قوانين الطبيعة البشرية > اقتباسات من كتاب قوانين الطبيعة البشرية

اقتباسات من كتاب قوانين الطبيعة البشرية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب قوانين الطبيعة البشرية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

قوانين الطبيعة البشرية - روبرت غرين, ابتسام محمد الخضراء
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • فالعواطف تجعلنا ننطوي على أنفسنا، فنبتعد عن العقل الفطن، ونبتعد عن الواقع، فترانا نسهب في غضبنا وفي مخاوفنا،

    مشاركة من ؛ ؛
  • لكن يغيب عن إدراكك إلى حدٍّ كبير عمق سيطرة عواطفك عليك،

    مشاركة من ؛ ؛
  • يدعوه (فردريك نيتشه) باسم (حب القدر): «إن وصفتي للوصول إلى العظمة في الإنسان هي حب القدر: حيث لا يطلب الإنسان أن يكون شيئًا غير ما هو عليه، لا في المستقبل، ولا في الماضي، ولا في أي وقت، ولا يكتفي بتحمُّل الحوادث لأنها أمر لازم لا مفر منه… بل يحبها».

    مشاركة من Tarek Kewan
  • وفي عالمنا اليوم لم تعمل قوانا المنطقية المتعاظمة ولا معارفنا العلمية إلا على زيادة ارتباكنا، فكثيرون لم يعودوا يؤمنون بمفهوم الآخرة بتاتًا، فخسروا أي تعويض [عن المخاوف]، وما عاد أمامهم إلا الواقع القاسي يواجهونه. ولعلهم يحاولون أن يظهروا شجاعتهم في ذلك، فيتظاهرون بأنهم يقبلون هذا الواقع لأنهم بالغون راشدون، إلا أنهم لا يستطيعون إزالة مخاوفهم الأساسية بسهولة؛ ففي مسيرة بضع مئات من السنين من هذا التغير في إدراكهم لا يستطيعون أن يغيروا فجأة جانبًا من أعمق جوانب الطبيعة البشرية، ألا وهو الخوف من الموت

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ومهمتك في دراسة الطبيعة البشرية ذات ثلاثة فصوص: أولها وأهمها، أن عليك أن تغير موقفك تجاه جيلك. فنحن نحب أن نتصور أننا مستقلون بأنفسنا، وبأن قيمنا وأفكارنا تنبع من داخلنا، لا من خارجنا، والحق أن الحال ليست كذلك، فلتكن غايتك ❞ أن تفهم حق الفهم كيف يتأثر إدراكك للعالم بروح جيلك، والعصر الذي تعيش فيه، تأثرًا عميقًا. ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • منذ بداية التاريخ المسجَّل أدرك الكتَّاب والمفكرون نمطًا في التاريخ الإنساني، ولعل العالِم الإسلامي الكبير ابن خلدون في القرن الرابع عشر أول من صاغ هذه الفكرة، فجعلها في نظرية تقول: إن التاريخ يبدو يتحرك في أربعة قوانين، تتفق مع أربعة أجيال

    مشاركة من Tarek Kewan
  • لقد اختاروا لأنفسهم شعار هنيبعل (إما أن أجد طريقًا، أو أشق طريقًا)،

    مشاركة من Tarek Kewan
  • وعندما ترتفع الأخطار عليك أن تأخذ بالحسبان أن إيقاعك الهزيمة بالعدوانيين أكثر أهمية من محافظتك على نقائك.

    مشاركة من Tarek Kewan
  • الإنسان ليس كائنًا مهذبًا ودودًا، يتمنى الحب، ويدافع عن نفسه إذا هوجم وحسب…؛ بل هناك رغبة قوية في العدوان، لا بد من احتسابها جزءًا من. طبيعته.

    ⁠‫سيغموند فرويد

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ما يدوم من المال والنجاح إنما يأتي من بقاء المرء على أصالته، لا من اتباع أخرق لمسار يسير فيه الآخرون، فإذا جعلت المال غايتك الأولى، فلن تستطيع أن تصقل تفرُّدَك مطلقًا، وسينتهي بك الأمر إلى أن يأتيك شخص أكثر شبابًا واأكثر جشعا فيحل محلك

    مشاركة من Tarek Kewan
  • هذا الشعور بالضياع والتشويش ليس بذنب أحد؛ بل هو رد فعل طبيعي على مجيئنا في عصر عظيم التغير والفوضى؛ فمنظومات المَدَد القديمة – الدِّين، والقضايا الشاملة، والتماسك الاجتماعي – اختفى أغلبها، على الأقل في العالم الغربي،

    مشاركة من Tarek Kewan
  • وأحيانًا تكون محاولتك تلطيف الأمور لا تنبع من تشاعرك، أو إستراتيجيتك؛ بل هي نابعة من كرهك إغضاب من حولك، فقد تدربت على أن تكون محترِمًا للآخرين، وعليك أن تتخلص من هذا الدافع؛ فأنت بحاجة إلى أن تعيد اتصالك بروح الجرأة والمغامرة

    مشاركة من Tarek Kewan
  • فهناك أحيانًا أناس سيئون لا بد من التصدي لهم، وتشاعرك معهم لن يؤدي إلا إلى تعزيز قوتهم، وأنت بحاجة إلى أن تكون مرتاحًا لقول (لا) ورفض آرائهم،

    مشاركة من Tarek Kewan
  • أجمل ما في الرجل مكتمل الرجولة هو شيء أنثوي فيه؛ وأجمل ما في المرأة مكتملة الأنوثة هو شيء ذكوري فيها.

    مشاركة من Hasan Ahmad
  • ❞فالناس المجتمعون في حشد يسهل التأثير فيهم؛

    فبعبارات قصيرة بسيطة، فيها كثير من التكرار،

    يمكن حض الحشود على الرد بالهتافات والشعارات،

    وتجرُّعِ أكثر الأفكار سخافة ولاعقلانية،

    ويمكن للناس أن يشعروا وهم بين الحشود، أنهم تحرروا من أي مسؤولية شخصية،

    وهو ما يمكن أن يؤدي إلى أعمال عنف، فهم يشعرون بأنهم انتقلوا إلى ما هو أبعد من أنفسهم،

    وليسوا بالضعف نفسه [الذي يشغلهم وهم أفراد متفرقون]،

    إلا أن هذا التضخيم إنما هو وَهْمٌ؛ فواقع الأمر أن حجمهم قد صغر؛ بفقدهم إرادتهم، وفقدهم صوتهم الفردي الفذ.❝

    مشاركة من نور
  • ❞والهدف الحقيقي يقودنا إلى الأعلى،

    إلى مستوًى إنساني أرقى،

    فنحن نحسِّن مهاراتنا، ونشحذ عقولنا؛

    ونحن ندرك قدراتنا الكامنة،

    ونسهم في "صلاح" مجتمعنا؛

    أما الأهداف الزائفة فتقودنا إلى الأسفل،

    إلى الجانب الحيواني في طبيعتنا،

    فنهوي في ضروب الإدمان،

    ونفقد قوانا العقلية،

    ونتبع التقليد الأعمى،

    ويكون دَيدننا الاستهتار واللامبالاة.❝

    مشاركة من نور
  • ❞فالهدف الحقيقي ينبع من داخلنا، إنه فكرة، أو رسالة، أو إحساس بالمهمة في الحياة،

    ونشعر بأننا مرتبطون بها على نحو شخصي ووثيق،

    إنه هدف يخصنا؛

    ولعل آخرين ألهمونا إياه،

    إلا أنه ما من أحد فرضه علينا، وما من أحد يمكنه سلبه منا،

    أما الأهداف الزائفة فتأتي من مصادر خارجية؛ منظومات اعتقادية نتجرعها على حالها، فنمتثل لما يفعله الآخرون.❝

    مشاركة من نور
  • ❞ استفد من المقاومة والدوافع السلبية: إن أساس النجاح في أي مجال هو أولًا توطيد المهارات في نواح مختلفة، بحيث تستطيع جمعها فيما بعد بطرق إبداعية فريدة.

    إلا أن عملية القيام بذلك يمكن أن تكون مضجرة ومؤلمة؛

    عندما تدرك حدودك وافتقادك المهارة إلى حدٍّ ما،

    ومعظم الناس يسعون، في الوعي أو في اللاوعي، إلى تجنب الضجر، والألم، وأي صورة من صور الشدائد والمحن،

    فيحاولون أن يضعوا أنفسهم في أماكن يواجهون فيها أقل الانتقادات، وأقل احتمالات الإخفاق،

    فيجب عليك أن تختار الانتقال إلى الاتجاه المعاكس،

    وعليك أن تتقبل تجاربك السلبية، وحدودك، وحتى آلامك،

    فتلك هي الوسيلة المثلى لبناء مستويات مهارتك، وشحذ إحساسك بالهدف.❝

    مشاركة من نور
  • فبعد أن عَدِمنا منظومات الإيمان والدين، نبدو كأننا أضعنا البوصلة التي توجه سلوكياتنا وقراراتنا، ويمكن لهذا أن يفضي بنا إلى الجنون!!

    #بتصرف

    مشاركة من نور
المؤلف
كل المؤلفون