آه كم يمكن أن يكون المرء أعمى وأنانياً تجاه الآخرين! أفهم الآن أنني أنا الذي كنتُ بحاجة إليه وليس العكس، ولم أر ذلك إلا بعد فقدانه.
أبناء الغبار > اقتباسات من رواية أبناء الغبار
اقتباسات من رواية أبناء الغبار
اقتباسات ومقتطفات من رواية أبناء الغبار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
تحميل الكتاب
اشترك الآن
أبناء الغبار
تحميل الكتاب
اشترك الآن
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
كان كل ما بقي لي من عائلتي وقد تركتُه يموت دون أن أبذل أي مجهود لأعرفه حقاً ولأعطي نفسي الفرصة لتقديره. والمُحزن في الأمر هو أنني أظن أنني ما كنتُ لأفعل ذلك حتى ولو عاش مئة سنة. ما كنتُ لأفهم الوضع أبداً
مشاركة من Huda Khalil -
غالباً ما كنتُ أتمنى أن ينتهي كل ذلك، أما الآن وقد انتهى، أشعر بالضياع، بأنني أحوم في فضاءٍ خالٍ، وأعضّ أصابعي ندماً
مشاركة من Huda Khalil -
لكنني لم أصبح أبداً متعلقاً بدانيال أكثر من تعلّقي بأي كائن خامل من بيئتي. كنتُ أعتبره مجرد وظيفة عليَّ تأديتها، مجرد عمل روتيني ألقته أمي على عاتقي بعد وفاتها. كيف يمكن أن يصبح المرء هكذا؟
مشاركة من Huda Khalil
| السابق | 3 | التالي |