على قرن الكركدن > مراجعات رواية على قرن الكركدن

مراجعات رواية على قرن الكركدن

ماذا كان رأي القرّاء برواية على قرن الكركدن؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

على قرن الكركدن - فرانشيسكا بيلينو, أحمد الصمعي, سوسن بوعائشة
تحميل الكتاب

على قرن الكركدن

تأليف (تأليف) (مراجعة) (ترجمة) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    لا يكفي أن يهرب دكتاتور ليصبح بلد ما ديموقراطيا

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قتباس ..🕊

    عن روايه قرن الكركدن

    لكي تستيطع النجاح في الحياه عليك الثقة بخالقك وان تثق الثقه التامه بنفسك وقدراتك فا الثقه في النفس سبب من اسباب نجاحك في الحياه بمختلف اشكالها ..,

    ان يكون كل عمل تقوم به يتتطابق مع القران الكريم وسنه نبينا صلى الله عليه وسلم “ العتزاز بما أنت عليه مهما كانت جنسيتك او ثقافتك . دع مامضى للماضي وبدا بتغير حياتك بما هو معقول ويطابق البشريه “”

    الاخلاص والحب كل عمل تقوم به تماما كم تقوم بصلاه خاااشعه تذهب بها الى الله عز وجل مهما كانت حالتك تتطلب تحقيقها ،،

    تقبل افكار الاخرين واحترام ديانتهم .

    اختيار الوقت المناسب لنقاش بما تريد معرفته عن اختلافات الثقافه او الديانات ..

    كن حكيم النطق لتغير افكار الكثير والاهم من هذا كله اذا اردت مجتمعا مبني على التربيه الاسلامية والاخلاق الحسنه فذالك يعود على رب الاسرة وفي طبيعه الحال خلقنا على الفطره وطالما كان رب الاسرة قدوه حسنه بدلًا من ان يكون. ذو حكم دكتوري ولكي تكون نجاحا في حياتك. عليك اولا النجاح بتعلم التربيه الاسلامية فا الاسلام دين يسر وليس عسرًا

    وفي الاخير النظر الى الحياه من زوايا مختلفه حتى نستطيع تقبل أخطأنا .....

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية رائعة وذات بعد رمزي عميق. شدّتني أيضا الترجمة الحرفيّة للنصّ، سلاسة وتعايش مع الأحداث واندماج مع الشّخصيّات بالإضافة إلى جماليّات اللّغة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الترجمة جداً سيئة مليئة بالأخطاء النحوية و سرد القصة فيه الكثير من التكلف

    لم تعجبني إطلاقا و لم أجد فائدة ترجى من قراءتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رابط النصف الأول من الكتاب لايعمل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية سياسية اجتماعية بامتياز ..

    الرواية لكاتبة إيطالية -فرانشيسكا بيلينو- وضعت فيها شريحة من الحياة والحالة التونسية وقت الثورة تحت المجهر .. 

    لا أبالغ إن قلت أنها ربما تفوقت أو تميزت لو أن طرحاً عربياً أراد قولبة مثل هذه الأفكار في رواية، والسبب أن  بيلينو أحاطت بالتفاصيل .. وربما عايشتها .. واحتفظت إلى جانب ذلك بالقدرة على النظر من خارج دائرة الانتماء للتقاليد العربية التي قد تسبب التعامي التلقائي عن بعض التفاصيل لمن هو ابن البلد واللغة، فما يُعتبر طبيعي جداً بالنسبة إليه بحكم العادة .. يشكل موضع تساؤل وتدقيق للقادمين من خارجها ..

    بعيداً عن ذلك، لفتت انتباهي الطريقة التي جمعت فيها بين الديكتاتوريتين .. الكبرى والصغرى في العالم العربي .. ديكتاتورية الحكم .. وديكتاتورية الأسرة والسلطة الأبوية في المنظومة المجتمعية العربية .. 

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم استطع قراءة النصف الأول هناك مشكلة في موقع الترا صوت (تعذر انشاء اتصال آمن بالخادم ) .. نهاية القصة تقول ياللمرأة المسكينة التي ليس من حقها أن تنام ع فراش أي رجل بلا زواج ! ياللأهل السيئين الذين يمنعون ابنتهم عن هذا ويالقسوتهم الشديدة حين علموا بحبلها من الزنى فأشاعوا موتها وحبسوها بالبيت ! كان من المفترض أن يعلنوا الأمر ويباركون لابنتهم ويستقبلون الحفيد غير الشرعي بالحب لينالوا رضى الكاتبة !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية عظيمة بحق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ال

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3