خوارق اللاشعور أو أسرار الشخصية الناجحة > اقتباسات من كتاب خوارق اللاشعور أو أسرار الشخصية الناجحة

اقتباسات من كتاب خوارق اللاشعور أو أسرار الشخصية الناجحة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب خوارق اللاشعور أو أسرار الشخصية الناجحة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

خوارق اللاشعور أو أسرار الشخصية الناجحة - على الوردى
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن الإطار الفكري مؤلفٌ من العقد النفسية والعادات الإجتماعية والقيم الحضارية وهذه تعتبر بمثابة العراقيل التي تقف في طريق الإبداع الحر ..

    مشاركة من Mashael
  • نحن نريد أن يفهم التلاميذ بأن الحق هو حق السواد الأعظم من الناس ، وأن الحقيقة هي ما أدى إلى الترفيه عنهم ورفع مستواهم.

    نريد أن يفهموا بأن الحق لا يخص زمرة قليلة من المدللين والمترفين والحالمين ، وأن الحقيقة لا تعيش في الفراغ إنما هي صنيعة المجتمع وصدى أهدافه وآماله .

    ولكن أساتذتنا يعتبرون هذا " سفسطه " مع الأسف

    مشاركة من Mashael
  • إن شر ما يفعله المربون عندنا هو أن يذكّروا الأطفال بأقرانهم أو يحرضهم على التشبه بهم ، إن كل فرد في الواقع مخلوق على طراز خاص به .. وهو إذن لا يستطيع مهما حاول أن يكون مثل الغير تماماً ..

    مشاركة من Mashael
  • التطور قائم إذن على أكوام من أبدان الضحايا ، أبدان أولئك الذين فشلوا في الحياة فصعد على أكتفافهم الناجحون ..

    مشاركة من Mashael
  • ينتقد البعض الكتاب القرآن لأنه يكرر الفصص وآيات الوعظ مرة بعد مرة ويذكر الله وآثاره في الكون في كل صفحة من صفحاته ، وما درى هؤلاء المغفلون بأن هذا التكرار الذي ينتقدونه هو الذي طبع في نفوس العرب ذلك الإيمان العميق بالله وجعلهم يحطمون ايوان كسرى وعرش القيصر في سنوات معدودة .

    ولقد ذهب بعض المفكرين من المسلمين المعاصرين إلى أن القرآن هو معجزة محمد الكبرى ، وهذا رأي يؤيده علماء النفس الحديث ، فالقرآن كان ابتكاراً وفناً رائعاُ من فنون الدعاية لم يكن العالم قد عرف ما يماثله في ذلك الحين ، فهو قد كان يختلف بهذا المعنى عن معظم الكتب المقدسة التي ظهرت قبل ذلك العهد .

    مشاركة من Mashael
  • يحكى أن والداً وبخ طفله ذات يوم على تأخره في المدرسة قائلاً له : " نابليون عندما كان في مثل سنك نجح إلى الصف الخامس بينما أنت الآن في الصف الثاني من المدرسة " . فأجابه طفله على البديهة : " ولكن نابليون يا أبتي .. عندما كان في مثل سنك أصبح امبراطوراً " .

    مشاركة من Mashael
  • إن فن الكتابة الحديثة .. أن تكتب أول خاطر ٍ يطرأ على ذهنك ، ولا تطوّل فيما تكتب ، فإنك ستجد بعد لحظة ٍ أن قلمك قد انساب في الموضوع انسياباً عجيباً حيث تكتب بلباقة لا عهد لك بها من قبل

    مشاركة من Mashael
  • إذا غلبت أحداً بجدل ٍ منطقي ظننت أنك قد أرشدته إلى الحقيقة وما دريت أنك قد دفعته إلى الضلال دفعاً .. ذلك أنه قد أضمر الحقد عليك وأمست كراهته لك كامنة في عقله الباطن تتحين الفرص للوقيعة بك في كل سبيل .

    مشاركة من Mashael
  • كل إنسان ميال ٌ إلى رفض ما يخالف مألوفاته السابقة

    مشاركة من Mashael
  • ..

    مشاركة من Mashael
  • إننا لا نستطيع أن نعلم الإنسان على اتخاذ سلوك معين بأن نحشو دماغه بالنصائح الفارغة والمعلومات "العاجية" .

    إن صلاح الإنسان في مختلف نواحيه لا يتم بالتحفيظ والتلقين - كما نفعل الآن في مدارسنا .

    فهو "تصيّر " نفسي واجتماعي ، كما يدعوه علماء الإجتماع .

    وهو لا ينمو إذن إلا بتوفير عوامله النفسية والاجتماعية ، الضرورية له .

    مشاركة من Mashael
  • إننا لا نستطيع أن نعلم الإنسان على اتخاذ سلوك معين بأن نحشو دماغه بالنصائح الفارغة والمعلومات "العاجية" .

    إن صلاح الإنسان في مختلف نواحيه لا يتم بالتحفيظ والتلقين - كما نفعل الآن في مدارسنا .

    فهو "تصيّر " نفسي واجتماعي ، كما يدعوه علماء الإجتماع .

    وهو لا ينمو إذن إلا بتوفير عوامله النفسية والاجتماعية ، الضرورية له .

    مشاركة من Mashael
  • اشتكى إليّ صديق من سوء أخلاق أولاده مع أنه رباهم ، على زعمه ، تربية ً صالحة ، وقد وصف لي تربيته لهم فقال : " كنت أكثر عليهم من النصائح ، ولا أدع ساعة ً تمر حتى أعظهم بموعظة ٍ تنفعهم ... ولكنهم كبروا مع الأسف على غير ما كنت أريد " .

    لا ريب أن نصائحه الكثيرة هذه هي التي أفسدت أولاده ; فهو يوحي إليهم بالفساد ثم يأمرهم بالتزام الرشاد ، فمثله في ذلك كمثل وعاظنا الذين أرادوا بوعظهم إصلاح الناس ولكن الناس فسدوا .

    مشاركة من Mashael
  • إن الإنسان حيوان ابن حيوان وذو نسب في الحيوانات عريق .. فهو يود من صميم قلبه أن يكون غالباً ويكره أن يكون مغلوباً على أي حال ..

    إن الغلبة هي رمز البقاء في معركة الحياة ، ومن النادر أن نجد إنساناً يلذ له أن يصل إلى الحقيقة وهو مغلوب أو مهان أو خاسر .

    إن إرادة الحياة كما قال شوبنهور .. هي الغرض الأول في سلوك الإنسان ، وما طلب الحقيقة في الغالب إلا عرض ثانوي قدي يلتبس بالخداع أحياناً .

    مشاركة من Mashael
  • قانون الوسط المرفوع وهو مؤلف من جانبين لا ثالث لهما : جانب الحق وجانب الباطل ، أو جانب الجمال وجانب القبح ، أو جانب الخير وجانب الشر . إلخ ، فليس هناك في هذا المنطق بين بين .. ، وقد قال عيسى قديماً ( من لم يكن معنا كان ضدنا ) .

    هو منطق الوعظ ومنطق الصراع بين المذاهب فأنت إما أن تكون مع الحقيقة أو ضدها ، إذا عزفت عن الحقيقة قليلاً وجب حربك والقضاء عليك .

    مشاركة من Mashael
  • إن أكثر الفشل الذي يعانيه شبابنا من جراء أحكامهم المتسرعة إذ يبنون عليهاا أعمالهم ثم يظهر بعدئذ أنهم كانواة ينظرون إلى جانب واحد من الأمر ويهملون الجوانب الأخرى

    مشاركة من Mashael
  • ينبغي أن نميز بين المتعلم والمثقف ، فالمتعلم هو من تعلم أموراً لم تخرج عن نطاق الإطار الفكري الذي اعتاد عليه منذ صغره . فهو لم يزدد من العلم إلا ما زاد في تعصبه وضيق من مجال نظره ، هو قد آمن برأي من الآراء أو مذهب من المذاهب فأخذ يسعى وراء المعلومات التي تؤيده في رأيه وتحرضه على الكفاح في سبيله .

    أما المثقف فهو يمتاز بمرونة رأيه وباستعداده لتلقي كل فكرة جديدة وللتأمل فيها ولتملي وجه الصواب منها .

    ومما يؤسف له أن المثقفين بيننا قليلون والمتعلمين كثيرون ، ومتعلمونا قد بلغ غرورهم بما تعلموه مبلغاً لا يحسدون عليه ، وهذا هو السبب الذي جعل أحدهم لا يتحمل رأياً مخالفاً لرأيه

    مشاركة من Mashael
1