كيف السبيلُ الى السّلامةِ من النَّاسِ؟
 فأجاب: تعطيهم ولا تأخذ منهم،
السلام عليك يا صاحبي > اقتباسات من كتاب السلام عليك يا صاحبي
اقتباسات من كتاب السلام عليك يا صاحبي
اقتباسات ومقتطفات من كتاب السلام عليك يا صاحبي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
السلام عليك يا صاحبي
اقتباسات
- 
				
❞ أكثرُ النَّاسِ عطاءً لشيءٍ هم الذين حُرموا منه،
إنهم يُعطون ببذخٍ لأنهم يعرفون أكثر من غيرهم مرارة الحِرمان! ❝
مشاركة من يامن محمود بوقس - 
				
حدَّثتني عن سالمٍ مولى أبي حُذيفة،
 العذبُ الرقيق حافظُ القرآن،
 أوكلوه ثغراً في المعركة،
 وخافوا أن لا يكون له جَلَدُ المقاتلين،
 فالرجل صاحب قرآن، فقال لهم: بئسَ حاملُ القرآن أنا إن أوتيتم من قِبلي!
 عليكَ أن تسير ولو نازفاً يا صاحبي،
 لا عليكَ كيف ستصل،
 لا يهمُّ إن وصلتَ أنيقاً أو ممزقاً،
 المهم أن تصل، إن بلوغ الغايات ترميم للروح،
 ثم حتى وإن لم تصل،
 فليكُنْ عزاؤك لنفسك أن الموت على طريق الحق تأدية للأمانة،
 وهذا بحد ذاته وصول!
مشاركة من Malak Diab - 
				
إنهم يعيشون في حياتكَ أكثر مما يعيشون في حياتهم،
 وينسون أنَّ أنسبَ مكانٍ لأنوفهم هي في وجوههم كما خلقها الله،
 وليس في حياتنا كما يريدون هُم!
مشاركة من Mrzak Usmh - 
				
فإن لم تعثر على هذا الشخص،
 فحاول أن تكونه أنتَ!
مشاركة من Mrzak Usmh - 
				
 لا تحسَبني أُحدثكَ عن مستحيلات العرب
مشاركة من Mrzak Usmh - 
				
يضع راحتك قبل راحته،
 وسعادتك قبل سعادته،
 ولو علم أن أمراً فيه سعادتك وحزنه،
 لاختار أن تسعد ولو كان سيحزن!
مشاركة من Mrzak Usmh - 
				
 سُئِلَ الإمامُ أحمد بن حنبل:
 كيف السبيلُ الى السّلامةِ من النَّاسِ؟
 فأجاب: تعطيهم ولا تأخذ منهم،
 ويؤذونك ولا تُؤذِهم،
 وتقضِي مصالحهم ولا تكلفهم بقضاءِ مصالحك،
مشاركة من Mrzak Usmh - 
				
ألم تسمع ما قال قوم لوط ﴿أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ﴾
مشاركة من Mrzak Usmh - 
				
ولعلَّ الذي أحبَّكَ بجنونٍ أرادَ أن يقول لكَ:
مشاركة من Mrzak Usmh - 
				
 فمُرَّ هيِّناً، وإياكَ أن لا ترى من الناس إلا الذي ترى!
مشاركة من Mrzak Usmh - 
				
 كل الدنيا بيد الله فلا تبحث عنها بعيداً عنه!
مشاركة من Ahmed alhmady - 
				
 من توكل على الله كفاه،
 ومن لاذَ بالناس أركنه إليهم!
 لا يغيبُ عن بالي أبداً إبراهيم عليه السلام،
 وهو في كفة المنجنيق وعما قليل سيُقذفُ إلى النار،
 وهو يردد بقلبٍ ثابتٍ:
 حسبي الله ونعم الوكيل!
 وتحين اللحظة، ويصبح إبراهيم عليه السلام في الهواء،
 يأتيه جبريل سائلاً: ألكَ بي حاجة؟!
 فيقول له: منك لا، أما من الله فهو أعلم بحالي!
 ويصدر الأمر من العالم بالحال إلى النار،
 أن كوني برداً وسلاماً!
 فعلَّقْ قلبكَ دوماً بالله!
مشاركة من Ahmed alhmady - 
				
 لا تسقط سريعًا!
 في الملاكمة لا يفوز من يُسدد اللكمات،
 وإنما الذي يتلقاها بثبات!
 وهكذا في الحياة،
 بشكل ما، هذه الدنيا حلبة ملاكمة!
 فتوقع دومًا أن تُلكم، وتعلّم كيف تتلقاها بثبات!
مشاركة من Ahmed alhmady - 
				
وقد قالوا قديماً:
 تكسيرك لمجاذيف غيرك لن يزيد في سرعة قاربك!
مشاركة من Ahmed alhmady - 
				
 يا صاحبي، يقول الأطباء أن العظم المكسور،
 يصبح بعد الجبر أقوى من العظم الذي لم يُكسر!
مشاركة من Ahmed alhmady 
