في كل مرة تقرأ للمتيم تشعر -اللي هو أنا- بشيء من أصالة قديمة لا تنتمي بحال للعصر المكسيكي، تشبه أكثر عراقة اليمن وتاريخ العراق الطويل.
افتحي الباب يا فاطمة > مراجعات كتاب افتحي الباب يا فاطمة > مراجعة إبراهيم عُريف
أبلغوني عند توفره
اشترك الآن
افتحي الباب يا فاطمة
أبلغوني عند توفره
اشترك الآن
