النظرات - الجزء الثاني > اقتباسات من رواية النظرات - الجزء الثاني

اقتباسات من رواية النظرات - الجزء الثاني

اقتباسات ومقتطفات من رواية النظرات - الجزء الثاني أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

النظرات - الجزء الثاني - مصطفى لطفي المنفلوطي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ كان الوطنيون قبل اليوم يتكلّمون، فلما جاء مصطفى كامل علَّمهم كيف يصيحون، فلما صاحوا وأسمعوا عرفوا أن آذانَ السياسة لا يخترقها إلَّا الصوتُ الجهوري، ولولاه ما كانوا يُعْرَفُون .

    مشاركة من Marwa Ali
  • ‫ كلَّ يوم نرى الموت، ولا نزال نعُدُّ الموت غريبًا، هيهاتَ ! لا غرابة في الموت، ولكن الغريبَ موتُ الغريب .

    مشاركة من Marwa Ali
  • فإنما يبكي على الحُبِّ النساءُ .

    مشاركة من Marwa Ali
  • يهذبهم، أو يثقفهم ؛ ليعلمَ كيف ينفُذُ إلى نُفوسِهم، وكيف يهجمُ على قُلوبهم، وكيف يملك ناصية عقولهم، فيعدل بها عن ضلالها إلى هُداها، وعن فسادها إلى صلاحها، فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الفارِسِ الكذَّاب، الذي تراه كل يوم حاملًا سيفه إلى الجَوهريِّ يرصِّع له قبضته، أو الحداد ليشحَذَ له حدَّه، أو الصَّيْقَلِ(5) ليجْلُوَ له صَفْحَتَهُ، ولا تراه يومًا في ساحَةِ الحربِ ضاربًا بهِ .

    مشاركة من Marwa Ali
  • يهذبهم، أو يثقفهم ؛ ليعلمَ كيف ينفُذُ إلى نُفوسِهم، وكيف يهجمُ على قُلوبهم، وكيف يملك ناصية عقولهم، فيعدل بها عن ضلالها إلى هُداها، وعن فسادها إلى صلاحها، فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الفارِسِ الكذَّاب، الذي تراه كل يوم حاملًا سيفه إلى الجَوهريِّ يرصِّع له قبضته، أو الحداد ليشحَذَ له حدَّه، أو الصَّيْقَلِ(5) ليجْلُوَ له صَفْحَتَهُ، ولا تراه يومًا في ساحَةِ الحربِ ضاربًا بهِ .

    مشاركة من Marwa Ali
  • يهذبهم، أو يثقفهم ؛ ليعلمَ كيف ينفُذُ إلى نُفوسِهم، وكيف يهجمُ على قُلوبهم، وكيف يملك ناصية عقولهم، فيعدل بها عن ضلالها إلى هُداها، وعن فسادها إلى صلاحها، فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الفارِسِ الكذَّاب، الذي تراه كل يوم حاملًا سيفه إلى الجَوهريِّ يرصِّع له قبضته، أو الحداد ليشحَذَ له حدَّه، أو الصَّيْقَلِ(5) ليجْلُوَ له صَفْحَتَهُ، ولا تراه يومًا في ساحَةِ الحربِ ضاربًا بهِ .

    مشاركة من Marwa Ali
  • أتدري لِمَ عجز كُتَّاب هذه الأُمةِ عن إصْلاحها؟ لأنهم يظنون أنهم لا يزالون حتى اليوم تلاميذَ في المدارسِ، وأنهم جالسون بين أيدي أساتذة اللغة يتلقَّوْن عنهم دُروسَ البيان، فترى الواحِدَ منهم يكتبُ وهمُّه المالئُ قلبَهُ أن يُعجِبَ اللغويين، أو يَروقَ المنشئين، أو يُطرِبَ الأُدباء، أو يُضْحِكَ الظرفاء، ولا يدخل في باب أغراضهِ ومقاصده أن يَتَفَقَّدَ المسلك الذي يريد أن يسلكَهُ إلى قُلوبِ الناسِ الذين يقولون إنه يعظهم، أو ينصح لهم، أ

    مشاركة من Marwa Ali
1
المؤلف
كل المؤلفون