خوارق اللاشعور أو أسرار الشخصية الناجحة - على الوردى
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

خوارق اللاشعور أو أسرار الشخصية الناجحة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يبحث الدكتور علي الوردي على صفحات هذا الكتاب في غوامض العبقرية والتفوق والنجاح وما يسمى عند العامة بـ(الحظ)، وأثر الحوافز اللاشعورية فيها في ضوء النظريات العلمية. ويقف الدكتور علي الوردي عند أمور عدة ومن جملة ما يقول: "إن التقصد والتعمد والتكلف والتعجل أمور مناقضة لحوافز اللاشعور ومضرّة لها... إن كثيراً من أسباب النجاح آتية من استلهام اللاشعور والإصغاء إلى وحيه الآني، فإذا تعجل المرء أمراً وأراده وأجهد نفسه في سبيله قمع بذلك وحي اللاشعور وسار في طريق الفشل... إن تطور المجتمع البشري ناجم عن المنافسة الحادة التي تدفع كل فرد لأن يبرع ويتفوق على غيره، فالتطور قائم على أكوام أبدان الضحايا، أبدان أولئك الذين فشلوا في الحياة، فصعد على أكتافهم الناجحون. لقد ثبت علمياً بأن قسطاً كبيراً من هذه الإنجازات الخالدة التي قام بها هؤلاء الناجحون والنابغون جاء نتيجة الإلهام الذي انبثقت من أغوار اللاشعور".
عن الطبعة
  • نشر سنة 2013
  • 238 صفحة
  • [ردمك 13] 9789933493899
  • دار الوراق للنشر

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.5 18 تقييم
349 مشاركة

اقتباسات من كتاب خوارق اللاشعور أو أسرار الشخصية الناجحة

إن الإطار الفكري مؤلفٌ من العقد النفسية والعادات الإجتماعية والقيم الحضارية وهذه تعتبر بمثابة العراقيل التي تقف في طريق الإبداع الحر ..

مشاركة من Mashael
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب خوارق اللاشعور أو أسرار الشخصية الناجحة

    18

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    مازلت في بداية الطريق لبلوغ نهايته في هذا الكتاب ولكني وجدت فيه تفسيرات ٍ لكثير مما يختلج في عقلي منذ الصغر ، حتى أنني قد ظننت بإيعاز من أهلي والمقربين أني مختلفة ً إلى حد الشذوذ عن الطبيعة المحلية المحيطة بي وأنني بي خطب ماا ، لشدة السجال بيني وبينهم على كثير من الأفكار وتقييم كل ما يدور حولناا ..

    أسعد كثيراً عندما أجد من يستطيع وببراعة تفسير ما أشعر به ويعي ما أقول أو فيماذا أفكر ووجدتني أتعرف عليّ بشكل أجمل من ذي قبل وأنني أتميز عن غيري ولست بذات شذوذ بعيد ٍ عن الطبيعة وهذا شعور ٌ بحد ذاته جميييل جداً لم أعهده من قبل بيني وبين نفسي ، ووجدت أن رؤيتي سليمة وصحيحة وكنت دوماً ما أقووول " أن الإنسان لم يجعله الله أقوى المخلوقات إلا لوجود طاقات خارقة في داخله " ولكني لم أستطع تفنيدها أو حتى تفسير بعض ٍ منهاا ولكني كنت دائماً ما أشعر بوجود الكثير في داخلي فنظرتي مختلفة بشكل يكاد يكون جذرياً عن محيطي وبيئتي وحتى مجتمعي وعندما أتعرف على أحدهم وبعد عدة حوارات بيننا يتفاجأ أنني من البلد الفلاني وأنني لا أشبه ما يعرفه عن أهل هذا البلد وطبيعتهم وهذا كان يربكني أحياناً لأنني كنت أتمنى أن أعرف مالسبب في ذلك فأنا لم أفارق بيئتي منذ خلقت بعد وحتى الآن

    ومازلت في بحثي عن الأسباب وربما كاان هذاا السبب هو الذي دفعني للميل إلى تعلم كل ما يخص النفس البشرية لربما أعثر على ضالتي ولكن عوائق الحياة حالت بيني وبين ذلك ولكنهاا لم تستطع أن تمنعني عن البحث والإطلاع والتنقيب إن صح التعبير أو ربما الإبحار في هذا العالم لربماا حققت ما أصبوا إليه ..

    ......................................................................................

    وجدت بعضاً من رؤيتي بين نظريتي العالمين "برجسون" الفرنسي و "توينبي" الإنجليزي أما الأول فتوجهت نظريته إلى أن العبقري " يشعر بأنه ينتمي إلى البشرية جمعاء لذا هو يخترق حدود الجماعة التي نشأ فيها ويثور على العرف الذي يدعم كيانهاا إنه يخاطب الإنسانية كلها بلغة الحب وكانه إنسان من نوع جديد " ، أما الثاني فتوجهت نظريته إلى أن العبقري " يحب الإبتداع والثورة على التقاليد وهو يشعر بأنه مكلف برسالة وكثيراً ما يحب الفناء في هذه الرسالة بحيث يصبح كالعاشق الولهان لا يعرف من الدنيا إلا إياها ، فهو مقلق للنظام الإجتماعي مهدد لكيانه إذ هو يبغي أن يحوله إلى حال ولا يبالي أن ينال في سبيل ذلك ما ينال " ..

    Facebook Twitter Link .
    12 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    يبحث عن غوامض العبقرية و التفوق و النجاح و ما يسمى عند العام ب 'الحظ'

    و اثر الحوافز اللاشعورية فيها في ضوء النظريات العلمية .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    شدني الكتاب.. اتفق مع بعض الافكار المطروحه.. واتحفظ على بعضها..

    اسلوب الطرح القصصي ممتع .. فيه تكرار لبعض الافكار حسيت كان ممكن تتلخص.. بس بشكل عام احس انما يضيف شي.. انصح بقراءته بحياديه وفكر مفتوح..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق