ماكيت القاهرة > اقتباسات من رواية ماكيت القاهرة

اقتباسات من رواية ماكيت القاهرة

اقتباسات ومقتطفات من رواية ماكيت القاهرة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ماكيت القاهرة - طارق إمام
تحميل الكتاب

ماكيت القاهرة

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ما إن يفقد شخصٌ ما شيئاً رغم أنفه، حتَّى يبدأ رحلة منظَّمة، ليفقد كلَّ شيء، لكنْ، بإرادته هذه المرَّة، كأنه فطن أخيراً أن كلَّ ما يملكه موجود بالأساس ليخسرَهُ، لا ليستبقيَهُ.

    مشاركة من Ramadan Ibrahim
  • الأمكنة تخلق ساكنيها .. إن نشأت نسخة جديدة من بيت، ستنشأ نسخة جديدة من ساكن»..

    مشاركة من Sama Hany
  • فعندما يخسر الإنسان شيئاً، يبحث عمَّا يُعوِّضه وليس عمَّا يستحقُّه.

    مشاركة من Mariam Adel
  • كان الفَقْدُ هو المعنى الذي لا يملُّ بلياردو من تأمُّله مُلهَماً،

    مشاركة من Mariam Adel
  • ودعيني أقول إن العزاء الأكبر هو أن لا وجود لنصٍّ مكتمِل

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ❞ التصديق شيء شديد الفردية، أمَّا الواقع، فهو ملك الجميع، للدرجة التي يصبح معها غير مملوكٍ لأحد. ❝

    مشاركة من أماني خليل
  • ماكيت القاهرة مشروع فنِّيٌّ طموح .. يهدف لتشييد ماكيت مصغَّر للمدينة، بنسبة محدَّدة، هي 1: 35. بإتمامه ستنهض نسخة كاملة طبق الأصل من القاهرة في لحظة تاريخية محدَّدة.

    مشاركة من [email protected]
  • لكن الخطر يُعلِّم الجميع كيف ينجون إذا ما أصبحوا قَتَلَة.

    مشاركة من [email protected]
  • يغدو الناسُ أشدَّ شبهاً بصور طفولتهم عندما يصبحون عجائز. يسهل التعرُّف على ملامحهم القديمة في الصور، كأن الأطفال يولدون فقط لكي يشيخوا، وفقط في هذه اللحظة، يعرفون أيَّ وجه يمتلكون.

    مشاركة من Ahmed Jad
  • يغدو الناسُ أشدَّ شبهاً بصور طفولتهم عندما يصبحون عجائز. يسهل التعرُّف على ملامحهم القديمة في الصور، كأن الأطفال يولدون فقط لكي يشيخوا، وفقط في هذه اللحظة، يعرفون أيَّ وجه يمتلكون.

    مشاركة من سلمى أسامــة
  • ‫ ورغم أنها فكَّرت في فترة أن تذهب لمعالِجة نفسية، إلَّا أنها سرعان ما استبعدت الفكرة، فالواقع ليس واحداً بالنسبة إلى الجميع، وكانت نود تعرف أن الجميع، وعلى اختلاف الأعراض، مرضى بالحياة.

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ‫ كان يتخيَّل دموع أناسٍ كثيرين، نَشَلَتْ يدُ المدينة جيوبهم المثقوبة، وكان عزاؤه أنه مهما اختلفت الأسباب، وسواء كان الشخصُ عائداً من جنازةٍ أو زفاف، ففي ليل القاهرة الجميع يبكون.

    مشاركة من محمد نور
  • ليس من حقِّ أحد أن يموت دون سبب في نصٍّ بينما يموت الناس جميعهم دون سبب في الواقع.

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • "ظلت نود تحدق للحظات في المدينة التي تعبر الزجاج. لا جديد سوي هياكل الكباري التي تتكاثر في هذه الأيام، لتزاحم المدينة حتي إلتصقت حواف بعضها بنوافذ وبلكونات البيوت، وأصبح من الممكن لطفل أن يمد يده، ليلامس سيارة متوقفة في الزحام، ثمة مدينة ستصبح عما قريب عاصمة جديدة، لم يعثروا لها على اسم بعد، صارت القاهرة كلها ممرًا إليها "

    مشاركة من Ahmed Mahmoud Gamal
  • في هذه اللحظة، أضاء كتاب منسي عجرم عتمة حَيْرتها، فهو وحده مَنْ يملك القدرة على أن يقول لها ماذا عليها أن تفعل لقد مارست ضدَّه قَدْراً من العقوق منذ اكتشفت أن نسخته هنا تتحدَّث مباشرةً بلسانها آخذةً في سرد حكايتها

    مشاركة من مريم العجمي
  • يصير الناس أقرب ما يكونون لبعضهم عندما يشتركون في فقد الشيء ذاته.إنها رابطة أعمق من رابطة الدم. يكونون على استعداد للموت من أجل شبيههم في الخسران، ولن تعرف أبدًا، هل يفعلون ذلك دفاعا عما تبقى أم ثأر لما ضاع.

    #ماكيت_القاهرة

    #طارق_إمام

    مشاركة من Mona Mansour
  • ❞ أيّ قناصٍ كان مَعنيَّاً بتجريد حيواناتٍ كتلك من النظر؟ إن الفاعلين أشخاصٌ عاديون، قَتَلَة الحياة اليومية، ممَّنْ لم يروا بندقية خارج الشاشات، وربَّما فَقَدَ بعضهم عيناً أيضاً، غير أنهم في لحظة يجيدون اقتلاع حدقةٍ من وجه ضحية، لم تقترف ذنباً سوى أنها ترى. فكَّر بلياردو كثيراً قبل أن يَخلص إلى أن لكلِّ مدينةٍ لحظة ما، يصبح فيها الجميعُ قنَّاصة. ❝

    مشاركة من rina ahmed
  • ❞ قبل حتَّى أن يلتحق بمنحة ماكيت القاهرة، وقبل أن يصبح مسئولاً عن تصغير قلب المدينة، كانت

    غرفة نومه تلك العاصمة التي رأى بعينَيْه تحوُّلها لعاصمةٍ سابقة لحساب مدينة قزمة وطارئة بلا تاريخ، ليست أكثر من ضاحيةٍ آمنة للسلطة. ❝

    مشاركة من rina ahmed
  • يصير الناس أقرب ما يكونون لبعضهم عندما يشتركون في فَقْد الشيء ذاته. إنها رابطة أعمق من رابطة الدم. يكونون على استعداد للموت من أجل شبيههم في الخسران، ولن تعرف أبداً، هل يفعلون ذلك دفاعاً عمَّا تبقَّى أم ثأراً لما ضاع.

    مشاركة من Eman Aboghzala