بعد 7 سنوات ...

دائماً اتخيل احداث روايات غيوم ميسو كأنها افلام سينمائية تخطف الأنفاس برتمها السريع المذهل وهذا ماحدث مع هذه الرواية التي تلم شمل الوالدين المنفصلين في رحلة بحث مضنية عن ولدهم التوأم من نيويورك الى باريس الحالمة وختامها بأدغال الغابات الاستوائية البرازيلية وانكشاف لغز الاختفاء المحير للتوأمين بالنهاية وكيفية استدراجهم لهذه المغامرة الكارثة ، لاباس بها كرواية فلم اشعر معها بالملل ابداً وتصلح لفيلم سينمائي بكل تأكيد ؛) .

.

.

.

.

26/2/2016

كل مرّة أقرأ فيها لغيوم ميسو أصاب بالدهشة

هذه رواية جميلة جدًا ...مشوقة للغاية..

بدأت كأنه حادث اختطاف حتى اخرها سقوط احد اكبر عصابات المخدرات في البرازيل ..

سسلة الاحداث وانتقالها مابين نيويورك وباريس ثم البرازيل والغابات الامازونية .. مذهلة

غيوم ميسو بالنسبة لي ما أن أبدأ بقراءة رواية له لا يمكنني فعل شيء أخر حتى انتهي منها ..

ما رايت اي شيء بعد.

في هذه الرواية يأخذ غيوم ميسو القارئ في رحلة غير متوقعة الأحداث وكلها تحدث بعد سبع سنوات.... ولكن المفاجأة هنا أنها سبع سنوات من انفصال زوجين عن بعضهما بعضاً؛ بسبب العديد من الخلافات التي أدت إلى نهاية علاقتهما معاً، ولكن أثرت على طفليهما التوأم فكل منهما عاش بعيداً عن الآخر؛ حتى أن الحياة بين أفراد هذه العائلة أصبها الفتور؛ بسبب ذلك البعد بينهم...

أرى أن هناك العديد من العوامل التي أدت إلى حدوث هذا الانفصال، ولعلّ الاختلاف في الطبقات الاجتماعيّة بين الزوجين، ساهم في تعزيز ذلك البُعد بينهما، والذي أثر على حياتهما، يحاول أحد الطفلين إعادة شمل العائلة معاً من خلال اختراعه لمغامرة معينة تشمل على السفر من أمريكا وصولا إلى باريس، ومن ثم تنتهي في البرازيل نهاية غير متوقعة.

أغلب أحداث الرواية تختلط بين العاطفة، والبُعد، والذكريات، والغموض، والألغاز التي يحاول الوالدان حلها جميعاً من خلال التعاون بينهما بعد سبع سنوات، من أجل استعادة ابنهما، ومن ثم ابنتهما اللذان يختفيان في ظروف غامضة تجعل الوالدين يسافران من مكان إلى آخر من أجل البحث عنهما، وعن حلول للألغاز التي تواجههما.

أسلوب سرد غيوم ميسو أكثر من رائع، فتمكن من صياغة الأحداث بطريقة مميزة، كما سبق له في مؤلفاته السابقة، إنّ تفاصيل الرواية الأخرى، أو الأكثر دقة برأيي يجب أن تقرأ فلكل قارئ أسلوب في تحليلها، ومحاولة فهم الأحداث اللاحقة في تسلسل هذه الرواية الرائعة.

هي رواية مثيرة وفاتنة.. مشوقة الى حد بعيد .. لا اصدق ان هذه النهاية!

عشت تجربة فريدة .. شعرت بلذة كل موقف تملكني الخوف الحب والطمأنينة وتعاطفت مع الولدين الذين يقعان ضحية طلاق والديهما من دون مبررات !

كان لدي شوق رهيب لاعرف نهاية الحكاية .. خليط من المشاعر الجميلة كان يتخللني♥ شعرت بدور الام في حياة ولديها .. وكم من ود وحنان تعطيهما وتمنح البيت الدفء.. وشجاعة الاب وسعيه لكي يكون أولاده هم الأفضل .. وتفانيه في عطاءه ومحبته♥ بالرغم من جنون جيريمي وتعاقده مع اخته كامي لكي يلما شمل العائلة من جديد فقد أحببت هذا الجزء كثيرًا هذا الولد مختل بحق ههههه

لقد عرض والديه لخطر محدق .. كذلك جعل الضرر يحاصره في سبيل تماسك الاسرة من جديد مما يشدد على أهمية كون الوالدين هما القدوة في حياة ولديهما ويبث في النفس شعورًا مستقبليًا بالمسؤولية..

لطالما ابدع غيوم ميسو في رواياته وسيبقى كذلك !

بعد طلاق عاصف بين سبستيان ونيكي ، استأنف كل منهما حياته بعيداً عن الآخر إلى أن اختفى ابنهما جيريمي في ظروف غامضة أهو فرار ؟ أهو اختطاف ؟

لكي تنقذ نيكي ابنها لم تجد خياراً سوى اللجوء إلى طليقها الذي لم تره منذ سبع سنوات اتحدا مرغمين ، و انخرطا في مطاردة بعثت الألفة بينهما ، ألفة اعتقدا أنها فقدت إلى الأبد ....

رحلة تسافر بالقارىء من نيويورك الى ساوباولو مروراً بشوارع باريس . زوجان مغامران يجدان نفسيهما في مأزق خانق .

قصة مثيرة غنية بالمفاجآت تجمع بين التشويق والاثارة .

.

.

رواية بوليسية مشوقة ......لكنها من الناحية الأدبية فهي فقيرة ... تصلح للمبتدئين في عالم الرواية 😏📚

.

هذه بعض الاقتباسات :

" الخوف أعظم من الإصابات "

.

.

" لا داعي للحلم "

.

.

كعادة غيوم ميسو روايات في قمة التشويق

لم تعجبني :(

الوواية تتكلم عن أم وأب انفصلو عن بعض عندهم توأم كامي تعيش مع أبوها وجريسي يعيش مع أمو وفجأة يختفي جريسي ويبدأو يدورو عنو للتفاصيل أةتر قناتي في يوتيوب عالمي الأخضر

بعد سبع سنوات ****

رأي فيها على مدونتي