أرجوكم... لا تسخروا مني - جودي بلانكو
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أرجوكم... لا تسخروا مني

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

فيما كان الأولاد الآخرون يحلمون بالحفلات الراقصة والقبلات الأولى والحياة الجامعية، كانت جودي بلانكو تحاول معرفة كيف تنتقل من الصف إلى قاعة المحاضرات بدون أن تتعرض للمضايقة بينما تعبر الأروقة. تعرض هذه المذكرات القوية التي لا تنسى كيف تعرضت طفلة للسخرية وإساءة المعاملة جسدياً من قبل زملائها منذ المرحلة الابتدائية وحتى ...الثانوية، هذا الكتاب يلقي الضوء على معنى النبذ وكيف أحياناً يفهم الأهل الأكثر تفهماً الأمر خطأ والسبب في أن المدرسة غالباً ما تعجز عن تجنب المشاكل وكيف أساءت جمعية الصحة العقلية فهم موضوع إساءة المعاملة وأساءت معالجته. سوف تصدمون وتتأثرون وتستوحون من هذه الرواية حلولاً للتفوق على المشاكل التي يصعب التغلب عليها، ستفتح هذه الرواية المفعمة بالحيوية عيونكم على الحقائق القاسية والعواقب الطويلة المدى لإساءة المعاملة وكيف يمكننا جميعاً أن نحدث فرقاً في حياة المراهقين اليوم.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 7 تقييم
322 مشاركة

اقتباسات من رواية أرجوكم... لا تسخروا مني

بينما كان الآخرون، من الطلاب، يحلمون بالحفلات الغنائية، والمغامرات العاطفية، والحياة الجامعية أو الوظيفية، كانت ـ هي ـ تحاول تحديد أفضل الطرق لتنتقل من الساحة إلى قاعة المحاضرات من دون أن يبصق عليها أحدهم أو تتعرّض للمضايقة بينما تعبر الأروقة!

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أرجوكم... لا تسخروا مني

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    مع أني لم أمر بأي تجربة من تجارب جودي المريعة في المدرسة،إلا أن الرواية أثرت بي بشكل كبير. جودي فتاة قيادية خيرة لها مبادئها التي بسبب إيمانها بهم وعدم قدرتها على التخلي عنهم دخلت في صراعات كثيرة مع أقرانها في مراحل مختلفة من حياتها المدرسية. بعض العبارات والمشاكل المذكورة تتكرر بشكل دائم في حياتي اليومية مما دفعني كثيرا إلى التفكير والـتأمل أثناء قراءتي للرواية. هل تفعل المستحيل ليقبلوك في مجموعة ما، لتنتمي؟ هل تضحي بحبك لنفسك على أن يحبك غيرك، أم تتمسك بأفكارك وتحتفظ باحترامك لذاتك وتخسر الآخرين؟ هل توجد أطراف أخرى للمعادلة في عالمنا؟!! هل يوجد حل وسط؟!

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب عكس الواقع وما قد يعانيه بعض من أبنائنا .. وإختلاف نظرة الأشخاص للأمور ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة واقعية واجتماعية وموثرة انصح بقرائتها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحسست بكل أحاسيسها ، ما كان منفر تقززت منه معها ، وما كان جميلاً استمتعت به

    شعرت بالهواء العليل واشتممت رائحة الزرع والورد

    وتخيلت كل ما وصفته

    رأيت كل أحداثها أمامي

    الشخصيات:

    تعجبني شخصية والدتها المتفائلة دوماً

    تعجبني شخصية الكاتبة القوية والتي تعبر عن رأيها والمعترضة عن كل ما لا يعجبها ولا يتوافق مع مبادئها

    لديها مبادئ واضحه لا تتنازل عنها مهما كان الثمن

    الأب الحنون المعطاء

    الاسرة المتحابة المتلاحمة

    الترجمة:

    غير دقيقة من حيث الأزمنة

    مثل كلمة ( عندما أصل ) فأعتقد انها تتكلم عن المستقبل او عن خيالها

    فعيد القراءه مره أخرى ويتضح انها تقصد (عندما وصلت)

    أعجبني جداً ارتباط أول الكتاب بنهايته ونهايته بأوله

    مالا يعجبني

    عدم إنكارها للشذوذ

    وانا اقرأ أحمدالله على نعمة الاسلام

    ١- صحيح يوجد عنف في المدارس ولكن لا يصل إلى هذه الدرجة من الاضطهاد

    ٢- اظهر لي هذا الكتاب عدم الاختلاط في المدارس ميزة عظيمة

    من ناحية الأطفال قسوة الاولاد على البنات

    والمراهقين التصرفات ( اللادينية )

    هذا الكتاب يعتبر تنبيه لنا جميعاً :

    -احترام الجميع أياً كانوا ، جميع الطلبه المهتم ( بالدراسة والشكل والنظافة ) والغير مهتم .

    - الرحمة بالصغير والكبير وبالقاسي أيضاً ( لان لولا انه عانى لما اصبح قاسياً )

    - إعطاء الطلبه مزيداً من الخصوصية لربما لديهم من الظروف ما لا نعلمها.( ذهابها للمكتبه على الرغم من ان القوانين تمنع )

    - الكلمة الطيبة صدقة ( رأينا كيف ان كلمات بسيطة- الطيبة والقبيحة- بقيت في ذهنها سنوات لا تزال تذكرها )

    الكلمة الطيبة لها وقع جميل على النفس و والقبيحة تعكر مزاج وتهدم شخصية .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    شكرًا جزيلًا جودي على هذا العمل شكرًا لنشره ،قد يكون غير حياة الكثيرين!، كتاب رائع لا يوصف!

    أعشق الكتب الواقعية التي تكون نهايتها سعيدة وناجحة تجعلني أفكر أكثر وأرى النعم التي حولي، أحببت دعم والديها لها، الكاب لطيف وسرده بسيط تنتهي منه بدون أن تشعر... عندما قرأت النهاية تأثرت كثيرًا ،أيضًا أعمال جودي المهنية كانت تجعلني أشعر بشيء من الفرح والحزن مما عانته في طفولتها ،ولكن حزنها هو من صنع هذا الشخص العظيم،الحزن دائمًا يغير بأنفسنا شيئًا سلبيًا كان أم إيجابيًا ،هناك دوما أمل!.

    Instagram :ayahreads

    YouTube :books with Ayah

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    سوء معاملة المختلفين في المدرسة........ اعتقد انها تشير ايضا الى معاملة المختلفين في المجتمع.

    ربما كان الانسان غبيا عندما يغير أراءه أو تصرفاته حتى يقبله الاخرين و يصبح جزءا من المجموعة... تلك الاراء او التصرفات.. التي قد تكون غير سيئة لكنها تكون في مجموعها شخصيته.

    كم يحتاج الشخص للقوة لتحمل النبذ من قبل المعظم حوله لمجرد اختلافه.

    برأيي.... ان يكون لك صديق واحد يقبلك و يحبك كما انت .... افضل من مئة صديق يريدونك شخصا اخر... حتى يقبلوك بينهم.

    تمت قراءته.... 24-1-2008

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جميل ويلخص حياة بعض الاشخاص

    ويمكنك من خلاله ان تعرف كيف يتألم الاخرون وكيف يمكنك مساعدتهم

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا بأس به

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من افضل الروايات التي قرأتها, عشت معها وكأني انا من تعرضت للمواقف وليست هي..

    لم اندم على قرائتها إطلاقاً.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رائع كمم أحببت جودي بلانكو قصتها هي نفس قصتي نفس المضايقات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميل جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون