محمد المتيم يكتب كمن يربّي العتمة في بيته، يربّت على كتف الخيبة.
يتحدّث عن الانتظار لا ليحكيه، بل ليجعلك تتذوق طعمه المعدني. وعن الحب لتتذوق شهده .
هذا ديوان كُتب بدمعة محتبسة،وبيدٍ تعبت من الطرق،
وبقلبٍ لا يثق في المفاتيح.
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب افتحي الباب يا فاطمة؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
في كل مرة تقرأ للمتيم تشعر -اللي هو أنا- بشيء من أصالة قديمة لا تنتمي بحال للعصر المكسيكي، تشبه أكثر عراقة اليمن وتاريخ العراق الطويل.
| السابق | 1 | التالي |