أتيليه مارتينا - هناء محمود
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أتيليه مارتينا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

في هذه الرواية – تظل الأسرار مُخبأة عمدًا حتى يحين موعد اكتشافها. – فتاة في ثوب فرح أبيض تَجري في الظلام وهي مُلطخة بالدم والطين، ويصادفها مخرج سنيمائي يبحث عن مشهد ملهم لفيلمه الجديد. – مغامرة مثيرة بين الحب والمؤامرات وكشف أسرار الماضي. نعيش قصة ”ديانا“ التي تحاول النجاة من جريمة تورطت فيها بسبب سر التاج المخبأ منذ سنواتٍ طويلة.. ومع محاولات الهروب، تقابل ديانا مُخرجًا يبحث عن قصة لفيلمه الجديد.. لم يتوقع أحدهما أن المصائر قد تتقاطع، وأن الواقع قد يفرض عليهما التورط في مخاطرة غير محسوبة. تُرى ماذا سنكتشف؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.6 58 تقييم
358 مشاركة

اقتباسات من رواية أتيليه مارتينا

صدمة الخيانة التي تجعل قلوب الناس لعبة بيد الشيطان! الخائن سلاح للشيطان يزعزع به إيمانهم..

مشاركة من Heba Soliman
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أتيليه مارتينا

    58

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    جريمة في الأتيليه القابع في حي الزمالك!

    لم يكن أتيليه مارتينا نقطة انطلاق مارتينا دل روسو وحدها، ولم تكن خيانة يهوذا هي الأخيرة وقبلته هي القبلة الغاشة الوحيدة.

    من قال إن الأمراء والملوك هم الأكثر سعادة، ‫حتى نجعل من أسمائهم تمائم حظ؟!

    وكيف تلاقت المصائر لتجمع بين مارتينا دل روسو الإيطالية وهشام الخولي المصري ليتزوجا بعد أن استفاقت مارتينا من معاناتها النفسية مع مرض التكديس القهري وهي لا تزال في عمر مبكر.

    حيث كانت «مارتينا» محترفة في استبدال كل مرض يصيبها بمرض آخر أخطر منه، هذه هي طريقتها الوحيدة في التعافي فمن التكديس القهري للتعلق بكل ما هو قديم الطراز للتعلق بهشام الخولي، وبعد زواجها منه انتقلت إلى مصر لتعيش بمعيته هو وأسرته بڤيلا عريقة ومع إجبار والده له لاستكمال مسيرة عمله وفقدان شغفه بما أحب قلبه من هوايات. فقد بغض بقاؤه في مصر وفيما كانت مارتينا تتألق نجاحًا في الأتيليه الخاص بها القابع في حي الزمالك الراقي يتصدر واجهته فستان زفافها التي شغلته بأيديها بخامات أقل سعرًا وجودة لكن إجمالًا يبدو مطابقًا لفستان زفاف الأميرة ديانا.

    كان هشام ينزوي راغبًا فقط في الإفلات مم تركه أبيه من مسؤوليات عمل لا يفضله هشام فآثر العودة إلى إيطاليا بصحبة الابن الأصغر نائل، بينما استقرت مارتينا بصحبة إيلينا الابنة الكبرى في مصر.

    لم تأت مارتينا من إيطاليا مرتدية فستان زفافها فقط فقد أتت تحمل على رأسها تاجًا، ولهذا التاج النصيب الأكبر من الحكاية والحلقات التي طالما فُقدت إلا أنها اكتملت في الصفحات الأخيرة من الرواية.

    وبعد وفاة مارتينا إثر انتكاسة نفسية شديدة الوقع على نفسها بسبب خطاب وفد إليها من أبيها فرانكو، انتقلت ملكية الأتيليه لمارتينا التي ورثت شغف تصميم الأزياء ذاته من أمها.

    عروس هاربة مرتدية فستان زفاف أسطوري !

    وجدها عمرو راشد المخرج السينمائي وهي تجري في الشارع ليعرض عليها مساعدتها كأي رجل شهم لن يترك فتاة في مثل هذا الموقف تهرب من مصير كلا منهما يجهلاه.

    لم تمتلك رفاهية رفض المساعدة منه، فقبلتها سواء طوعا أو اضطرارا إلا أنها كانت بحاجة ماسة لمن يربت على كتفها في مثل هذا اليوم، يوم ميلادها في الخامس والعشرون من ديسمبر، في إحدى ليالي الشتاء القارس فتنتقل معه لمنزله الخاص وتلتقي هناك بملكة التي لجأ لها عمرو لمساعدته وتدبير موقفه.

    فينتقل رويدًا رويدًا سير الرواية من إيطاليا إلى إحدى مراكز البدرشين لنقبع سويًا في دار مصيلحي طالع النخل وأمه سنابل.

    وزوجتيه إجلال وحميدة، حميدة الزوجة الثانية التي تزوجها مصيلحي بحجة إنجاب صبي إلا أنه كان بالحق يحبها، حتى أنها كانت حبه الأول والوحيد، فحتى لو لم تنجب البتة كان لن يفكر في تركها أبدًا أو حتى الزواج بأخرى.

    عاشوا سويًا في الدار الصغيرة التي تعالت فيها الضحكات والشجارات والصياحات و مرح ودلال الصبايا.

    فكما أنجبت إجلال الفتيات، أنجبت حميدة ديانا.

    ديانا مصيلحي، اسم لا يليق بابنة طالع نخل فقير كل مهمته إتيان الثمار وعصر الجُمار وتقليم الجذع في مهنة محفوفة بالمخاطر وبالقليل من الرزق، رضى مصيلحي بمعيشته في معية أحباءه من أم وزوجات وفتيات أحبهن قلبه قبل عيونه.

    ماتت حميدة بعد حمل صعب أنهكها تمامًا ولا تزال ديانا صغيرة فأصبحت إجلال ذات الأصل الطيب أم لهن جميعًا.

    حلم رواد ديانا فتطلعت سنابل لتحقيقه على أرض الواقع.

    فكانت الجدة سنابل بمثابة ملاكها الحارس، فكانت حظها الطيب في هذه الدنيا، وملاذها ومأمنها.

    وبعد وفاة مصيلحي في حادث القطار وزيادة الديون وزواج إجلال من جديد، بدر في ذهن ديانا العمل في القاهرة حيث خبرات جديدة وأحلام في سبيلها للتحقق.

    ‫تشبثت ديانا بحلمها الصغير فربما تنجو! وكان في مساعدة زكية ابنة العم حلم الفرار للقاهرة. وهناك تسمرت أمام واجهة الأتيليه التي لم تكن تحلم يومًا بالمرور من أمامه. لم يمر أكثر من أيام لم يزد عددها حتى تصل لعدد أصابع اليد لتصبح ديانا عاملة في الأتيليه.

    وهنا تتقابل الطرق وتتقاطع المصائر.

    وتتسع الدائرة ليصبح بداخلها ملكة، جارة عمرو، فريدة طليقته، راغب عامل الأمن، سمر، عامر.

    والمزيد من الأسماء التي تتناثر في حبكة بديعة تحمل خبايا وأسرار ومشاعر تنوعت فيما بين الخيانة، الصفاء، التضحية، الحب، التعلق.

    ظلت الأسرار مخبأة عمدًا حتى انكشفت بتسجيل صوتي وخطاب مُرسل من إيلينا وجلسة مع الطبيب المعالج لمارتينا.

    رواية تظل مشدودًا لها حتى تصل لكلمة "تمت"

    أشخاص مرسومة بتقنية ثلاثية الأبعاد فتكاد تشعر بيأس مارتينا واحتياجها، وهوس فرانكو وخيانة ميريل، وانانية چورچ، وتضحية بيتر و مخافة ملكة من الفقد، ودهاء إيلينا، وجشع وخيانة نائل.

    تشعر وكأنك تراهم بمقلتيك وتستمع لتنهداتهم قبل أن تستمع لكلماتهم.

    كانت مشاعرهم كلها في تلك الأيقونة المُعلقة في بهو الڤيلا، كانت كلها في ملامح أشخاصها، أيقونة العشاء الأخير والخبر الذي رواه يسوع ليربك الجمع، فكانت الأخبار المربكة التي رُويت على لسان فرانكو سر انتكاسة مارتينا، وسر تخطيط نائل الجهنمي

    واستغلال طال ديانا من عدة جهات.

    وفي النهاية كانت ديانا الصفية النفس تنعم بسنابل، ولم ينعم من أستغلوها بشئ سوى سراب لطالما خططوا للحصول عليه.

    أعجبني بشدة العبارات الختامية لكل فصل. فكانت أكثر تدقيقًا وتعبيرًا عما تجيش به القلوب.

    كما جذبني الكثير من الاقتباسات:

    * ❞في كل مقاومة نجاة إلا في الحُب، ‫النجاة في الاستسلام.❝

    * ❞ في معركة الحياة، ما نحن إلا أهداف تطارد هدفًا، ‫فإما أن تُصيب الحُلم أو يُصيبك القدر!

    * ❞ النفس ماكرة ستكسو لكِ الشر بثوب الحق والخير وستصدقينها، لن يحميكِ من مكرها سوى خالقها ❝

    * ❞ ‫«الاحتياج» هو الوجه الأضعف للحُب، ‫و«الشهوة» هي وجهه المراوغ، ‫وعلى قدر حكمتك سيقرر الحُب بأي وجه يقابلك أولًا! ❝

    * ❞ الألقاب كألواح الجليد التي تفصل بين البشر وبعضهم البعض، تقتل فينا التلقائية والحرارة، فتجعلنا كأغذية محفوظة في هذا البراد الكبير❝

    * ❞ للتضحية لذة تغرينا وتلهينا عن أننا مجرد أغبياء، لا نستطيع أن ندرك الفرق بين الأنانية والاستحقاق، فندمن التفريط في حقوقنا مدعين المثالية، فتنمو لنا أجنحة يصورها لنا خيالنا المريض أنها أجنحة ملائكية، ولكنها أجنحة مكسورة لن تأخذنا يومًا إلى الأعلى، ستظل تؤلمنا فقط.❝

    * ❞ أيمكن للأذن أن تضل العقل وتعمي العين على مدار العمر!

    ‫نتناقل الكذبة فيما بيننا ونصدقها ونورثها إلى أجيال! حتى يُقتلَ إنسانٌ في سبيل وهم؟! ❝

    * ❞ ‫فالندم شعور ثقيل، كمرض خبيث لا يظهر إلا بعدما تفقد السيطرة عليه! ‫ولكن على الحياة أن تستمر وكلٌّ مُثقل بمشاعره. ❝

    الرواية ٢٥٥ صفحة كُتبت بفصحى سلسة مُعبرة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    وعلى رأى مثل معرفش 🤷‍♀️ أصله

    " جارك يبنى جدار .. هتموت وتعرف ايه وراه "

    😄😄

    كلنا فضوليين ولا نستثنى احد

    مجرد اختلاف فى النسب ونوع الخبر 😉

    فمتعملش نفسك مش فضولى

    لانك هتمارسه فى الحال علشان تعرف ايه الكلام 🤭

    الحكاية بدأت … ببنت بتجرى بفستان جميل

    أبيض وتطريزه بسيط تشبه أميرة 👸 ما

    شوفناها فى يوم من الأيام

    بس ازاى بتجرى بالفستان شكلها خايفة من شىء ما

    أو هربت من فرحها زى ما باين من الفستان 🤔

    وطبعا الفضول خلى المخرج " عمرو " يمشى وراها لحد الفجر …

    هيعرف حكايتها ويساعدها ❓

    ولا تفتكروا هيلعب الدنيئة وويتسلى بالبنت البريئة😈

    ولا هى بالنسبة له مادة خام لفيلمه 🎥 الجاى

    طيب صعب عليه حالها ولا مجرد تجربة جديدة حب يعيشها..

