �❞ فقصة زواجه من «صفية» هى الأشهر خلال القرن العشرين. وصحيفته هى الأكثر جدلًا فى مواقفها بين الصحف المصرية، وهي أيضًا الأكثر تطورًا بين الصحف خلال 23 عامًا، هو عمر جريدة «المؤيد» منذ أسسها «علي يوسف» وحتى رحيله ❝

    لكن السؤال الأهم الذي شغل غالبية من يعرفون قصة «علي يوسف» و«صفية السادات» هو: هل كانت «صفية» تستحق ما فعله «علي» من أجلها؟ ❝

    💥 ربما تظن أنها رواية رومانسية عن اثنين أغرم احدهم بالآخر ، لكنك ستدهش أيما اندهاش حينما تبدأ بقراءة صفحاتها الأولى أنها حكاية عن أحداث واقعية وأشخاص عاشوا هذه الحياة ، فتأخذك الظنون أنها سيرة ذاتية من كتب السيرة ، لكنك تجدها توثيق لسيرة وطن ، وطن تشابهت أيامه بل تطابقت أحداثه على مر العصور ، فأكاد أجزم أن كل من وقعت عيناه على صفحات هذا الكتاب قد وجد شيئا في نفسه يحدثه ما أشبه الليلة بالبارحة ، مائة عام والأحوال على حالها ، والبلاد والعباد على حالهم لك الله يا مصر .

    💥 في مطلع تسعينات القرن الماضي وربما قبل ذلك بسنوات قليلة بدأت الأحداث تتشكل ، الحدث الأساسي كان مكالمة هاتفية من سليلة الحسب والنسب السيدة صفية بنت الشيخ أحمد عبدالخاق السادات ، إلى جريدة المؤيد وبالتحديد إلى صاحبها ورئيس تحريرها السيد علي يوسف لمعرفة إذا ما تم استطلاع هلال شهر رمضان المبارك أم لا .

    ✨ فتاة مدللة وكما يقال عن مثيلاتها ابنة أبيها ، قرة عينه ، وأنيسة جلساته ، في عصر عز على الفتيات فيه التعلم أو مجالسة الرجال ، كانت صفية تتقن القراءة والكتابة وتتحدث لغتين إلى جانب عربيتها السليمة ، تطالع الكتب ، والجرائد وتناقش أباها بل وتجلس معه جنبا إلى جنب في مجالس رجال الادب والصحافة . فما كان لهذا إلا قربا من الشيخ على يوسف ، قربا لعقله ومشغلا لفؤاده ، لم تقف عقبات السن أو الزواج بين ما نبت بينهما فقد كان الشيخ يكبرها بأكبر من عشرين عاما ،ولديه زوجة وطفلين .

    📌 تدور الأيام وتتكاثر الأحداث اثر عقبة ثقيلة لم يقويا عليها في البداية وهو رفض الشيخ عبدالخالق السادات الزواج ، ليحتالا بكل ما لديهم من حيل لاتمام هذا الزواج ، لجوء إلى الخديو الذي تربطه صلة وثيقة بعلي يوسف ،وإلى الانجليز واللورد كرومر ، والاستعانة بكل من له تأثير على. أباها ليوافق ،لتسد كل الطرق أمامهم فيقررا التمرد على كل الأصول والأعراف ، وتشهد البلاد ويرى العباد مالم يروا او يسمعوا في مصر الخديوية آنذاك .

    💥 أن تتزوج فتاة دون رغبة أبيها كارثة مجتمعية وسقطة أخلاقيه لا يشفع لها ، موافقة امها واختيها وأزواجهم ، ولا حتى وكالة شيخ ازهري لقرانها ،تقوم القيامة ولا تهدأ الدنيا من صخب ما قد حدث فالأمر جلل ، لينقسم عموم الناس بين مؤيد ومعارض ، فيتحدث الساسة ، وتكتب الجرائد ، وينظم الشعراء في أمرهم ، ويحتشد الناس من أجلهم ، ويهتف الهاتفون ❞ ‫ زواج «علي» من «صفية» باطل! ❝

    📌 الكتاب مليء بالأحداث المقترنة مع الحدث الأساسي وهو قضية على وصفية ، ولكنه تأريخ لأحداث سياسية ، وثقافية هامة في تاريخ مصر مع مطلع القرن الماضي ، فزخم الاحداث المقترنة بالحكاية ، والشخصيات التي ورد ذكرها يجعل من الكتاب مرجع اجتماعي هام لتلك الفترة يؤخذ به في قراءة التاريخ والمراجع الأصيلة .

    📍 ولعل أهم ما يميز هذا الكتاب هو طريقة السرد ، التي أخذت الطابع الروائي ، فهو أشبه بحكواتي متمرس ، يعرف الحكايات وخباياها ، تشعر بألفة الزمن الماضي ، وتتلمس طرقاته ودروبه ومعالمه في القصور ، والملابس ، وتتنفس روائحه في حدائقه وتراب أزقته .

    💥 الكتاب أيضا كما يبرز التشابه الكبير بين أحداث الماضي والحاضر ، يبرز التغيرات الجوهرية بمميزاتها وعيوبها التي طرأت على أفكار وسلوكيات الشعب المصري ، فما بين غياب الوعي وتقييد الحقوق للمرأة في الماضي إلا أن التمسك بالقيم المجتمعية كان أشبه بمعركة مصيرية ليس فيها ذرة تنازل وغير مقبول المساس بها أو التطرق إليها من قريب أو بعيد ، هناك أيضا التطرق لمهنة الصحافة في تعريف بديع على لسان القاضي أبو خطوة في حكمه التاريخي في القضية ، والقاريء بنظرة بسيطة ومقارنة أبسط يجد تفنيدا دقيقا لمهنة الصحافة الجليلة ودورها في التوعية و الارشاد والنهوض و الارتقاء بالمجتمع ، وبين الابتذال المهني الذي يتم تعريفه في كتب الصحافة بالصحافة الصفراء ، والذي يكثر حولنا حتى أصبح هو السائد في عصرنا في ممارسات لا تمت لمهنة الصحافة في أصلها وما وجدت لأجله ، حتى لقبت بصاحبة الجلالة والسلطة الرابعة . ولعل ما امتهنه علي يوسف في مطلع القرن الماضي مضى قدما لما شهدناه في عصرنا من برامج التوك شو والصحف الممنهجة والصحفيين المأجورين وصراعات الوسط الصحفي والاعلامي بمختلف أشكاله اليوم وصولا لظهور التريند في انحدار بالغ إلى قاع المهنة وأصولها وتعريفاتها .

    📌 خلاصة فإن الكتاب مبهر شكلا ومضمونا ولغة وسردا وأحداث وتداخلات بشكل أقرب للمشاهد السينمائية ، فالوصف الدقيق لانفعالات الأبطال وملبسهم وطريقة حديثهم ونظراتهم أدب الحياة في شخوص القصة ، حتى في ذكر الشخصيات السياسية والدينية متمثلا في وصف الجنازات على سبيل المثال لا الحصر .

    ✴️ اللغة :

    جاءت باللغة العربية الفصحى سردا ، وفي لغة الخطابات عامية في نظري فصحى فقد تميزت الفترة الزمنية الماضية بزهو للغة وكان العامة يتحدثون لغة راقية ، تليق بمصرنا القديمة .

    ✴️ الغلاف :

    مميز فاختيار صورة معبر عن بطلا الحكاية واللون الأصفر دائما ما يوحي للقدم وهو ما يزيد عبق التاريخ المتصاعد من الكتاب.

    ✴️ الاقتباسات :

    ❞ «إنكم ترتكبون سبعين منكرًا بدعوى إزالة منكر واحد ولا تبالون، فاعتبروا بمرشديكم أيها المسلمون». ❝

    ‏❞ سرعان ما أصبحت (المؤيد) إحدى الصحف الرئيسية باللغة العربية؛ وكان لها قراؤها من طنجة إلى الهند، ومن تركيا إلى زنجبار -مثلما وصفها الخديو- وصارت تلقب بـ(تايمز) الشرق. ❝

    ❞ فـ»علي» في نظر «السادات» ابن أسرة فقيرة لا حسب لها ولا نسب، ويحترف مهنة لا تليق، عمادها نشر النميمة بين الناس. ❝

    ❞ يهمني أن أخسر هذا البلد، ففي إمكاني أن أكسبه بثلاث مقالات»! ❝

    ‏❞ «أليس شرف الإنسان ما سعى وما عمل؟ أليس الإنسان من حيث يوجد لا من حيث يُولد، ومن حيث يثبت لا من حيث ينبت؟». ❝

    #أبجد

    #علي_وصفية_قصة_حب_وحرب

    #محمد_توفيق

    "ماراثون شغف الكتب السنوي "الموسم الخامس

    #شغف_الكتب

    #فنجان_قهوة_وكتاب

    #شغف_الكتب_الموسم_الخامس

    Aqlam Arabia Bookstore - أقلام عربية

    الدار المصرية اللبنانية طباعة - نشـر - توزيع

    دار ريشة للنشر والتوزيع Risha Publishers

    دار دَوِّن للنشر والتوزيع Dawen Publishers

    بيت الحكمة - Bayt Alhekma

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    المراجعة الرابعة في الماراثون

    رواية «علي وصفية: قصة حب وحرب» لمحمد توفيق، عن دار ريشة.

    تدور أحداث الرواية في فترة حكم الخديوي عباس حلمي، وتحكي قصة حب نشأت بين صفية السادات وعلي يوسف.

    تتصاعد الصراعات مع والد صفية، الذي كان يرفض تمامًا إتمام زواج ابنته من علي، حتى انتهى الخلاف بينهما إلى ساحات المحاكم.

    معظم الرواية يغلب عليه الطابع السياسي البحت، دون التوسع في الجوانب الاجتماعية، مع إدراج صور لمقالات ومنشورات صحفية حقيقية من تلك الفترة، مما أضاف واقعية قوية للسرد.

    ما لم يُعجبني أحيانًا هو أن الكاتب كان يتطرق إلى موضوعات جانبية لا ترتبط ارتباطًا مباشرًا بمسار القصة، لكن في المجمل، الرواية لطيفة ومخلصة للتاريخ دون أي تزييف أو تدليس.

    قمت بتقييمها: ⭐⭐⭐⭐/⭐⭐⭐⭐⭐

    #شغف_الكتب

    #فنجان_قهوة_وكتاب

    #شغف_الكتب_الموسم_الخامس

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أسلوب رقيق وسلس كعادة الكاتب في سرد قصة عشق انتهى ، اي العشق، بالزواج ! هي نصف رواية ونصف سيرة درامية للشيخ علي يوسف وتوثيق لأحوال مصر خلال فترة حياته .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ◾اسم الرواية : علي وصفية "قصة حب وحرب"

    ◾اسم الكاتب : محمد توفيق

    ◾نوع الرواية : رومانسية سياسية تاريخية

    ◾اصدار عن مؤسسة بتانة للنشر والتوزيع

    عدد الصفحات : ٢٣١ صفحة

    تصميم الغلاف : عبد الرحمن الصواف

    التقييم : ⭐⭐⭐

    لكن السؤال الأهم الذي شغل غالبية من يعرفون قصة "علي يوسف" و "صفية السادات" هو: هل كانت "صفية" تستحق ما فعله "علي" من أجلها؟!

    واحدة من أشهر قصص الحب وأغربها في القرن العشرين، قصة الزواج الذي هزَّ مصر، زواج ثار على العادات والتقاليد والعُرف وكان القانون قاسماً مشتركاً فيه، انه زواج "علي يوسف" و "صفية السادات".

    الشيخ "علي يوسف" صاحب جريدة المؤيد، ولسان الخديوي في الصحافة، صاحب الأربعين عاماً، أما "صفية السادات" فهي كريمة الشيخ "السادات" ابنة الحسب والنسب، الصبية التي تصغر "علي" بنحو عشرين عاماً.

    تبدأ الرواية بجلسة في المحكمة لتحديد مدى صحة الزواج الذي تمَّ بين "علي يوسف" و "صفية السادات" دون علم والدها، المحاكمة التي انتظرها جميع المصريين ممَّن يعرفون ولا يعرفون "علي وصفية" لتنقسم الجماهير الي ثلاثة أقسام، بعضهم وقف في صف "علي وصفية" وبعضهم اتَّخذ صف "الشيخ السادات" والبعض وقف على الحياد في انتظار ما ستؤول اليه الأحداث.

    والجميع يتساءل هل من الممكن أن تتزوج فتاة دون علم والدها؟ وان كان ذلك ممكناً أين مبدأ التكافؤ في الزواج؟ فكيف لسليلة الحسب والنسب ان تتزوج بمروِّج اشاعات -كما كان يطلق على الصحفيين وقتها- وشخص مشكوش في نسبه؟! لابد وان مناداة (قاسم امين) بتحرير المرأة هو السبب كما قال البعض، ولكن السؤال النهائي هل سينصر القضاء الزوجين؟ ام سيُفرِّق بينهما؟

    تستعرض الرواية فترة حرجة من حكم مصر، عودة عرابي من منفاه، صراع الجرائد المصرية والنفاق الصحفي، الخديوي والقصر الملكي والانجليز، حادثة دنشواي ومصطفى كامل، قاسم امين ومناداته بتحرير المرأة، سعد باشا زغلول وثورة ١٩١٩، كلها أحداث ناقشتها الرواية على غرار قصة (على وصفية)، القصة التي هزَّت مصر وشغلت الجميع، وكانت البداية لكثير من القصص المشابهة، فالي أين تؤول نهاية تلك القصة؟!

    ◾رأيي الشخصي :

    في ثاني تجاربي مع قلم الكاتب (محمد توفيق) بعد كتاب (أولياء الكتابة الصالحون) أدركت كون قلمه متميزاً في اختيار الموضوعات التي يتناولها، وروعة دمجه بين التاريخ والدراما والسياسة، لقد ناقش الكاتب قصة حب هزَّت مصر ليس لسبب سوى توقيتها الخاطئ في مجتمع لم يكن مؤمن بعد بحرية المرأة، مجتمع كان يُقدِّس الفوارق الاجتماعية ويعمل على أساسها، لتتحول قصة الحب الي قصة حب وحرب، لقد أدرج الكاتب جزء من رسائل الحبيبين في الرواية، واجزاء من مقالات كُتبت في الجرائد وقتها، كنت اتمنى لو ادخل الكاتب جزء من الخيال في روايته او استعاض عن الكلام المنقول بنصِّه بتلخيص لما جاء في المقال او الرسائل، حين سأل الكاتب في النهاية عن (استحقاق صفية لما فعله علي من أجلها) كانت اجابتي (لا)، من وجهة نظري اري ان قصتهما كان بها شيء من الاستهتار، لقد دمَّر (على) أسرته من أجل حبه، ظلم زوجته الأولى وظلم أولاده، شخصية (على) نفسها كانت بالنسبة لي عليها بعض التحفُّظات، فهو شخص باع قضية بلاده ليحتمي بالملك وقصره، ونتيجة لذلك قام بمعاداة رفيق عمره، قصة غريبة ومليئة بالأحداث عاصرت مجموعة من التغيرات السياسية وكل حدث كان له أثره الكبير بها.

    ◾النهاية :

    عادة ما تكون الروايات التاريخية نهايتها معروفة ومحسومة من قبل القراءة، ولكن فيما يخص جزء (على وصفية) لم أكن اتوقع تلك النهاية.

    ◾الغلاف :

    جاء الغلاف بسيطاً معبراً عن الرواية و احداثها.

    ◾الأسلوب :

    جاء أسلوب الكاتبة بسيطاً سلساً يميل الي ربط الأسباب بالنتائج، إلى جانب اهتمام الكاتب بعنصري الزمان والمكان و وصف الأحداث والشخصيات.

    ◾اللغة :

    اعتمد الكاتب اللغة العربية الفصحى سرداً وحواراً وقد جاءت اللغة مناسبة للفترة الزمنية الخاصة بالأحداث، حيث المصطلحات و الألفاظ العربية الشائعة في ذلك الوقت، فكانت لغة الكاتب لا غبار عليها.

    ◾اقتباسات من الرواية :

    📌"ولم يكن الفن بعيداً عن ميدان الثورة، بل كان في قلبها، فالشعراء صاروا ينظمون اغاني ظاهرها العزلة وباطنها الثورة."

    📌"الكفاءة تختلف باختلاف الزمان والمكان، فرب رجل يعد كفئاً لقوم في بلد ولا يعد كفئاً لأمثالهم في بلد آخر لاختلاف العرف."

    📌"ولا تيأسي فاليأس على العاقل حرام."

    📌"ما أكثر الخطأ اذا كان الحُكم يأتي من وراء حجاب!"

    #علي_وصفية

    #محمد_توفيق #منشورات_بتانة

    #مراجعات_هدير #قراءات_2022

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون