قلق الأمسيات > مراجعات رواية قلق الأمسيات

مراجعات رواية قلق الأمسيات

ماذا كان رأي القرّاء برواية قلق الأمسيات؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

قلق الأمسيات - ماريكا لوكاس رينفيلد, محمد عثمان خليفة
تحميل الكتاب

قلق الأمسيات

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية تحفة وحازت على البوكر العالمية، كاتبتها مراهقة.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    قلق الأمسيات

    ل ماريكا لوكاس رينفيلد الرواية الفائزة بالبوكر ٢٠٢٠

    ترجمة محمد عثمان خليفة

    تبدأ الرواية بأبيات شعر ل يان فولكرز ثم تدخل الأديبة إلى الجزء الأول والفصل الأول من العمل بيت هولندي ريفي يحتفل بأعياد الميلاد أم وأب وأطفالهما..

    أسرة تخبىء التلفاز عند زيارة الأهل أو قساوسة الكنيسة الإصلاحية، حتى لا يعتقدوا أن الأسرة تبعد عن درب الرب كما تقول الأديبة،

    بطلة الرواية هي ياس الابنة الوسطى المتأخرة دراسيًا والتي تتمنى الذهاب مع أخيها لمسابقة التزلج فيرفض واعدًا إياها بأخذها حين تكبر..

    ويرفض والدها اللحاق به لأن إحدى الأبقار مريضة، الأولولية للأبقار كما تقول..

    فظلت الابنة غاضبة منهم بسبب حرمانها من التزلج وكذلك بسبب مصير أرنبها الذي سيكون الوجبة الرئيسية في عيد الميلاد فتمنت:

    ❞ ودعوت الرب أن يأخذ روح «ماتياس» بدلًا من أرنبي.. آمين. ❝

    يموت ماتياس غرقًا في البحيرة، وتظل الأسرة تفتقده، وتظل الابنة تخاف الفقد خاصة فقد والديها..وترتدي معطفًا أحمر لا تخلعه وتقول عنه وعن أمها:

    ❞ وغرست أظفارها في نسيج معطفي، الذي لم أعد أخلعه قطُّ. أحاول أن أجعل مشاعري محايدة. أحرص على ألا أنظر في عينيْ أمي حتى لا تفكر في خلع معطفي عن جسدي، من دون رحمة، بالطريقة نفسها التي تقشر بها حبات البطاطس ❝

    هذا المعطف كان في نظرها يقيها الناس ويقيها الأمراض المحيطة بها في كل الأماكن..

    يظل ماتياس مسيطرًا على حياة اخته:

    ❞ وأسرع الخطى فوق العشب إلى حبل الغسيل، وأخلص أذني الدب من المشجبين قبل أن أضمه إلى صدري بشدة، وأنا أهدهده عدة مرات وكأنه «ماتياس»، وكأنني أنقذته من ظلام البحيرة في ظلمة الليل. ❝

    ولكن موته يصيب الأب والأم بالجفاف العاطفي فتقول الطفلة:

    ❞وأقف إلى جوار أمي مرة أخرى. أقترب منها أكثر هذه المرة أملًا في أن تلمسني ولو بالخطأ وهي تضع المقلاة في حامل الأطباق على الرخامة. تلمسني ولو للحظات. أن يمس جلدها جلدي.. أن يمس جوعها جوعي ❝

    بعدما تدرس الفتاة عن الهولوكوست في الماضي تعتقد أن هناك بعض من اليهود مختبئين في قبو بيتهم خاصة أن أمهم ترفض نزولهم إلى القبو وتنزل هي محملة بالطعام والنقاق التي لا تطعمهم منها..

    تدخل معنا الكاتبة إلى مرحلة جنون البقر والإصابات التي لحقت بماشية الأب كلها وتصف الابنة المشاعر بدقة هائلة..

    أجادت الكاتبة رسم مشاهد وأفكار الأطفال ووصف المزارع والقرية بأهلها وحيواناتها وحتى الضفادع فيها..

    تحذر الكاتبة الأهل من إهمال الأبناء عبر حكايات تحكيها عن أفعال الأبناء الثلاث الفاحشة من خلف ظهر أبوين أصابهم فقد الابن الأكبر بالتبلد فنسوا بقية أولادهم..

    فيتحول الملوك الثلاثة إلى شياطين ثلاثة وتنتهي الرواية نهاية درامية..

    لغة الكاتبة حلوة:

    ❞ وهي تدس مشبك شعر آخر في كعكة شعرها. وهي تكثر من دس مشابك الشعر فيها، كما لو كانت تحاول تثبيت رأسها حتى لا تنفتح بغتة وتكشف عما يجري بداخلها. ❝

    ❞ لا أحد في القرية يحب أن يبقى ساكنًا بلا حراك، فقد تفسد المحاصيل، ونحن لا نعرف إلا ذاك الحصاد الذي تنبته الأرض، ونجهل ذلك الذي ينمو بداخلنا. ❝

    ❞ هكذا نحن.. لا نعيش الموسم أبدًا، لأننا مشغولون دومًا بالموسم الذي يليه. ❝

    ❞ للخوف أقنعة يفوق عددها ما لدى أمي من فساتين ذات رسومات الأزهار، وهي تمتلك الكثير والكثير منها في خزانة ملابسها، رغم أنها ترتدي الملابس نفسها بلا تغيير هذه الأيام، وبخاصة ذلك الفستان ذو الصبار، كما لو أنها تبعد به الجميع عنها❝

    ❞ ⁠‫- أود أن أرحل إلى نفسي ذات يوم. ❝

    رواية مرهقة ..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أنهيت "قلق الأمسيات" الفائزة بالمان بوكر العالمية 2020. الكاتبة فتاة هولندية لأول مرة تكتب رواية وتعيش في مزرعة. القصة عن فتاة مات أخاها في سن مبكرة، وماتت العائلة معه وهم أحياء.

    ‏الرواية صادمة، مقززة، مثيرة للاشمئزاز وتستدعي الاستفراغ. لكن هذا وضع حياة البعض وواقعهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2