على خطى الرسول -صلى الله عليه وسلم- > اقتباسات من كتاب على خطى الرسول -صلى الله عليه وسلم-

اقتباسات من كتاب على خطى الرسول -صلى الله عليه وسلم-

اقتباسات ومقتطفات من كتاب على خطى الرسول -صلى الله عليه وسلم- أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

على خطى الرسول -صلى الله عليه وسلم- - أدهم شرقاوي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • سُئل النبي ﷺ: أيُّ الإسلام أفضل؟ ‫ فقال: من سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده! ‫ يُعلمنا النبيُّ ﷺ أن كفَّ الأذى عن الناس عبادة! وأن المسلم إذا لم ينفع فعلى الأقل يجب أن لا يضر! ‫ إن دينك الحقيقي هو

    مشاركة من صفاء الروح
  • فقال له النبي ﷺ: فإنَّ حقَّ اللهِ على العباد أن يعبدوه ولا يُشركوا به شيئاً، وحقُّ العباد على الله أن لا يُعذّب من لا يشرك به شيئاً.

    ‫ فقال معاذ: يا رسول الله، أفلا أُبشِّرُ الناس؟

    ‫ فقال له: لا تُبشِّرهم فيتكلوا!

    ‫ فكتمَ معاذُ بن جبل هذا الحديث امتثالاً لأمر النبي ﷺ، ثم أخبرَ به عند موته مخافة أن يكون ممن كتمَ علماً، لأن النبي ﷺ قال: من سُئل عن علمٍ فكتمه أُلجمَ يوم القيامة بلجامٍ من نار.

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • دينك في تعاملك مع البسطاء،

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • لا يبلغُ العبد مقام الإحسان حتى يُحسن إلى كل من صحبه ولو ساعة!

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • ولكن الأصل أن يتأدب العبد أمام نظر الرَّب، ولكن ما منا من معصوم، فجاهدوا أنفسكم على الاستقامة، وإن غلبكم الشيطان على معصية، تذكروا أن لكم رباً ينتظر منكم عودةً ليغفر لكم!

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • حدَّثَ النبيُّ ﷺ يوماً أصحابه يحكي عن ربّه فقال: أذنبَ عبد ذنباً فقال: اللهم اغفرْ لي ذنبي.

    ‫ فقال الله تبارك وتعالى: أذنبَ عبدي ذنباً، فعلمَ أنَّ له رباً يغفِرُ الذَّنبَ، ويأخذُ بالذَّنب!

    ‫ ثم عاد فأذنبَ، فقال: أي رب، اغفِرْ لي ذنبي.

    ‫ فقال الله تباركَ وتعالى: أذنبَ عبدي ذنباً، فعلمَ أنَّ له رباً يغفِرُ الذَّنبَ، ويأخذُ بالذَّنب، اِعملْ ما شئتَ فقد غفرتُ لكَ!

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • ابن القيِّم: إذا لم تُخلص فلا تتعبْ!

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • هذه الدنيا دار عمل وليست دار جزاء، دار امتحان وليست دار نتيجة!

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • لكَ الحمدَ ربي أنت قيوم السماوات والأرض، تريدُ لي رفعةً عجزتُ أن أصل إليها بعملي، فأعنتني إذ ابتليتني.

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • ربِّ لكَ الحمدُ، لقد اقتربتُ منكَ قرباً كان فيه لوثة، وعبدتكَ عبادة كان فيها مشوبة، فلكَ الحمدُ أنكَ تريدُ أن تطهرني لأقدمَ عليكَ نقياً!

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • ‫ القدر موكل بالمنطق، وعلى الأبوين أن يمسكا لسانهما عند الدعاء بالشر على أولادهما مخافة أن يوافق دعاؤهما ساعة استجابة، ولاتَ حين مندم!

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • فإنَّ التشبه بالكرامِ فلاحُ

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • ‫ كان طارق بن زياد من البربر، وصلاح الدين الأيوبي من الأكراد، ومحمد الفاتح من الأتراك، ويوسف بن تاشفين من الأمازيغ، وقطز من المماليك، وبركة خان من المغول، هؤلاء الأبطال فرقتهم الجنسيات والأعراق وجمعهم الإسلام العظيم!

    ‫ كان الإمام البخاري من فارس، والإمام مسلم من نيسابور، وابن ماجة من قزوين، وأبو داود من سجستان، والترمذي من أوزبكستان، والنسائي من تركمنستان، هؤلاء المحدثون أصحاب الصحاح الستة فرقتهم الجنسيات والأعراق وجمعتهم سُنة النبي

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • أن يُحبّ الإنسان أصله وقومه شيء، وأن يعتقد أنه أفضل من الناس بسبب أصله وقومه شيء آخر، فالأولى من المروءة، والثانية من الجاهلية!

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • مرةً: من أنفقَ زوجين في سبيل الله/ اثنين من أي شيء كان في سبيل الله نُوديَ من أبواب الجنة يا عبد الله هذا خير. فمن كان من أهل الصلاة دُعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دُعيَ من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصيام دُعيَ من باب الرَّيان، ومن كان من أهل الصَّدقة دُعيَ من باب

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • وعن الدعاء يقول النبيُّ ﷺ: يُستجاب لأحدكم ما لم يَعجلْ، يقولُ: دعوتُ فلم يُستجبْ لي!

    ‫ ويقول القسطلاني في ش

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • إنَّ الله يُحِبُّ العبدَ اللحوح، قالتْ أُمنا عائشة: ذات يومٍ دعا النبيُّ ﷺ، ثم دعا، ثم دعا!

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • الدنيا مزرعة الآخرة، ونحن نزرع فيها، والحصاد غداً حين نُقبلُ على الله تعالى، والمؤمن هو الذي إذا بذرَ بذرة خير في الدنيا، وجدَ سعادةً في نفسه، وراحةً في قلبه، يعلمُ يقيناً أنه أراد بهذه الحسنة وجه الله تعالى، وأنه لاقيه لا محالة، وأنه لا أحد أوفى من الله، وأنه سيحسِنُ له الجزاء!

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • يقول الدكتور محمد رجب: يا بُنيَّ، ليس أضرُّ ذنبك أوله ولا آخره، ولا دِقَّه أو جلّه، وإنما مقتلُكَ عند أول ذنبٍ لم تتوجع له نفسكَ، ولم يستوحش منه قلبك، بل ألِفه واعتاده، ولم تجد فيه تلك الكسرة التي تحملكَ على التوبة! يا بُنيَّ لو أحسنَّا التفتيش في أيامنا لاستخرجنا ذنوباً كثيرة قد صارتْ من عادات الحياة، فما عادتْ تنتبه لحرمتها القلوب!

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • كفُّ الأذى عن النَّاسِ عبادة!

    مشاركة من خزامى
1 2
المؤلف
كل المؤلفون