    ايه حكايتك يا " ديانا " و حكاية اسمك اللى مش ع مقاسك🤔

    نزلتى الزمالك بمزاجك علشان تشوفى حلمك قدامك…

    طيب ايه علاقة الفستان اللى فى الأتيليه و ليه مزغلل العين 🤩

    وايه علاقة اسمك بالأتيليه واللى موجود فيه

    شطحتى بأحلامك ولبستى فى الحيط فى الاخر 😄

    وادى جزاء اللى يحلم الحلم ويصدقه 🤭

    شخصيات كتير هتقابلك فى الطريق مش هتلغبط بينهم لان كل واحد فيهم واخد مساحته وهتستمتع بحكايته..

    هتخمن ده اكيد وهتعرف مين الجانى من مين المسكين .. وتخمينك هيطلع فى محله فى اوقات كتير

    لكن فى شخصيات هتلعب بيك كتير ومش هتبقى واضحة فى تصرفاتها وهتتخم فيهم بالتأكيد

    وده سبب حلاوة الرواية … الشخصيات هتحيرك وتلغبطك ..

    القصة غنية بالتفاصيل

    اسلوبها مشوق ومش هتمل من السرد الكتير

    بالعكس هتتخيلها وهتحس وأنت بتقرأها أنك شايف أبطالها وشايف ملامحهم وردود أفعالهم ..

    متخيلاها فى عمل سينمائى زى اللى رسمته وتخيلت مين هيمثلوا فيه😄

    #مكتبة_دنيا

    #قراءات_٢٠٢٢

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أتيليه مارتينا .... أقدارنا ما بين الحقيقة و الوهم.

    ( إلى كل من يخشى الحقيقة ، فيتبع الوهم بكامل إرادته..

    إلى كل من يخشى الوهم ، و يبحث عن الحقيقة بكل طاقته..

    لن تمتلك الحقيقة كاملة مهما بحثت! )

    تبدأ الرحلة من أتيليه مارتينا بديكوراته الساحرة و تصميمات أزيائه المختلفة و واجهته الزجاجية التى تحوى مانيكان يرتدى فستان يماثل فستان زفاف الأميرة ديانا و على رأسه تاج خلاب ، قطعة فنية نادرة ، باهظة الثمن و لها أصول ملكية.

    تنقلب أحوال الأتيليه بحدوث جريمة قتل حارس الأمن و سرقة الفستان و التاج ، لتوجه أصابع الأتهام لديانا عاملة النظافة بالأتيليه و التى هربت فور وقوع الجريمة لتصادف عمرو راشد المخرج السينمائى.

    يقرر عمرو مساعدتها بمحاولة التقرب لصاحبة الأتيليه ، و معرفة المزيد عنه و عن أصحابه.

    فما قصة ديانا و كيف ساقتها الأقدار للعمل بهذا المكان؟ ما قصة هذا الأتيليه و صاحبته مارتينا و كيف جاءت لمصر؟ من تكون إيلينا؟ و ما سر الفستان و التاج؟

    تتوالى الأحداث صعودًا و هبوطًا و تتشابك الخيوط ، لنكتشف الكثير من أحداث الماضى ، و مفاجأت الحاضر .... و تنتهى الرواية بالكثير من الصدمات غير المتوقعة.

    فهل سينجح عمرو فى تبرئة ديانا ، أم انها مذنبة حقًا؟

    برعت الكاتبة فى استخدام اللغة و وصف الشخصيات ، و اعتمدت على الفصحى فى السرد و الحوار مع قليل جداً من العامية ، جاءت الفكرة جيدة جداً يعبها بالنسبالى الإطالة فى سرد تفاصيل ماضى أبطال العمل ثم توالى ظهور المفاجأت بشكل مكثف فى الجزء الأخير من العمل مما أشعرنى ببعض الخلل فى رتم الأحداث.

    الغلاف رائع رغم ما يوحى به بأننا أمام عمل رومانسى حالم إلا أنه بمجرد الانتهاء من الرواية ستدرك أنه أكثر غلاف مناسب للأحداث.

    رحلة جديدة مختلفة استمتعت بقراءتها على تطبيق أبجد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أتيليه مارتيتا

    كان وصف ايلينا قاسي جدا لعمرو مش قادرة احدد وصفها كان ناتج عن اى مرحلة مرت بيها بس هو كان اكتر حد حقيقي فيهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق