غداً - غيوم ميسو
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

غداً

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

هي ماضيه ...... هو مستقبلها. تعيش إيما في نيويورك، وهي فتاة في الثانية والثلاثين من عمرها، ما زالت تبحث عن رجل حياتها. يقيم ماتيو في بوسطن، فقدَ زوجته في حادث سير مروّع وهو يربّي ابنته الصغيرة لوحده. تعارفا عبر الإنترنت ورغبة منهما في اللقاء، تواعدا في مطعمٍ في مانهاتن: ففي اليوم نفسه وفي الساعة نفسها، دفع كلّ منهما من جهته باب المطعم، واقتيدا إلى الطاولة نفسها ومع ذلك سوف لن يلتقيا أبداً! أهي لعبة أكاذيب؟ أهو استيهام أحدهما؟ أم مراوغة من الآخر؟ سوف يدرك ماتيو وإيما سريعاً أنّهما ضحيتان لواقعٍ تجاوزهما وأن الأمر لا يتعلّق بمجرّد موعدٍ تمّ التخلّف عنه... مغامرة مثيرة بقدر ما هي ممتعة. حبكة روائية مُتقَنة إلى حدود الواقعي. و تشويق جهنّمي يؤسِر القلوب
عن الطبعة
  • نشر سنة 2015
  • 493 صفحة
  • سما للنشر - المركز الثقافي العربي

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.2 57 تقييم
468 مشاركة

اقتباسات من رواية غداً

" أن تحب أحداً من أجل مطهره هو كأنك تحب كتاباً من أجل غلافه ~> لور كانون "

مشاركة من khansa_k
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية غداً

    59

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رواية غدا... رواية مثيرة تجعلك تخوض مغامرة خيالية عبر الزمن..

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    البرنامج لايتيح لنا قراءة الكتب ! فقط للتقييم!!

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    غيوم ميسو مبدع دوماً بانتقاء مواضيعه ورواياته القصة المختلفة الأحداث اللي تشد القارئ و أسلوبه الأكثر من روعة، لكن بروايته غداً كان في الكثير من السقطات اللي ما قدرت أتجاوزها والسبب بسيط اللي هو موضوع الزمن غير المنطقي اللي كانت عم تدور خلاله أحداث الرواية هالأمور غير المفهومة او غير القابلة للتفسير مبرره نوعاً ما بس برأيي قللت من شأن الرواية

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    "إيما" فتاة تعيش فى نيويورك، يقيم "ماتيو" في بوسطن، فقدَ زوجته في حادث سير مروّع وهو يربّي ابنته الصغيرة..

    تعارفا عبر الإنترنت ورغبة منهما في اللقاء، تواعدا في مطعمٍ في مانهاتن: ففي اليوم نفسه وفي الساعة نفسها، دفع كلّ منهما من جهته باب المطعم، واقتيدا إلى الطاولة نفسها ومع ذلك لن يلتقيا أبداً!

    سريعاً تدور أحداث هذه الرواية لتأسرك في إطار من التشويق، يتصارع الماضي والحاضر دون أن يلتقيا،فيصبح من المستحيل تركها قبل معرفة النهاية

    إبداع حقيقي للكاتب وتفكير حقيقي حول ما يمكننا أن نفعله في الوقت.

    عمل ذكي ومتقن بجميع تفاصيله، تستحق الخمسة نجوم

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أول قراءة لغيوم ميسو..أسلوب رائع..ولا أظن انها أخر قراءة لهدا الفرنسي!!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية رائعة باتم معنى الكلمة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعه ... بكل معانيها ... الغموض السائد في بداية الرواية تجعل القارئ يسبح في بحر أكفاره لمعرفة المزيد لحل العقد ما بين الفصول

    عن نفسي كنت أفكر و أراجع الاحداث حتى في أوقات عملي و أتشوق لوقت القراءة لأستكمل الاحداث ...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    9 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    كعادته غيوم ميسو يخطف انفاسي بآخر الصفحات بعد ان كانت الاحداث بطيئة نوعاً لا تتشابه مع رتم النهاية ابداً ، اعجبتني الرواية نعم بالتأكيد ولكن ليس كسوابقها فأنا لا استسيغ الروايات التي تتحدث عبر الازمنه ولاتجذبني .. و بالطبع السيد ميسو يختلف عن غيره فلا استطيع ان ارمي الرواية جانباً بل لابد من الانتهاء منها والاعجاب بها كذلك فمن كان يتوقع ان الحب يكون قاتلاً بهذه الدرجة.

    .

    .

    .

    .

    28/8/2016

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هي ماضيه....هو مستقبلها ...

    بالرغم من موضوع اختلاف وتقاطع الازمنة الغير منطقي في الرواية.....لكن كالعادة روايات غيوم ميسو "حبكة روائية" ....رواية مليئة بالاحداث والتشويق ....تستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    عندما يكون الكاتب مبدع تكون الروايه مختلفه علي نحو رائع

    اخذت عهد علي نفسي اني لن اصاب بالدهشه عند النهايه لان المفاجات في الأحداث سمه مشتركه جميع روايات غيوم مسيو ولكن ادهشتني حتي حبست أنفاسي

    في البدايه اعتقدت انها سوف تشبهه فيلم the lake house قصه رومانسيه مستحيله بين زمنين مختلفين و لكنها اصبحت روايه فيها الكثير من الأكشن و المشاعر و المفاجات

    روايه مختلفه بأسلوب مختلف مع بعده عن اسلوب الفلاش ياك المحبب له قي رواياته

    و اتخيلها كفيلم لطيف و في الحقيقه انا اتخيل جميع روايات غيوم مسيو افلام جميله

    ماذا لو تستطيع ان تغير شيء في الماضي؟ او تعرف شيء من المستقبل ؟ او ان تعرف حقيقه شخص في حياتك؟ ماذا لو تكرر فرصه اللقاء فهل سوف تقدم عليه أم سوف تسلك طريق اخر ؟

    مجرد اسئله تطرحها الروايه علي ؟ و لكن الحمد لله على عدم معرفة الغيب ( لو علمتم الغيب لاخترتم الواقع ) ف لله الحمد علي ذلك

    روايه مختلفه بأسلوب مختلف و أعجبني بعد الكاتب عن اسلوب الفلاش باك المحبب له في رواياته السابقه

    استمعت كثيرا بها كانت رفيقتي لجزء من الوقت و أنصح بقراءتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية غداً للكاتب الفرنسي غيوم ميسو

    الكاتب عنده قدرة رهيبة على شد انتباه القارىء وادخاله في عالم الرواية التي يقراها

    في البدايه اثارت اهتمامي الشخصيات بشكل كبير بين ايما العاطفية التي تتورط بعلاقات فاشلة وتدخل الاكتئاب وتحاول الانتحار

    وبين ماثيو الاستاذ الجامعي المحبوب اللطيف الذي يدخل حالة اكتئاب شديدة بسبب فقده لزوجته بحادث سير ويتمنى الانتحار لكنه يحافظ على رباط جاشه بسبب ابنته الصغيرة ذات الاربع اعوام ايميلي

    بعد فترة من القراءة تبدو احداث الرواية قريبة من الفيلم الذي انتج بال 2006 (The lake house)

    حيث يتراسل ماثيو من عام 2011 مع ايما من عام 2010 عن طريق جهاز حاسوب واحد فقط ويبدأ ماثيو يحاول اقناع ايما بانقاذ زوجته من الحادث الذي يقتلها

    ولكن بعد الاستمرار بالقرائة تجد ان الاحداث تفوق التوقعات واجمل من الفيلم بكثير

    رواية جميله ينصح بها لمن اصابهم فتور في القراءة

    #Aseel_Reviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بين الماضي والحاضر بفارق عام واحد يأخذنا غيوم ميسو في رحلة تتقاطع فيها الأبعاد والأزمنة في لعبة عنوانها العريض (تحدي القدر وتغييره)... بداية إعجاب تنتهي باكتشاف حقائق تغير قدر شخصين ... حبكة قوية، أحداث مثيرة، إيقاع سريع... رواية تستحق القراءة... ويبقى السؤال: هل بإمكاننا تغيير أقدارنا؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    القصة وأسلوب الكاتب جميلان، قلما تجمع رواية بين الفلسفة والثقافة والخيال خاصة فيما يتعلق بالزمن. حفزتني لتعلم بعض الكلمات السويدية وتعلمت الكثير عن بعض المدن وتاريخها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    شرايك لغ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون