إشراقة شجرة البرقوق الأخضر > مراجعات رواية إشراقة شجرة البرقوق الأخضر

مراجعات رواية إشراقة شجرة البرقوق الأخضر

ماذا كان رأي القرّاء برواية إشراقة شجرة البرقوق الأخضر؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

إشراقة شجرة البرقوق الأخضر - شكوفه آذر, غسان حمدان
تحميل الكتاب

إشراقة شجرة البرقوق الأخضر

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    احذر ايها القارئ، فهنا متاهة ! قد لا ترغب بالعودة منها أبدا ، وأن عدت سالما لن تعود كما كنت قبلها أبدا !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    إشراقة شجرة البرقوق الأخضر

    رواية من الأدب الإيراني

    " لسنا أول من يدمر نفسه بيديه في مدينة تحمل كل أسباب السعادة"

    كيف يمكنك أن تروي حكاية القتل المجاني، و الموت الذي يحوم فوق الرؤوس باسم دين جاء " رحمة للعالمين" ، بأي منطق تقص أحداث ثورة لم تجد في الموسيقا و الغناء و الكتب و الفن و الآثار سوى تهديد لدعائم حكمها و ثورتها!

    في زمن الموت العبثي يستحيل رواية أحداثه إلا بمزيد من اللامنطق والفنتازيا، علّها تحاكي في غرائبيتها جنون الواقع السياسي الذي تتحدث عنه!

    على لسان ( شبح الطفلة بهار) التي حرقها مناصرو الثورة في إيران تُروى أحداث الرواية، في جو مشحون سياسيا بعداء قاتم لكل ما جاءت به الثورة الإسلامية ، في تماهٍ واضح بين الاسلام و ( غزو الأعراب) كما وصفته الكاتبة قبل أكثر من 1400 سنة!

    فالاسلام حسب منظور المؤلفة شكوفة آذر هو نتاج فرض قوة العرب على الفرس، و تهديد للتاريخ الفارسي، لذا فالرواية تضج بالإشارات المتكررة إلى هذا التهديد الذي لا سبيل لمقاومته إلا في إحياء تاريخ الأسلاف و حضارتهم الساسانية ، و كتبهم وأشعارهم و موسيقاهم، وأديان أتباعها من زرادشتين و غيرهم.

    منذ العتبة العنوانية للرواية تؤكد الكاتبة على خصوصية حضارتها التي جمعت ما بين ( العرفان و التصوف) ( الإشراقة) و إحدى رموز الأراضي الايرانية ( شجرة البرقوق الأخضر ) البرية التي تنمو في غاباتها .

    سنخوض في متاهة سردية ، تسلم كل قصة الزمام إلى أختها، في قص يذكرنا بألف ليلة و ليلة، وكل حكاية ترمز إلى فكرة ما.

    القاسم المشترك بين تلك القصص هو الإدانة( للنظام المجتمعي ) الذي لولاه لما تمكنت الثورة من فرض احكامها بالقوة على الجميع، فليس الظلم مجرد دكتاتور بل نظام متكامل من الاتباع و المناصرين الذين تمتد يدهم الهوجاء لإحكام الخناق على كل معارض حتى وإن كان صامتاً، فيكفي أن ترتدي ربطة عنق حتى تسجن بتهمة الجاسوسية و الولاء للغرب.

    كعادة الأدب الإيراني المعارض سنجد الكثير من الحديث عن ( شرطة الإرشاد) الأخلاقية، وحرق الكتب، والرقابة، ووأد الحب و الفن، وموت الأمل، و السجون التي ابتلعت المعارضين، وأعواد المشانق التي نصبت، والحروب العبثية التي استنزفت أعمار الشباب.

    لكن ما يميز هذه الرواية أن الموتى هم أكثر حياة من الأحياء أنفسهم! في مدينة كانت تمتلك كل أسباب السعادة، لكنها اختارت الموت لجميع ابنائها!

    رواية تدخلك عوالم الأشباح و قصص الجان و المخلوقات الأسطورية، لتقول لك أننا أكثر واقعية من واقعكم العبثي المجنون!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1