اقتباسات من رواية الدجاجة التي حلمت بالطيران

هناكَ شيءٌ ما يحدثُ في هذا العالمِ علَى الدّوامِ. هناكَ كائنٌ ما يموتُ وآخرُ يُولَدُ. هناكَ فراقٌ ولقاءٌ في الوقتِ نفسهِ تقريبًا. يعني ذلكَ أنّهُ يستحيلُ علينَا أن نحزَنَ إلى الأبدِ.

ولهذا كانَ عليهَا أنْ تتذكّرَ كلَّ شيءٍ؛ لأنّ الذّكرياتِ وحدَها هيَ الّتي تبقى في النّهايةِ.

فالأشياءُ القيّمةُ لا تبقَى طويلاً.

هناكَ شيءٌ ما يحدثُ في هذا العالمِ علَى الدّوامِ. هناكَ كائنٌ ما يموتُ وآخرُ يُولَدُ. هناكَ فراقٌ ولقاءٌ في الوقتِ نفسِهِ تقريباً. يعني ذلكَ أنّهُ يستحيلُ علينَا أنْ نحزَنَ إلى الأبدِ.

"لوْ عشْتُ مثلَ بقيةِ الدّجاجاتِ لَمَا شعرْتُ بالضّجرِ والوحدةِ. أمّا الآنَ، فأنا لا أعرفُ ماذا أفعلُ".

"لوْ عشْتُ مثلَ بقيةِ الدّجاجاتِ لَمَا شعرْتُ بالضّجرِ والوحدةِ. أمّا الآنَ، فأنا لا أعرفُ ماذا أفعلُ".

❞ وتمكّنْتُ مِنَ البقاءِ حيّةً بسببِ ذلكَ الحلمِ. أمّا الآنَ فأنا أريدُ أنْ أطيرَ. أريدُ أنْ أطيرَ بعيداً وعالياً مثلَ الرّأسِ الأخضرِ، وأنْ أذهبَ بعيداً مِنْ هُنَا، بعيداً" ❝

❞ فأنتِ مختلفةٌ عنْ دجاجةِ باحةِ الحظيرةِ. تبدينَ أكثرَ ثقةً بنفسِكِ، وأكثرَ مهابةً. يا لغرابةِ ذلكَ لأنَّ ريشَكِ قدْ تساقطَ، لكنَّ مظهرَكِ يبدُو أفضلَ" ❝

❞ يجبُ عليكَ أنْ تتصرفَ حسبمَا تتمنّى بالفعلِ. اسألْ نفسَكَ عمّا ترغبُ فيهِ" ❝

❞ إنّني غريبٌ أينَمَا ذهبْتُ. هلْ سأستمرُّ بالعيشِ هكذَا؟ لا أرغبُ في هذا بعدَ الآنَ، ولقدْ أدركْتُ كمْ كنْتُ سعيداً عندمَا كنْتُ معكِ. هذهِ هيَ الأسبابُ الّتي جعلَتْني أعودُ يا أمِّي" ❝

❞ إنّني غريبٌ أينَمَا ذهبْتُ. هلْ سأستمرُّ بالعيشِ هكذَا؟ لا أرغبُ في هذا بعدَ الآنَ، ولقدْ أدركْتُ كمْ كنْتُ سعيداً عندمَا كنْتُ معكِ. هذهِ هيَ الأسبابُ الّتي جعلَتْني أعودُ يا أمِّي" ❝

❞ كانَ عليهَا أنْ تتذكّرَ كلَّ شيءٍ؛ لأنّ الذّكرياتِ وحدَها هيَ الّتي تبقى في النّهايةِ ❝

❞ فالأشياءُ القيّمةُ لا تبقَى طويل ❝

❞ يترافقُ الشّبابُ مَع قلّةِ الخبرةِ؛ لقدْ تعلّمْتَ شيئاً إضافياً يا بايبـي. لنْ تحبَّكَ البطّاتُ لمجرّدِ أنّكَ مِنْ جنسِهَا، فمَا يهمُّ أكثرَ هوَ أنْ تفهمَكَ وتفهمَهَا. هذا هُوَ الحبُّ" ❝

❞ كانَتِ الأعجوبةُ الأولى هيَ التّحررَ مِنَ القفصِ والجلوسَ تحتَ شجرةِ الخرنوبِ الأسودِ. أمّا الثّانيةُ فكانَتِ احتضانَ البيضةِ. كانَتْ مسرورةً بتينّكَ الأعجوبتَينِ، وها هيَ تشهدُ الآنَ أعجوبةً أخرى. فشلَ ابنُ عُرسٍ في مسعاهُ بعدَ أنْ تمكّنَ الرّأسُ الأخضرُ مِنَ الطّيرانِ ❝

❞ ظلَّتْ تناديهِ بايبـي في بعضِ الأحيانِ لأنّ ذلكَ الاسمَ يوحي بالحبِّ أكثرَ ❝

❞ أدري لماذا حياتي صعبةٌ هكذَا. هلْ يحصلُ هذا معِي لأنَّ لديَّ حلم ❝

❞ والطّائرُ الجوّالُ لا يحصلُ علَى عشٍّ. ❝

❞ يتفاخرُ الدّيكُ بأنّهُ يوقظُ الشّمسَ بصوتِهِ ❝

❞ خُ البطِّ يظلُّ فرخَ بطٍّ؛ حتّى لوْ حضنَتْهُ دجاجةٌ ❝