محمد المتيم يكتب كمن يربّي العتمة في بيته، يربّت على كتف الخيبة.
يتحدّث عن الانتظار لا ليحكيه، بل ليجعلك تتذوق طعمه المعدني. وعن الحب لتتذوق شهده .
هذا ديوان كُتب بدمعة محتبسة،وبيدٍ تعبت من الطرق،
وبقلبٍ لا يثق في المفاتيح.
محمد المتيم يكتب كمن يربّي العتمة في بيته، يربّت على كتف الخيبة.
يتحدّث عن الانتظار لا ليحكيه، بل ليجعلك تتذوق طعمه المعدني. وعن الحب لتتذوق شهده .
هذا ديوان كُتب بدمعة محتبسة،وبيدٍ تعبت من الطرق،
وبقلبٍ لا يثق في المفاتيح.