فن التخلي > اقتباسات من رواية فن التخلي

اقتباسات من رواية فن التخلي

اقتباسات ومقتطفات من رواية فن التخلي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

فن التخلي - عبد الله ناصر
تحميل الكتاب

فن التخلي

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يخاف التكرار _حتى بات ينتابه الملل مؤخراً عند حدوث الأشياء لأول مره ..

    مشاركة من Sun
  • "كانت كوابيسه تبدأ عندما يستيقظ، أما أثناء النوم فلا شيء كان يحول بينه وبين السعادة"

    مشاركة من afrah
  • ولد بلا طفولة أبا صغيرا، وفي سنواته الأولى صار بطول خزانة

    يمكنك أن تدس بداخله الأشياء أو ترميها على سطح أكتافه الخشبية.

    ثم صار بمستوى إشارات المرور و أعمدة الإنارة - يتناوب بينهما حسب الحاجة - ولم يبلغ العاشرة بعد. وعندما صار بطول الرافعة انتدب إلى العاصمة لوفرة المشاريع وأعمدة البناء، ولم يتوقف عن النمو حتى عندما تجاوز الحادية والعشرين. يقولون إنه بلغ السماء، ويقول إخوته إن والدهم سيهبه هناك طفولة أخرى

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • عندما يخلو بنفسه تتوقف حدبته عن التخفي، وتظهر كشوال من الدقيق. وفي الليل، تظهر حدبته الثانية فيغدو شبيها بجمل آسيوي. ويعود ظهره مستقيما، بمجرد أن يخرج إلى الناس، مثل خرسانة مسلحة أو جدار يمكنك أن تخط عليه شعارا وطنيا أو شتيمة

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • “وُلِد بلا طفولة أباً صغيراً، في سنواته الأولى صار بطول الخزانة. يمكنك أن تدسّ بداخله الأشياء أو ترميها على سطح أكتافه الخشبية.”

    مشاركة من zahra mansour
  • لم يشكُ أبداً من رعشة في يده أو عقله، ولكنه الزمن الذي يتسارع بشكل مفاجيء كلما حانت فرصته.

    مشاركة من zahra mansour
  • “كانت كوابيسه تبدأ عندما يستيقظ، أما أثناء النوم فلا شيء كان يحول بينه وبين السعادة.”

    مشاركة من zahra mansour
  • كان يخفي السعادة تحت السريربجانب آلامه التي كبرت وباتت في حاجة إلى غرفةٍ مستقلّة.

    مشاركة من zahra mansour
  • أنصب الكمين لوالدي عند الفجر، بتجاهل تحية الجار الطيب، وأقوم باستدراجه بضرب أخي الصغير ، والصراخ على ابنته المدلّلة، يتجاهلني وأتمادى في استفزازه بالخروج إلى الشارع والتعدّي على المارة لعله ينهض من الصورة الكبيرة التي تربض على جدار المجلس، ويوبّخني!

    مشاركة من lama
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون